عبارة تتردد على مسامعنا كثيراً.. والغاية منها الوصول إلى الهدف وتحقيق المنشود
كيف تحقق الفوز في مباراة منتخبنا الوطني أمام الصين
الهدف الأول
عبدالله ديب الأقرب إلى المرمى يسمع خواطر بهاء عبدالرحمن المتحفز القادم من الخلف فيحول له الكرة ليرسلها
بهاء قذيفة لا تصد ولا ترد!
شكراً عبدالله ديب صانع الهدف
شكراً بهاء عبدالرحمن مسجل الهدف
الهدف الثاني
سيناريو مكرر.. الهايل أحمد هايل المتوغل حتى فوهة مرمى الخصم يلبي نداء عامر ديب المتأهب فيحول له الكرة
بالمسطرة ليدكها الأخير في المرمى!
شكراً أحمد هايل صانع الهدف
شكراً عامر ديب مسجل الهدف
والله يا اخ شاكر يا ريت الزرق يعرفو هالحكي امبارح عقناة الزرق واحد طفيلي بعث مسج بقول فيه ( الف مبروك الى جلالة الملك بفوز الفيصلي عالصين 2\1 ) شو رايك بهالكلام
والله يا اخ شاكر يا ريت الزرق يعرفو هالحكي امبارح عقناة الزرق واحد طفيلي بعث مسج بقول فيه ( الف مبروك الى جلالة الملك بفوز الفيصلي عالصين 2\1 ) شو رايك بهالكلام
إليك يا أخي الرد المزلزل على أمثال هذا التافه
يخاطبني السفيه بكل قبح ... فأكره أكــون لـه مجيبـا
يزيد سفـاهـة فأزيد حلـما ... كعود زاده الإحراق طيبا