من الساحة .. (حدث مذهل .. هل نفطن إليه !) - من الساحة .. (حدث مذهل .. هل نفطن إليه !) - من الساحة .. (حدث مذهل .. هل نفطن إليه !) - من الساحة .. (حدث مذهل .. هل نفطن إليه !) - من الساحة .. (حدث مذهل .. هل نفطن إليه !)
حدث مذهل .. هل نفطن إليه !
على مدار سبعة أشهر و«يوميْن» بالتمام والكمال ، ظل «المارد الأخضر» متربعاً لوحده وبدون منازع على قمة الدوري الأردني للمحترفين ، وسيبقى هذا حاله حتى تاريخ مباراته الأخيرة أمام الفيصلي ، حيث ستُسدل الستارة فوْر إختتام مُجرياتها .. بالتتويج.
منذ يوم الجمعة 27/8/2010 إحتلّ الوحدات مركز الصدارة منفرداً ، إثر تفوقه على فريق اليرموك «2 ــ 1» في الأسبوع الثاني للمسابقة ، ليصبح الفريق الوحيد الذي فاز في مباراتيْه الدوريّتيْن الأولى والثانية جامعاً 6 نقاط ، دون سواه من الفرق الإحدى عشر الأخرى المشاركة التي خسر عدد منها وتعادل عدد آخر .. ثم توالى في توسيع الفارق النقطي الى أن تقدّم على أقرب مطارديه «الفيصلي» بثماني نقاط مع انتهاء مرحلة الذهاب .. بل إن هذا الفارق قد بلغ الآن «12» نقطة وتبقّى على النهاية أربع جولات فقط.
إن هذا «حدث عالمي» فريد من نوعه ، وليس مجرد «رقم قياسي» يمكن تحطيمه أو حتى الوصول إليه ، في دولة ما على سطح المعمورة.
حدث يبدو أنه مذهل وجدير بدخول كتاب «جينيس» .. لكن وسائل الإعلام الرياضية عندنا لم تفطن إليه بعد .. لتنشره بطريقة أشمل.
هل «بعملْها» إتحاد كرة القدم ، فيقوم بتوزيع هذه الحالة الكروية النادرة على الهيئات الدولية المعنيّة بأمور الأرشفة والتأريخ ، أم أنه سيواصل «تطنيشه» لها مثلما كان موقفه سلبياً من موضوع «الرُباعية» ، برغم أن كلتاهما تجذبان النظر الى كرتنا الأردنية من زاوية مُلفتة ؟
الكأس بعد الدوري .. يا «أخضرنا»
] مضى الوحدات على طريق خاصّ به أثناء خوضه منافسات موسمنا الكروي الحالي ، دون أن يجد أمامه أوحتى وراءه ذلك الفريق القادر على مزاحمته ، لينطلق في مقدّمة الركْب بثقة وبخُطى ثابتة راسخة ، متنقّلاً من منصّة تتويجية الى أخرى وسط أفراح غمرت جماهيره الرائعة بالسعادة والسرور.
هذا الإمتياز البطولي الأخضر اللّون لم يأتِ من فراغ ، ولم يكن لأحدٍ بعيْنه الفضل فيما تحقق من نجاحات وانتصارات لامعة ، فهي نتاج لمجهود جماعي مخلص في مختلف المواقع ، الإدارية منها والفنية والتشجيعية ، إذ ليس بالمدرب وحده ولا بالإداري وحده وليس بالجمهور وحده ولا بالنجوم وحدهم يأتي الإنجاز ، بل بمقدار عطاء هذه العناصر مجتمعة ، وبتفانيها وتفاعلها وإنصهار إخلاصها داخل بوتقة النادي ، الذي لا بُد وأن تبقى مصالحه فوق الجميع.
بكل الحبّ والترحاب نستقبل الدوري العائد الى الخزائن الخضراء .. وبالإشتياق الى تجديد البيعة مع «رُباعية» ثانية ، نتوقُ لاحتضان الكأس الذي يحمل إسم الوطن الغالي ، ومعانقته وهو يُقيم في رحابنا.
اخي واستاذي الكبير سليم حمدان الله يرحم والديك ويعطيك طولة العمر ان شاء الله من اعماق قلوبنا نشكرك على التحليل الوافي والمنطقي ونسال الله ان يأرخ الاتحاد هذه الحالات الوحداتيه الخاصه كما وان على ادارة النادي الاهتمام بهذا الموضوع ومخاطبة الجهات المعنيه لتأريخ هذا الانجاز الغير مسبوق
استاذي الكبير اوجه لك نداء عبر هذا المنتدى الكبير اذا كنت تقرأ هذا الرد او التعليق
ندائي لك هو لا تترك الوحدات لثلة تتلاعب به كيفما شاءت وتتحكم بالنادي وجماهير النادي نريد منك وقفة عز كما عهدناك فانت الاب الروحي للنادي وكلمتك عند الجماهير ما بتصير ثنتين ارجوك ارجوك ان تقف مع الجماهير بقدر ما تستطيع والعمل على الضغط على الاداره لفتح باب العضويه للجماهير