أبو زمع ... طير .. طير .. طيييييييييير - أبو زمع ... طير .. طير .. طيييييييييير - أبو زمع ... طير .. طير .. طيييييييييير - أبو زمع ... طير .. طير .. طيييييييييير - أبو زمع ... طير .. طير .. طيييييييييير
مع معرفتي المسبقة كغيري أن الكابتن أبو زمع قليل الخبرة ، ومع مطالباتي الملحّة بإعفائه من منصبه ، إلّا أنني أرى ومن خلفية تاريخية أن الضربات التي انهالت على ظهر أبو زمع قد شدّت من قوّته لأنها ... لم تقتله !!!
نعم شددنا الوثاق عليه ووضعناه في زاوية ضيقة ، ليس كرها فيه أو حبّا بآخر بل خوفا عليه وعلى الوحدات ، خوفا أن نخسر تاريخا أو مستقبلا ، كنا نرى أن أبو زمع مسيّر فخفنا عليه ، كنا نرى أن أبو زمع قد يخسر تاريخه فخفنا عليه ، كنا ولا زلنا نخاف على مستقبل شبابنا ونريد لهم أفضل رعاية وأكثر اهتمام لانهم مستقبل مشرق لنا .
فهل أنا قليل الحيلة .. هل أنا ظاهرة صوتية .. وهل أنا عنيد لدرجة أن أضع رأسي تحت التراب كي لا أرى الحقيقة .. أي حقيقة .. تجعلني أخدم من أحب برأيي وقلمي ، نحن نتعلم من الماضي ونتعلم من التاريخ ونتعلم من أخطائنا وأيضا نتعلم من أخطاء غيرنا ... والأهم هو أن نتعلم كيف نحوّل خسارة الى مكسب وأخيرا نتعلم الصبر .. !!!
رسالتي للكابتن أبو زمع " قوّي قلبك يا رجل واعلم أن الملايين من محبيك ومحبي فريقك ومحبي لاعبيك يدعموك ، ولن ننظر الى أخطائك لجلدك ولا إلى نجاحك لمدحك ، أنما ننظر إليك كأبن لنا من الممكن جدا أن يصنع تاريخا ، فسير والله معك ونحن معك ولا تهاب شيئا "
تذكّرت قصة وأنا في الصف الإبتدائي .. يعني قبل 40 سنة ، عندما قرأت أن حمامة أرادت أن تعلّم صغيرها الطيران ، فما كان منها إلا أن قذفته من أعلى وهي طائرة بالهواء ، والنتيجة ..... تقلّب صغيرها وهي صابرة ، تلاقفته الرياح وهي تحمل الألم والأمل على منظر صغيرها وهو لا حول له ولا قوّة ، ولكن وبالنهاية هاهو يرتفع شيئا فشيئا ... وهاهي أمه تنظر بفخرٍ واعتزاز الى مستقبلٍ صنتعه بأيديها وصبرها وإيمانها .
فأقول طير يا عبدالله الى الأعالي فوالله لسنا هواة ظلمة ولا ظلام ولكن نحن تعلّمنا من أجدادنا الطير بالأعالي بسواعدنا وصبرنا وجهدنا فامضي أبو زمع ونحن معك لعلنا الآن ننظر الى بداية مستقبل مشرق بإذن الله .
نعم . ابو زمع صراحة رجل المرحله وان لم يعجب الكثيرين لانه صاحب شكيمه ويتحمل المسؤوليه ولم يهرب او يتخاذل . ويكفي انه رضي بالمهمه عندما اوكلت اليه وهو يعلم حجم التحدي ووضعية الفريق والنادي وان الموضوع اقرب الى الاشغال الشاقه . وهو بالنهايه بشر يصيب ويخطئ ونحن بدورنا يجب ان ندعمه لتقليل الضغوطات عن كاهله كي يركز بعمله على جبهات اخرى فوجب علينا كجماهير ان نكون جبهة دعم للرجل على الاقل وليس جبهة قتال . وشكرا على موضوعك وواقعيتك وان كان على عكس قناعاتك .
