وحدات وفيصلي وشتائم الثمانينات والتسعينات - وحدات وفيصلي وشتائم الثمانينات والتسعينات - وحدات وفيصلي وشتائم الثمانينات والتسعينات - وحدات وفيصلي وشتائم الثمانينات والتسعينات - وحدات وفيصلي وشتائم الثمانينات والتسعينات
لم تعد مباراة بين الوحدات والفيصلي من بعد عام الالفين تخلو من الشتائم البغيضه والتي اصبح لها مؤلفين متخصصين وفرقة موسيقيه كامله تجهز هذه الاغاني قبل كل مباراة ... ولا يوجد شتائم مكرره .. انما جميعها تكون مفاجأة الموسم
والحقيقة ان الشتائم وتاليفها لم يبدأ بعد عام الالفين بل سبقه بسنوات كثيره .. لكن شتان مابين شتائم الامس واليوم
بالثمانينات وحتى منتصف التسعينات كانت الاغاني التي يتم تحويلها الى شتائم لا تحمل في ثناياها اساءات عنصرية او اجتماعية ...قبل المباراة كانت جماهير احد الفريقين تنتظر نزول فريقها .. فاذا نزل فريق الفيصلي اولا تغني جماهيره ( وحداتي لين لين .. كنك زلمه بين ) فترد جماهير الوحدات .. فيصلي لين لين .. هسا الوحدات بيبين ) .
كانت جماهير الوحدات اذا ارادت الاساءة لرمز الفيصلي الازرق تغني ( فيصلي البلوزه الزرقا .. فيصلي على سيل الزرقا .) فترد عليها جماهير الفيصلي بغضب ( وحداتي البلوزه الخضرا ..وحداتي على سوق الخضرة) وكانت جماهير الوحدات حين تريد التاكيد على سطوة فريقها على الفيصلي تغني ( لالاله لالا .. لالاله لالا . لالا ... فيصلي المهره ووحدات خيالا ) فترد عليهم جماهير الفيصلي (وحدات وينك وينك.. فيصلي كاسر عينك)
وحين تبدأ المباراة يشتد الحماس فيصاب احد اللاعبين ويسقط ارضا .. لم تكن الجماهير تستعجل اخراجه من الملعب وتشتم فيه بل كانت تغني للدفاع المدني بأن لا ينزل وتقول ( خليه يموت خليه يموت .. خليه يزور المقبره ) اما ان كانت اصابته خطيره فتغني له ( مين قاللك تلعب كورة .. ياابو رجل مكسورة ).
اما الحكم فكان يناله كثيرا من الشتائم .. فان اخطأ بقرار تحكيمي كانت الجماهير تغني ( الحكم بده نضاره ) اما اذا كان الخطأ كبير ومؤثر .. فكانت تناله شتيمه قاسيه فتغني الجماهير بغضب
بينما اذا ارادت الجماهير ان تشتم بعضها ... فتغني ( لو فيكو خير ما شجعتو الفيصلي .. او الوحدات ) .
فهل يأتي يوما ما ونرى هذه الشتائم التي كنا نعتبرها قمة اللا اخلاق تعود لملاعبنا لنبتسم ونحن نتغنى بها .
وللموضوع بقية باذن الله
اشكرك يا اخي العزيز على احتفاظك بهذه الذاكرة البريئة
هل يمكنك ان تحدد الفترة التي اختلفت فيها الشتائم لتصبح شتائم صدامية ومؤججة للعنصرية
هل يمكن ان تربط الاحداث مع تطور الشتائم ؟
اشكرك يا اخي العزيز على احتفاظك بهذه الذاكرة البريئة
هل يمكنك ان تحدد الفترة التي اختلفت فيها الشتائم لتصبح شتائم صدامية ومؤججة للعنصرية
هل يمكن ان تربط الاحداث مع تطور الشتائم ؟
لن تعود التعليقات البرئيه الى المدرجات كون المشرفين على التشجيع هم من يحاولوا الاساءه
رحمة الله على ايام زمان ورجال زمان وتعليقات زمان وحبنا لفرقنا ايام زمان
صحيح ما ذكرت ولكن لا تنسى انهم في تلك الفتره كانوا يتغنوا ب النتن ياهو وكانوا يقولون يا شارون انت هناك واحنا هون وسبوا المقدسات وسب الشهداء ومنهم يحي عياش اذكر انه بعد استشهاده بفتره قصيره تم السب عليه والقائمه تطول احببت ان اقول انهم هم سبب العنصريه ومن بعدها صار الانفجار من جمهورنا ولكن بحذر لان القناوي والمسيل بانتظارنا
وبتحكولي رياضه خليها على الله