بالعلامة الكاملة الوحدات يحل في الصدارة، وعودة الكرة النبيلة بالنكهتين الخضراء والبيضاء،،،
بالعلامة الكاملة الوحدات يحل في الصدارة، وعودة الكرة النبيلة بالنكهتين الخضراء والبيضاء،،، - بالعلامة الكاملة الوحدات يحل في الصدارة، وعودة الكرة النبيلة بالنكهتين الخضراء والبيضاء،،، - بالعلامة الكاملة الوحدات يحل في الصدارة، وعودة الكرة النبيلة بالنكهتين الخضراء والبيضاء،،، - بالعلامة الكاملة الوحدات يحل في الصدارة، وعودة الكرة النبيلة بالنكهتين الخضراء والبيضاء،،، - بالعلامة الكاملة الوحدات يحل في الصدارة، وعودة الكرة النبيلة بالنكهتين الخضراء والبيضاء،،،
بالفعل وبكل استحقاق مثلت مباراة الوحدات مع نظيره الاتحاد حدثا فريدا من نوعه فنيا و معنويا وإداريا وتنظيميا وكل هذا دفع بهذا الحدث من حيث أهميته لأن يكون حدثا مفصليا كانت له ارتداداته التي تبعته ولكفرسوم أن يندب حظوظه التي ساقته لأن يكون أول ناد تعصف به هذه تأثيرات هذه الارتدادات،، ليحل الأخضر في الصدارة
لقد فوجئ الجميع بالتقنية الفنية العالية واللمحات الكروية الشاملة التي أبدع في صياغتها نجوم الفريق كافة على نحو أسعد الجميع وجعلنا كما لو كنا نتابع جدارية لونية جميلة أو سيفونية تعزفها أروكسترا محترفة ،، لقد برع لاعبونا في ترجمة تعليمات مدربهم العساف وتطلعات جماهيرهم المحبة فقدموا عرضا باهرا كللوه بخمسة أهداف جميلة تناوب على احرازها أربعة لاعبين شاهدوا بأم أعينهم كم كانت فرحة جماهيرهم كبيرة.
يقال أن كل فعل أو عمل نقوم به بشاعرية وحب فإنه يتخذ في ظهوره أشكالا متقنة وهيئات جميلة وهكذا تبدو كرة القدم فحين يكون من بين أهدافك أن تمتع وتفوز فإنك بلا شك ستحظى بالإعجاب ودعوني هنا أن أشير إلى لقاء الاتحاد الذي بدا عاطفيا جدا نظرا لظروف الإداد النفسي والوجداني التي أحيط بها الفريق، مما جعله يتفوق على نفسه رغم كل ما قيل وأن يواجه بحرفية وفنيات عالية نمور الاتحاد المدججين بالخبرة الودولية والمحترفين.. وكل هذا لم يمنع لاعبينا لاسيما المهريون منهم من تقديم فواصل كروية عالية المستوى في المراوغة والتحضير وسرعة الاختراق،، وحسن الانتشار في الملعب ، وشهد بذلك منافسهم والاعلام الرياضي السعودي...
أشير أيضا إلى تأهل النادي الأهلي الى مباراة كأس الأردن النهائية برفقة شباب الأردن على حساب الفيصلي الذي يبدو أنه قد أضاع بوصلته والجزيرة التي لم تزل تراوح مكانها دون تقدم !! وأذكر قبل عقدين أو اكثر أن الأهلي كان يمثل مدرسة السهل الممتنع بفضل ما توفر لديه من نجوم مهاريين وهداف كان يكفيه فقط ان يحوز الكرة على مقربة من الجزاء ليطيح بعدها بأكبر حراس المرمى أنذاك!! كان يقال أحيانا لعب الأهلي وفاز النادي كذا أو كذا ... أما اليوم فنجد أن الأهلي بما يمثله من امتداد مدرسته الكروية يلعب ويفوز يمتع وبحرز الاهداف ،،
حقيقة أسعد بالكرة النبيلة التي يقدمها الآن كلا من الوحدات المتمرس والأهلي العائد لدائرة الضوء وبطبيعة الحال أتمنى يحافظ الأخضر على تألقه ويبقى في القمة على الدوام
اسعد الله مساءكم بكل الخير والمسرة وجزيل التحية لكم جميعا
بارك الله فيك على هذا الجهد الطيب في كتابة هذا الكلام الطيب الذي يعبر عن معدنك الأصلي في دعم الفريق ورفع المعنويات دون الانتقاص من حق اللاعبين والكادر الفني للفريق كما يفعل بعض من يدعي انه محللين بل انهم طعنوا بأداء الفريق القوي امام الاتحاد السعودي وارجعوا هذا الأداء لضعف الاتحاد والسبب معروف هو ان المدير الفني ليس على مزاجهم
يعطيك العافيه اخي زياد
ما شاء الله عنك موضوع قيم جدا
الحمد لله عودة الروح واللعب برجوله واهم شي اللعب من اجل النادي وشعار النادي ومن اجل اسعاد الجماهير الوحداتيه الكبيره
شفنا لمسات فنيه جميله وكرات حلوه وتكتيك مدرب ولاعبين والجميع انبسط للوحدات
نتمنى انوتبقى هذه الروح عند اللاعبين
أحسنت وأبدعت فعلأ كانت مباراة الوحدات والإتحاد عودة الروح والثقة للفريق والمشجعيين على حد سواء.
فالمشجعين راهنوا على الفريق في أحلك أوقاته والتقطها اللاعبون وكسبوا الرهان.
أما عن الأهلي ياصديقي فقد كان يلعب كرة جميلة في نهاية السبعينات من القرن الماضي، ومع ذلك فأنا لم أر من الفرق الأردنية قاطبة من لعب وأمتع من فريق الوحدات خاصة في عهد طيب الذكر أكرم سلمان الأولى وبتواجد رأفت وشلباية وحسن وعامر.
وحتى قبل هؤلاء زمن سفيان عبدالله وأبوزمع جمال محمود وعلي جمعة كان الوحدات أكثر جمالية من فريق الأهلي أيام علي بلال وأحمد خليل.
أعرف ميولك الأهلاوية ولكن حتى فريق الرمثا في الثمانينات أيام علي العرسان وناجح ذيابات وراتب داوود كانوا الأجمل في حقبتهم.
ودمت بود.