أسماء مفروضه على الكابتن أحمد عبد القادر لا تلعب أساسيه حتى مع أنديتها لأن بعض الأندية تنظر للمنتخب نظرة محطة استعداديه للاعبيها .
الأصل في الاستدعاء للمنتخب أن يكون اللاعب جاهز بدنيا وأن يكون حقق إنجازا مع ناديه الأم
ماذا حقق أحمد هايل مع ناديه العربي الكويتي منذ أن انضم إليه ؟ هو أسير مقاعد البدلاء
ماذا حقق محمد منير مع ناديه الأم حتى يأخذ مكان باسم فتحي ؟
ماذا حقق عدي الصيفي مع السالميه الكويتي حتى يبقى أساسيا مع المنتخب
ماذا حقق شادي ابو هشهش بهاء عبد الرحمن سعيد مرجان انس بني ياسين عدي زهران ؟
الأصل في الاختيار أن تأخذ أفضل اثنين في كل مركز من مراكز اللعب فلماذا دائما نأخذ أربعة حراس مرمى في حين يلزمنا اثنان فقط كثيرة هي الأسئلة ولا جواب مقنع تماما كمثل تصريح صلاح صبره 8 لاعبين من الوحدات في المنتخب الأولمبي كثير حسب رأيه لأنه ينظر للعدد لا النوعية فلاعبي الوحدات الثمانية مع الاولمبي هم لاعبي الفريق الأول في الوحدات وجمال أبو عابد بالتأكيد ليس وحداتيا لكنه يريد أن ينجح فيأخذ اللاعب القادر على النجاح معه .
متى نراها مع المنتخب الأول ؟
اخي الكريم ..
انجاز اللاعب مع ناديه ليس سببا لاختياره الى المنتخب وإلا لكان المنتخب حكرا على فريقين او ثلاثة على اكثر تقدير .. آخر عهد حمد كان لنا ستة لاعبين اعمدة في المنتخب وكنا غائبين عن البطولات لموسمين ..
جهوزية اللعب وموافقته لفكر وخطة المدرب هما الفيصل لاختياره لتمثيل المنتخب ..
انتقاد المدرب ووضع ملاحظات على اختياراته حالة طبيعية تتكرر مع كل المدربين تقريبا (باستنثاء الحالة الشاذة عن القاعدة حسام حسن) .. وفي كل البلدان ..
اذكر ان الجمهور الوحداتي قد "جلد" ابو عابد قبل عامين عندما تجاوز احمد هشام في اختياره الى منتخب الشباب .. يومها تحدث البعض عن نادويته وتعصبه لفريقه السابق علما انه اختار وقتها 9 غيره من الوحدات "جلدته" بسببها جماهير الفرق الاخرى ..
من المبكر الحكم على المنتخب في الوقت الحالي لانه خاض مبارتين فقط
ويحتاج فتره اعداد كافيه حتى نصل للتشكيله المثاليه ومن ثم تطبيق خطه اللعب واهم شي اصلاح الاخطاء الهجوميه والاهدار العجيب بالاهداف المحققه..يجب ان يعمل الجهاز التدريبي على معالجه هذه المشكله بشكل سريع
بالاضافه الى اخضاع تشكيله المنتخب لحزمه التدريبات الخاصه (الركنيات- ركلات الجزاء- الركلات الثابته- التمريرات البينيه بشكل متقن) بعد الفروغ من التدريبات الكلاسيكيه.