جميعنا يعاني من هذه المشكلة - جميعنا يعاني من هذه المشكلة - جميعنا يعاني من هذه المشكلة - جميعنا يعاني من هذه المشكلة - جميعنا يعاني من هذه المشكلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي الكرام...نعاني جميعنا من مشكلة أعتقد بأنها مشتركة ونحاول جاهدين أن نتخلص منها قدر استطاعتنا
فمن منا لا يشت ذهنه في صلاته ؟؟
مشكلة أتمنى أن تساعدنا عدة نقاط بالتخلص منها قدر المستطاع
واتمنى من كل من له تجارب نافعه أن يفيدنا بها وله خير الجزاء بإذن الله تعالى
إليكم بعض ما قرأت وطبقت ..ربما لم تكن النتائج كاملة لكن وبكل صدق بت أشعر بالتحسن شيئاً فشيئاً والحمد لله رب العالمين
عشر خطوات لمعالجة السرحان فى الصلاة
*****************************
أولاً: استحضار هيبة الله تعالى
قبل أن تؤدي الصلاة. فهل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك
للقائه في الصلاة..؟
ثانياً: يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة ليتقبلها الله سبحانه وتعالى
والاستعاذة من الشيطان.
ثالثاً: إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة فعندما تقرأ سورة الفاتحة
في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص
بينك وبين خالقك ذي القوة المتين.
رابعاً: استحضار المعنى باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمة
والاحساس بها وبمعناها قال الله تعالى: (والذين هم في صلاتهم خاشعون) سورة
المؤمنون.
خامساً: عدم النظر إلى السماء.
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى
صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن أو لتخطفن أبصارهم.
سادساً: عدم الالتفات.
- فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن
الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه.
سابعاً: عدم التثاؤب.
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم التثاؤب فى الصلاة من الشيطان عند التثاؤب
يقبض الفكين على بعضهما جيداً أو بوضع اليد على الفم.
ثامناً: عدم التشكك.
- لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعات استعاذ
بالله من الشيطان وأكمل صلاته.
تاسعاً: عدم القراءة سراً وأيضاً عدم رفع الصوت عالياً.
- فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء
(ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا).
عاشراً: اتقان الصلاة وذلك يكون بالتأني في أدائها وإعطاء كل ركن حقه والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته.
لي عدة امور يمكن ان تحسن من صلاتنا
اولا شي اللي ما بعرف حاله شو صلى وكمن ركعة
يقرا بصوت عالي شوي ويكون في اله مسجل على تلفونه
يسجل صلاته وبعد ما يكمل يشوف حاله صلى المطلوب منه ولا زاد او نقص
ممكن شغلة ثانية نحدد سور معينة قبل البدء بالصلاة ونشوف اذا نسينا وحدة معناته انه نسي ركعة
او كان غافل فيها
ممكن يخلي حدا يشوفه وهو يصلي ويحكيله نسيت ركعة سجدت مرة وهيك حتى ينتظم ويضبط صلاته
جزاكِ الله خيراً أختي الكريمة..
موضوع مميز بصراحة
ففي كل يوم وأنا أصلي أفكر بهذا الشيء
وكم أتذوق حلاوة تلك العابدة أي الصلاة حينما أخشع فيها
وكم أشعر بضيق حينما أسهو في صلاتي..
يب أن تكون صلاتنا عبادة وأن لا تتحول إلى عادة أي مجرد حركات
يجب أن نستحضر الجانب الروحي إلى الجانب الجسدي فيها
نسأل الله العظيم أن يهدينا وأن يتقبل منّا صلاتنا..
ولأهمية الموضوع أنقل لكم بعض مما قرأت لعلنا نستفيد ونتذكر ذلك قبل صلاتنا لا فيها
لكي لا نسهو فيها ولكي يتقبل الله منّا صلاتنا والتي هي عمود ديننا وعماده..
قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : " من صلى سجدتين لا يسهو فيهما؛ غفر له ما تقدم من ذنبه ".
وقال -عليه الصلاة والسلام- : " ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها؛ إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب، ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله ".
وقال أبوهريرة : " الصلاة قربان، إنما مثل الصلاة كمثل رجل أراد من إمام حاجة، فأهدى له هدية، إذا قام الرجل إلى الصلاة فإنه في مقام عظيم واقف فيه على الله يناجيه ويرضاه قائماً بين يدي الرحمن، يسمع لقيله، ويرى عمله، ويعلم ما يوسوس به نفسه، فليقبل على الله بقلبه وجسده، ثم ليرم ببصره قصد وجهه خاشعاً، أو ليخفضه؛ فهو أقل لسهوه، ولا يلتفت ولا يحرك شيئاً بيده ولا برجليه ولا شيئاً من جوارحه حتى يفرغ من صلاته، وليبشر من فعل هذا، ولا قوة إلا بالله ".
