وترجّل القائد الكبير.. - وترجّل القائد الكبير.. - وترجّل القائد الكبير.. - وترجّل القائد الكبير.. - وترجّل القائد الكبير..
ترجلت يا إبن الخليل الأبية
صعدت روحك الطاهرة إلى السماء نقية
قيادي قسامي خرّجت رجال في غزة الأبية
ونشرت المقاومة في مدن الضفة الغربية
تقدمت المقاومين في ميادين الحرية
تركت في أبناء القسام شهامة للإنتقام
وعرس شهادتك في قلب كل غزيّة
فإلى جنات الخلد بإذن الله يا أبا محمد
رحل البطل شهيداً و حياً عند الله " نحتسبه كذلك" و بقينا نتحسر على رجولتنا أموات على شكل أحياء
رحم الله شهداءنا الأبرار ... و رحم الله أحياءنا الأموات ...
زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل - زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل - زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل - زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل - زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل
زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل
قصة الإسلام - وكالات
أحمد الجعبري
اعتبرت أم محمد الجعبري - زوجة الشهيد القسامي محمد الجعبري - نفسها منذ بداية زواجها في جهاد مع رفيق درب أيقن بحق ماذا يعني الجهاد في سبيل الله، مشيرة إلى أنها ورغم أنها قضت من ذلك العمر معه 13 عامًا بعيدة عنه بسبب اعتقاله في سجون الاحتلال الصهيوني، إلا أنها مضت في بيته مجاهدة.
وقالت أم محمد الجعبري: إنها بعد تحرره عاودت حمل همِّ الجهاد معه، فأخذت تستقبل ضيوفه من المجاهدين ولا تغمض لها عين وهم في بيتها، تضيفهم وتقوم على خدمتهم، فهي تعلم جيدًا حب هذا الرجل للجهاد وأهله.
وكان أول من تلقى خبر شهادة هذا القائد الفذ هي ابنته ملاك - 9 سنوات - فقد كانت أمها حينها خارج المنزل ـ بالطبع صدمت الصغيرة لكنها أبية على الانكسار، فهي ابنة لأب زرع فيها أن الشهادة خير ما يتمناه وأنها آتية بإذن الله.
وقالت أم محمد: "لم أجد مثله تمنيًا للشهادة، أعطاه الله الكريم إياها في أجمل الأوقات.. هنيئًا لك يا أبا محمد الشهادة".
وأضافت أن أبا محمد الجعبري وهو أب لأحد عشر ولدًا من زوجتين، قبيل الشهادة حقق ثلاث أمنيات كررها على مسامع كل من حوله حتى أيقنوا أنها أجل أمنياته، تمنى بأن يترك خلفه جيشًا قويًّا لا يخاف في الله لومة لائم، فترك من لقن الاحتلال درسًا لم يعهده بعد استشهاده، وتمنى بأن يُفك قيد الأسرى، فقاد صفقة الأحرار.
وتقول زوجته: "وجدته فرحًا أكثر من يوم عرسنا، كان سعيدًا لدرجة لا توصف، وتمنى أن يؤدي الركن الخامس من أركان الإسلام، فحج هذا العام، وتحققت أمنياته".
وفي أيام التصعيد الثلاثة الأولى، طلبت منه زوجته أن لا يخرج فتبسم ضاحكًا وقال لها: "إذا استشهدت فأنا في نعمة كبيرة بهذه الشهادة في هذا الوقت" ، وفعلًا استشهد البطل.
تتذكر أم محمد كيف ودَّعت زوجها وهي التي تهيأت لهذا اليوم المبارك الصعب، تقول: "لقد اصطفاه الله - عز وجل - في لحظة وداعه رأيته يرفع السبابة ويمسك المصحف الصغير بيده... رأيته يفتح عينيه ويبتسم لي..".
وفي آخر كلمات لها أسمعت أم محمد زوجها جملة "الله يرضي عنك" تلك الجملة التي أحب سماعها دائمًا منها.
تصمت الدموع الحارة أم محمد عن الحديث عن رفيق الدرب والجهاد
زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل
قصة الإسلام - وكالات
أحمد الجعبري
اعتبرت أم محمد الجعبري - زوجة الشهيد القسامي محمد الجعبري - نفسها منذ بداية زواجها في جهاد مع رفيق درب أيقن بحق ماذا يعني الجهاد في سبيل الله، مشيرة إلى أنها ورغم أنها قضت من ذلك العمر معه 13 عامًا بعيدة عنه بسبب اعتقاله في سجون الاحتلال الصهيوني، إلا أنها مضت في بيته مجاهدة.
وقالت أم محمد الجعبري: إنها بعد تحرره عاودت حمل همِّ الجهاد معه، فأخذت تستقبل ضيوفه من المجاهدين ولا تغمض لها عين وهم في بيتها، تضيفهم وتقوم على خدمتهم، فهي تعلم جيدًا حب هذا الرجل للجهاد وأهله.
وكان أول من تلقى خبر شهادة هذا القائد الفذ هي ابنته ملاك - 9 سنوات - فقد كانت أمها حينها خارج المنزل ـ بالطبع صدمت الصغيرة لكنها أبية على الانكسار، فهي ابنة لأب زرع فيها أن الشهادة خير ما يتمناه وأنها آتية بإذن الله.
وقالت أم محمد: "لم أجد مثله تمنيًا للشهادة، أعطاه الله الكريم إياها في أجمل الأوقات.. هنيئًا لك يا أبا محمد الشهادة".
