من قلعة الانتصار الى رأفت علم دار - من قلعة الانتصار الى رأفت علم دار - من قلعة الانتصار الى رأفت علم دار - من قلعة الانتصار الى رأفت علم دار - من قلعة الانتصار الى رأفت علم دار
ربما نضطر في هذه الحظات ان نخرج قليلا ً عن مسار التحليل النفسي والبناء السيكلوجي - ةالحاجة هنا دفعها سؤال محق وكبير وهو - ماذا نفعل الان بعد هزيمة الفيصلي ؟
اعتقد ان " السر الباهر " يكمن في كتيبة اللاعبين " وخاصة الدورية المتقدمة منهم " رأفت - شلباية - ابو عمارة - عبد الله ذيب " فهؤلاء أجزم انهم قادرين على حسم الواقعة بدون تعب او اراهاق اذا عرفوا هيوتهم الذاتية ماذا تكون واذا ايقنوا فريقهم ماذا يعني واذا اقتنعوا ان جمهورهم يلتف حول اهداب عيونهم - فالاعتراف بالهوية الذاتية وتحقيقها كفيل بان يبني سلم كبير من الانجازات النفسية ذات النشوة الغالبة والوصول الى تكوين هرم من الكفاءة العاطفية الشاسعة " اي مستوى عارم من الثقة بالنفس واليقين بالنجاح هو ايضات ً كفيل بان شخصية لا حدود لها " مفتوحة الافاق - واسعة العطاء - خارقة الاداء - تحقق الاهداق بعقولها وادراكها قبل ترجمتها على الارض - فكيف اذا ما عرفنا ان " الخصم هش وبناه متآكلة وقواه خاره - وصفوفه مهزوزة - واساساته النفسية تدكها الرطوبة المشتتة والبرودة الماحقة - والسبب في بسيط جدا ً " هل يفكر او يتمنى اي لاعب خارج نطاق فريق الوحدات ان يلعب معه ويكون في صفوفة " الاجابة بالتاكيد نعم !!!! فهذا يعني ان اللاعب يسير اموره الذهنية من خلال مزاجه ودفوعاىه االانفعالية وليس من خلال قناعاته وثوابته ورواسخه الاكيدة والامثلة كثيرة !!!
رأفت علم دار
انت الفيصل ومعك زملأوك طبعا ً - انتم قادرون على حرف مسار القارب نحونا - انتم تملكون رسم الابتسامة من جديد على وجوه الملايين - بشرط ان تعيد تعريف نفسك !!!! وان تقرأ واجباتك مرة اخرى !! وان تزيح اي علامة فارقة تجعلك تحيد عن هدفك !!
اربع نقاط " اشارة سهلة - ودلاله بسيطة " ربما فوز او تعثر الخصم مرة اخرى - اراها قريبة وترونها بعيده - وبعدها سنغني " هدى البلبل عالرمان !!!!
الفرصة الان مواتية لنجومنا لقول كلمتهم.مستوى الفيصلي مهزوز و تعثره مجددا أمر وارد جدا و أتمنى من نجومنا تجيير الامور لصالحهم و اغتنام الفرصة للحصول على اللقب الاغلى
ربما نضطر في هذه الحظات ان نخرج قليلا ً عن مسار التحليل النفسي والبناء السيكلوجي - ةالحاجة هنا دفعها سؤال محق وكبير وهو - ماذا نفعل الان بعد هزيمة الفيصلي ؟
اعتقد ان " السر الباهر " يكمن في كتيبة اللاعبين " وخاصة الدورية المتقدمة منهم " رأفت - شلباية - ابو عمارة - عبد الله ذيب " فهؤلاء أجزم انهم قادرين على حسم الواقعة بدون تعب او اراهاق اذا عرفوا هيوتهم الذاتية ماذا تكون واذا ايقنوا فريقهم ماذا يعني واذا اقتنعوا ان جمهورهم يلتف حول اهداب عيونهم - فالاعتراف بالهوية الذاتية وتحقيقها كفيل بان يبني سلم كبير من الانجازات النفسية ذات النشوة الغالبة والوصول الى تكوين هرم من الكفاءة العاطفية الشاسعة " اي مستوى عارم من الثقة بالنفس واليقين بالنجاح هو ايضات ً كفيل بان شخصية لا حدود لها " مفتوحة الافاق - واسعة العطاء - خارقة الاداء - تحقق الاهداق بعقولها وادراكها قبل ترجمتها على الارض - فكيف اذا ما عرفنا ان " الخصم هش وبناه متآكلة وقواه خاره - وصفوفه مهزوزة - واساساته النفسية تدكها الرطوبة المشتتة والبرودة الماحقة - والسبب في بسيط جدا ً " هل يفكر او يتمنى اي لاعب خارج نطاق فريق الوحدات ان يلعب معه ويكون في صفوفة " الاجابة بالتاكيد نعم !!!! فهذا يعني ان اللاعب يسير اموره الذهنية من خلال مزاجه ودفوعاىه االانفعالية وليس من خلال قناعاته وثوابته ورواسخه الاكيدة والامثلة كثيرة !!!
رأفت علم دار
انت الفيصل ومعك زملأوك طبعا ً - انتم قادرون على حرف مسار القارب نحونا - انتم تملكون رسم الابتسامة من جديد على وجوه الملايين - بشرط ان تعيد تعريف نفسك !!!! وان تقرأ واجباتك مرة اخرى !! وان تزيح اي علامة فارقة تجعلك تحيد عن هدفك !!
اربع نقاط " اشارة سهلة - ودلاله بسيطة " ربما فوز او تعثر الخصم مرة اخرى - اراها قريبة وترونها بعيده - وبعدها سنغني " هدى البلبل عالرمان !!!!
كلا رائع والاروع والاجمل ( ان تعيد تعريف نفسك ) هذه الجمله يجب ان تطبق على كافة اللاعبين .. وبالمحصلة النهائية ان الوحدات ككل يعيد تعريف نفسه بانه صاحب السطوة الكبرى بالكرة الاردنية
يا عيني عليك على الموضوع الرائع كانك قاعد بقلبي من فترة خطرة ببالي
فكرة وعملتها قبل مباراة السنافر ابطال الوحدات على انغام وادي الذئاب
ان شاءالله يشتغل http://youtu.be/4Za4wRzrqT0