من هدي الصحابة والسلف الصالح..
قال سهل بن سعد الساعدي : " كان أبوبكر لا يلتفت في صلاته "
وقال الأعمش : " كان عبد الله -يعني : ابن مسعود- إذا صلى كأنه ثوب ملقى"
وقال مجاهد : " كان عبد الله بن الزبير إذا قام في الصلاة كأنه عود، وكان يقول : ذلك من الخشوع في الصلاة "
وقال عمرو بن دينار : " كان ابن الزبير يصلي في الحجر، والمنجنيق يصب تُوبُه فما يلتفت -يعني : لما حاصروه- "
وعن عمر بن قيس، عن أمه : " أنها دخلت على ابن الزبير بيته، فإذا هو يصلي، فسقطت حية على ابنه هاشم، فصاحوا : الحية الحية ثم رموها، فما قطع صلاته "
وقال ثابت البناني : " كنت أمر بابن الزبير وهو يصلي خلف المقام كأنه خشبة منصوبة، لا يتحرك "
وعن يحيى بن وثاب : " أن ابن الزبير كان إذا سجد وقعت العصافير على ظهره تصعد وتنزل لا تراه إلا جذْم حائط"
وقال الحسن البصري : سمعهم عامر بن عبد قيس وما يذكرونه من أمر الضيعة في الصلاة، فقال : اتجدونه ؟
قالوا : نعم .
قال : " والله ! لأن تختلف الأسنة في جوفي أحب إلي من أن يكون هذا مني في صلاتي "
وقال يحيى بن معين : " كان المعلى بن منصور الرازي يوماً يصلي، فوقع على رأسه كور الزنابير، فما التفت ولا انفتل حتى أتم صلاته، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا؛ من شدة الانتفاخ "
وقال الأعمش : " كان إبراهيم التيمي إذا سجد كأنه جذْم حائط، ينزل على ظهره العصافير "
وقال أحمد بن سنان الواسطي : " رأيت وكيعاً إذا قام في الصلاة ليس يتحرك منه شيء، لا يزول ولا يميل على رجل دون الأخرى، لا يتحرك كأنه صخرة قائمة "
وقال ابن عون : " رأيت مسلم بن يسار يصلي كأنه وتد "
وقال غيلان بن جرير : " كان مسلم بن يسار إذا رؤي وهو يصلي كأنه ثوب ملقى "
وقال أبوالقاسم الهذلي في (( كامله )) : " ومنهم : يعقوب الحضرمي، لم ير في زمنه مثله، بلغ من زهده : أنه سرق رداؤه عن كتفه وهو في الصلاة، ولم يشعر، ورد اليه فلم يشعر؛ لشغله بعبادة ربه "
فقـــال : " بأن أقوم واكبر للصلاة ..وأتخيل الكعبة أمام عينيّ والصراط تحت قدمي والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وأن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يتأمل صلاتي واظنها آخر صلاة فاكبرالله بتعظيم واقرأ بتدبر واركع بخضوع واسجد بخشوع واجعل صلاتي الخوف من الله والرجاء لرحمته ثم اسلم ولا ادري هل قبلت ام لا..
لي عدة امور يمكن ان تحسن من صلاتنا
اولا شي اللي ما بعرف حاله شو صلى وكمن ركعة
يقرا بصوت عالي شوي ويكون في اله مسجل على تلفونه
يسجل صلاته وبعد ما يكمل يشوف حاله صلى المطلوب منه ولا زاد او نقص
ممكن شغلة ثانية نحدد سور معينة قبل البدء بالصلاة ونشوف اذا نسينا وحدة معناته انه نسي ركعة
او كان غافل فيها
ممكن يخلي حدا يشوفه وهو يصلي ويحكيله نسيت ركعة سجدت مرة وهيك حتى ينتظم ويضبط صلاته
وكمان النقاط العشرة اللي انتي حكيتيها
المشكله يا ام يحيى ليست في نسيان الركعات
قصدت التفكير والسهو أثناء الصلاة
في بعض الأحيان نسرح في أتفه المواضيع ونحن نصليس وهذه مشكله كبيرة بالفعل
فما أجمل أن يخشع العبد بين يدي ربه
المشكله يا ام يحيى ليست في نسيان الركعات
قصدت التفكير والسهو أثناء الصلاة
في بعض الأحيان نسرح في أتفه المواضيع ونحن نصليس وهذه مشكله كبيرة بالفعل
فما أجمل أن يخشع العبد بين يدي ربه
مهو بالتدريج يا حنان
حدا بعرفش كمن ركعة ركع بده يكون خاشع بصلاته
أخي ليفربولي أشكرك على ردك الشافي الوافي
في ميزان حسناتك بإذن الله
ذكرتني بقصة قراتها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ولكني للأسف لا أعلم نصها الصحيح ولكن بالمجمل على ما أذكر بأن بعض أصحاب رسول الله جائوه يشكون كثرة سرحانهم في الصلاة فأشار لهم بأنه سيمنح عباءته لمن لا يسرح ويخشع في صلاته فما كان من أحدهم بعد ان اتم صلاته إلا أن قال
يارسول الله حاولت أن لا أسرح ولكني بت أفكر في لون عباءة رسول الله إن كانت لي ..فهل ستكون الخضراء؟؟
لا أحفظ نص القصه ولكني أذكر فحواها
فلنحاول قدر استطاعتنا إخوتي وأسأل الله أن ييسر لنا ذلك
يقال أنه جاء رجل إلى أبا بكر الصديق أو علي بن أبي طالب رضي الله عنهما- لا أذكر بالتحديد من، فقال له: إني وضعت غرضاً، ولم أجده ولم أذكر أين وضعته..
