نفتخر ونعتز بأننا نشأنا وترعرعنا بين جنبات مخيم العزة والكرامة والفخر والشهامة .. مخيم الوحدات .. من خلال مركز شبابه .. الوحدات الذي حمل بعد ذلك .. إسم النادي الغالي الذي أضحى قطبا أساسيا في الرياضة الأردنية ومصدر وهج وإشعاع .. وإبداع .. وعلامة مضئية .. وداعم حقيقي وفعلي وعملي في رفد المنتخبات الوطنية وما زال .. بالإداريين والمدربين واللاعبين .. عبر مسيرته الطويلة .. !! .
مخيم الوحدات .. كغيره من المخيمات .. وايضا كأبناء القرى والمدن في وطننا الأردن الذي نباهي به الدنيا ونفتخر .. أنجب من كلا الجنسين الشهيد والجندي ورجل الامن و الطبيب والممرض والمهندس والخبير والعبقري والمدرس والتكنولوجي والموظف والعامل والتاجر ومدراء الشركات والنجار والحداد والميكانيكي وأصحاب المحلات وتجار الجملة والمفرق .. والشباب الذين يأكلون من عرق جبينهم على البسطات والأكشاك .. !! .
نفتخر كغيرنا من .. ابناء المخيمات .. اننا اثناء دراستنا .. في المدارس والجامعة .. كنا نبيع في الصباح الباكر جدا " كرابيج الحلب " .. وبعدها الصحف اليومية .. وفي الشتاء البارد " محارم الفاين " وعلكة شعراوي و في العطلة الصيفية .. نشتغل كعمال باطون .. حتى نساعد أهالينا في توفير قدر المستطاع ما يلزمنا من مصاريف اثناء دراستنا الجامعية في مصر .. مع إعتزازنا اننا كنا ندرس على نفقة وزارة التربية والتعليم .. البكالوريوس .. وبعدها على نفقة التعليم العالي .. الماجستير .. لنلتزم فورا بالوفاء دون هروب من العمل الرسمي في القطاع الحكومي حتى التقاعد بعد 25 عاما .. وتحديدا في 2003 !! .
المخيمات لها فضل كبير في كل القطاعات .. وعبر الأجيال المتلاحقة من أبناءها .. ساهمت وتساهم وستساهم في بناء وطنها الأردن .. علما .. وثقافة .. وشطارة .. !! .
الوفاء لغة الأقوياء .. وهي لغة المحترمين .. الواثقين والأصليين ..
كلنا أبناء الأردن .. بالعمل النظيف المخلص قولا وعملا وإنتاجا إيجابيا ..
الله يسهل عليك يا طارق خوري كنت لاجمه لجم
الوحدات اصبح ملطشة للجميع من جميع النواحي
والهيبه والاحترام يكتسب ولا يعطي
الله يحمي الاْردن ،،،،
يخوي لما صارت المواجهة بينهم ايام احداث القويسمة للاسق بهدل طارق خوري بكل الطرق وكان رد خوري لا يشفي الغليل بل بالعكس قضاها يبتسم ( حتى لو كانت الابتسامه استهزاء) لكن لم يأخذ حق جماهيرنا
كل رؤساء نادينا مثل بعض وما بطلع بإيدهم شي ليش نضحك عحالنا
نفتخر ونعتز بأننا نشأنا وترعرعنا بين جنبات مخيم العزة والكرامة والفخر والشهامة .. مخيم الوحدات .. من خلال مركز شبابه .. الوحدات الذي حمل بعد ذلك .. إسم النادي الغالي الذي أضحى قطبا أساسيا في الرياضة الأردنية ومصدر وهج وإشعاع .. وإبداع .. وعلامة مضئية .. وداعم حقيقي وفعلي وعملي في رفد المنتخبات الوطنية وما زال .. بالإداريين والمدربين واللاعبين .. عبر مسيرته الطويلة .. !! .
مخيم الوحدات .. كغيره من المخيمات .. وايضا كأبناء القرى والمدن في وطننا الأردن الذي نباهي به الدنيا ونفتخر .. أنجب من كلا الجنسين الشهيد والجندي ورجل الامن و الطبيب والممرض والمهندس والخبير والعبقري والمدرس والتكنولوجي والموظف والعامل والتاجر ومدراء الشركات والنجار والحداد والميكانيكي وأصحاب المحلات وتجار الجملة والمفرق .. والشباب الذين يأكلون من عرق جبينهم على البسطات والأكشاك .. !! .
نفتخر كغيرنا من .. ابناء المخيمات .. اننا اثناء دراستنا .. في المدارس والجامعة .. كنا نبيع في الصباح الباكر جدا " كرابيج الحلب " .. وبعدها الصحف اليومية .. وفي الشتاء البارد " محارم الفاين " وعلكة شعراوي و في العطلة الصيفية .. نشتغل كعمال باطون .. حتى نساعد أهالينا في توفير قدر المستطاع ما يلزمنا من مصاريف اثناء دراستنا الجامعية في مصر .. مع إعتزازنا اننا كنا ندرس على نفقة وزارة التربية والتعليم .. البكالوريوس .. وبعدها على نفقة التعليم العالي .. الماجستير .. لنلتزم فورا بالوفاء دون هروب من العمل الرسمي في القطاع الحكومي حتى التقاعد بعد 25 عاما .. وتحديدا في 2003 !! .
المخيمات لها فضل كبير في كل القطاعات .. وعبر الأجيال المتلاحقة من أبناءها .. ساهمت وتساهم وستساهم في بناء وطنها الأردن .. علما .. وثقافة .. وشطارة .. !! .
الوفاء لغة الأقوياء .. وهي لغة المحترمين .. الواثقين والأصليين ..
كلنا أبناء الأردن .. بالعمل النظيف المخلص قولا وعملا وإنتاجا إيجابيا ..
كلام كلنا متفقين عليه
بس رد ركيك
ما بجيب الرطل الا الرطلين
لازم يكون الرد اقوى
عبدالهادي اساء لنادي الوحدات وجمهوره
وانت بتحكي المخيم خرج اطباء....الخ محنا عارفين