مع معرفتي المسبقة كغيري أن الكابتن أبو زمع قليل الخبرة ، ومع مطالباتي الملحّة بإعفائه من منصبه ، إلّا أنني أرى ومن خلفية تاريخية أن الضربات التي انهالت على ظهر أبو زمع قد شدّت من قوّته لأنها ... لم تقتله !!!
نعم شددنا الوثاق عليه ووضعناه في زاوية ضيقة ، ليس كرها فيه أو حبّا بآخر بل خوفا عليه وعلى الوحدات ، خوفا أن نخسر تاريخا أو مستقبلا ، كنا نرى أن أبو زمع مسيّر فخفنا عليه ، كنا نرى أن أبو زمع قد يخسر تاريخه فخفنا عليه ، كنا ولا زلنا نخاف على مستقبل شبابنا ونريد لهم أفضل رعاية وأكثر اهتمام لانهم مستقبل مشرق لنا .
فهل أنا قليل الحيلة .. هل أنا ظاهرة صوتية .. وهل أنا عنيد لدرجة أن أضع رأسي تحت التراب كي لا أرى الحقيقة .. أي حقيقة .. تجعلني أخدم من أحب برأيي وقلمي ، نحن نتعلم من الماضي ونتعلم من التاريخ ونتعلم من أخطائنا وأيضا نتعلم من أخطاء غيرنا ... والأهم هو أن نتعلم كيف نحوّل خسارة الى مكسب وأخيرا نتعلم الصبر .. !!!
رسالتي للكابتن أبو زمع " قوّي قلبك يا رجل واعلم أن الملايين من محبيك ومحبي فريقك ومحبي لاعبيك يدعموك ، ولن ننظر الى أخطائك لجلدك ولا إلى نجاحك لمدحك ، أنما ننظر إليك كأبن لنا من الممكن جدا أن يصنع تاريخا ، فسير والله معك ونحن معك ولا تهاب شيئا "
تذكّرت قصة وأنا في الصف الإبتدائي .. يعني قبل 40 سنة ، عندما قرأت أن حمامة أرادت أن تعلّم صغيرها الطيران ، فما كان منها إلا أن قذفته من أعلى وهي طائرة بالهواء ، والنتيجة ..... تقلّب صغيرها وهي صابرة ، تلاقفته الرياح وهي تحمل الألم والأمل على منظر صغيرها وهو لا حول له ولا قوّة ، ولكن وبالنهاية هاهو يرتفع شيئا فشيئا ... وهاهي أمه تنظر بفخرٍ واعتزاز الى مستقبلٍ صنتعه بأيديها وصبرها وإيمانها .
فأقول طير يا عبدالله الى الأعالي فوالله لسنا هواة ظلمة ولا ظلام ولكن نحن تعلّمنا من أجدادنا الطير بالأعالي بسواعدنا وصبرنا وجهدنا فامضي أبو زمع ونحن معك لعلنا الآن ننظر الى بداية مستقبل مشرق بإذن الله .
يا عيني عليك ما أجملك يازوري يا رااااااااائع
وإن كنت لم أفكر بمهاجمة أبو زمع قط منذ استلم زمام الأمور لأني على قناعة تامة
أنه رجل المرحلة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
وكان آخر مواضيعي هنا أن شكرته كثيرا رغم خسارتنا التاريخية أمام الرمثا وقتها
وكما تفضل الكبير الآخر " النوني " بعد سنوات قليلة سيشكر الوحداتيون أبو زمع كثيرا
لأنه تحلى بجرأة وخوف على مستقبل الفريق لم نراهم بأي مدير فني آخر مر على الوحدات
وطالما كنا نطالب بمدير فني من أبناء النادي يكون إعادة بناء الفريق أهم لديه من الكؤوس والبطولات
ولا ضير بمحاولة الجمع بين الهدفين وذلك تماما ما يحاول صنعه البرنس أبو زمع
وحتى لا ننسى وأبدا ً لن ننسى
المجد الأخضر قادم خاوة