فقال له أبا بكر أو علي قم فصلِّ وستذكر أين وضعته، فقام الرجل فبدأ يقرأ الفاتحة، ثم سرعان ما تبسم في صلاته لأنه تذكر أين وضع غرضه، وأدرك بأنه يسهو في صلاته وأن الشيطان قد أتى ليذكره في صلاته..
الشيطان بعداوته للمسلم يحاول أن يجعله يلهو في صلاته قدر الإمكان وأتكلم عن نفسي أيضاً، فلا يذكر أحدنا شيئاً مهماً إلا في صلاته..
نسأل الله العظيم أن نكون أكثر خشوعاً في صلاتنا..
فالصلاة خير موضوع
ومن الأمور المحسوسة جدا لزيادة الخشوع في الصلاة الاكثار من الدعاء في السجود والاخلاص في ذلك وسيكون أثرها ظاهر جدا باذن الله
( عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء } . رواه أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي ) .
قوله : ( من ربه ) أي من رحمة ربه وفضله قوله : ( وهو ساجد ) الواو للحال : أي أقرب حالاته من الرحمة حال كونه ساجدا ، وإنما كان في السجود أقرب من سائر أحوال الصلاة وغيرها ، لأن العبد بقدر ما يبعد عن نفسه يقرب من ربه ، والسجود غاية التواضع وترك التكبر وكسر النفس لأنها لا تأمر الرجل بالمذلة ولا ترضى بها ولا بالتواضع بل بخلاف ذلك ، فإذا سجد فقد خالف نفسه وبعد عنها فإذا بعد عنها قرب من ربه قوله : ( فأكثروا الدعاء ) أي في السجود لأنه حالة قرب كما تقدم ، وحالة القرب مقبول دعاؤها ، لأن السيد يحب عبده الذي يطيعه ويتواضع له ويقبل منه ما يقوله وما يسأله .
وسبب الحث عليه ما تقدم في الحديث " إن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد " وهو موافق لقوله تعالى: { واسجد واقترب } كذا قال النووي .
يقال أنه جاء رجل إلى أبا بكر الصديق أو علي بن أبي طالب رضي الله عنهما- لا أذكر بالتحديد من، فقال له: إني وضعت غرضاً، ولم أجده ولم أذكر أين وضعته..
فقال له أبا بكر أو علي قم فصلِّ وستذكر أين وضعته، فقام الرجل فبدأ يقرأ الفاتحة، ثم سرعان ما تبسم في صلاته لأنه تذكر أين وضع غرضه، وأدرك بأنه يسهو في صلاته وأن الشيطان قد أتى ليذكره في صلاته..
الشيطان بعداوته للمسلم يحاول أن يجعله يلهو في صلاته قدر الإمكان وأتكلم عن نفسي أيضاً، فلا يذكر أحدنا شيئاً مهماً إلا في صلاته..
نسأل الله العظيم أن نكون أكثر خشوعاً في صلاتنا..
أظن أن هذا الكلام ورد عن أبي حنيفة رحمه الله
جزاك الله خيرًا
وفي السياق فقد قرأت ذات مرة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سُئل يومًا عن شرود الذهن في الصلاة فقال:
"والله إني أعد جيشًا وأجهزه في الصلاة"
والله أعلم
يجب التركيز في قراءة الفاتحة اهم شرط من شروط قبول الصلاة
لا تسرع بالقراءة وكأنك في سباق ( كرر العلماء والأئمة على هذه
النقطة لأهميتها ) فعند قراءة الفاتحة يجب عليك ان تقف عند كل
آيه لحظة بسيطه اي دع فاصل بين الايه والايه التي تليها وهذا يعطيك تركيزا للوقوف بين يدي الله خاشعا له.