وأضافت أن أبا محمد الجعبري وهو أب لأحد عشر ولدًا من زوجتين، قبيل الشهادة حقق ثلاث أمنيات كررها على مسامع كل من حوله حتى أيقنوا أنها أجل أمنياته، تمنى بأن يترك خلفه جيشًا قويًّا لا يخاف في الله لومة لائم، فترك من لقن الاحتلال درسًا لم يعهده بعد استشهاده، وتمنى بأن يُفك قيد الأسرى، فقاد صفقة الأحرار.
وتقول زوجته: "وجدته فرحًا أكثر من يوم عرسنا، كان سعيدًا لدرجة لا توصف، وتمنى أن يؤدي الركن الخامس من أركان الإسلام، فحج هذا العام، وتحققت أمنياته".
وفي أيام التصعيد الثلاثة الأولى، طلبت منه زوجته أن لا يخرج فتبسم ضاحكًا وقال لها: "إذا استشهدت فأنا في نعمة كبيرة بهذه الشهادة في هذا الوقت" ، وفعلًا استشهد البطل.
تتذكر أم محمد كيف ودَّعت زوجها وهي التي تهيأت لهذا اليوم المبارك الصعب، تقول: "لقد اصطفاه الله - عز وجل - في لحظة وداعه رأيته يرفع السبابة ويمسك المصحف الصغير بيده... رأيته يفتح عينيه ويبتسم لي..".
وفي آخر كلمات لها أسمعت أم محمد زوجها جملة "الله يرضي عنك" تلك الجملة التي أحب سماعها دائمًا منها.
تصمت الدموع الحارة أم محمد عن الحديث عن رفيق الدرب والجهاد
كم تأثرت بهذه المحاورة القصيرة مع زوجة الشهيد القائد البطل..
نسأل الله العظيم أن يجمعه مع الأنبياء والصادقين والصالحين والشهداء هو ومن سبقه ومن سيتبعه من المجاهدين الربانيين المخلصين..
في هذه الصورة الف معنى من يجرأ ان يتصور مع شاليط لحظة تسليمه وكانه يقول لاسرائيل ها انا ذا امامكم من اسرت شاليط!!!
لذلك اتساءل عن الشجاعة التي يتسم بها قادة المقاومة
زوجة الجعبري: حقق أمنياته الثلاث ورحل
قصة الإسلام - وكالات
أحمد الجعبري
اعتبرت أم محمد الجعبري - زوجة الشهيد القسامي محمد الجعبري - نفسها منذ بداية زواجها في جهاد مع رفيق درب أيقن بحق ماذا يعني الجهاد في سبيل الله، مشيرة إلى أنها ورغم أنها قضت من ذلك العمر معه 13 عامًا بعيدة عنه بسبب اعتقاله في سجون الاحتلال الصهيوني، إلا أنها مضت في بيته مجاهدة.
وقالت أم محمد الجعبري: إنها بعد تحرره عاودت حمل همِّ الجهاد معه، فأخذت تستقبل ضيوفه من المجاهدين ولا تغمض لها عين وهم في بيتها، تضيفهم وتقوم على خدمتهم، فهي تعلم جيدًا حب هذا الرجل للجهاد وأهله.
وكان أول من تلقى خبر شهادة هذا القائد الفذ هي ابنته ملاك - 9 سنوات - فقد كانت أمها حينها خارج المنزل ـ بالطبع صدمت الصغيرة لكنها أبية على الانكسار، فهي ابنة لأب زرع فيها أن الشهادة خير ما يتمناه وأنها آتية بإذن الله.
وقالت أم محمد: "لم أجد مثله تمنيًا للشهادة، أعطاه الله الكريم إياها في أجمل الأوقات.. هنيئًا لك يا أبا محمد الشهادة".
وأضافت أن أبا محمد الجعبري وهو أب لأحد عشر ولدًا من زوجتين، قبيل الشهادة حقق ثلاث أمنيات كررها على مسامع كل من حوله حتى أيقنوا أنها أجل أمنياته، تمنى بأن يترك خلفه جيشًا قويًّا لا يخاف في الله لومة لائم، فترك من لقن الاحتلال درسًا لم يعهده بعد استشهاده، وتمنى بأن يُفك قيد الأسرى، فقاد صفقة الأحرار.
وتقول زوجته: "وجدته فرحًا أكثر من يوم عرسنا، كان سعيدًا لدرجة لا توصف، وتمنى أن يؤدي الركن الخامس من أركان الإسلام، فحج هذا العام، وتحققت أمنياته".
وفي أيام التصعيد الثلاثة الأولى، طلبت منه زوجته أن لا يخرج فتبسم ضاحكًا وقال لها: "إذا استشهدت فأنا في نعمة كبيرة بهذه الشهادة في هذا الوقت" ، وفعلًا استشهد البطل.
تتذكر أم محمد كيف ودَّعت زوجها وهي التي تهيأت لهذا اليوم المبارك الصعب، تقول: "لقد اصطفاه الله - عز وجل - في لحظة وداعه رأيته يرفع السبابة ويمسك المصحف الصغير بيده... رأيته يفتح عينيه ويبتسم لي..".
وفي آخر كلمات لها أسمعت أم محمد زوجها جملة "الله يرضي عنك" تلك الجملة التي أحب سماعها دائمًا منها.
تصمت الدموع الحارة أم محمد عن الحديث عن رفيق الدرب والجهاد
فعلا امام هذه المحاورة البسيطة ابحث عن نفسي فلا اجدها ،انا من باب الحديث الشريف : (من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على شعبة من نفاق ) .
فاني اتكلم كل فترة مع ام حذيفة عن الجهاد وانه لا بد لنا ان نوطن انفسنا على الجهاد ولكن اعتبره كلام وانا نائم في العسل وليس تحت التهديد والخوف من الخيانة .
ان شعبا يملك هذه الارادة برجاله ونسائه فانه كما قال الشيخ رائد صلاح (حفظه الله ) فان اليهود في خطر