صحافه الخميس 2\6\2016خوري: مدرب الوحدات القادم أجنبي والجليل يطلب 50 الف دينار وتقرير عساف يؤكد حاجه الوحدات لعمود فقري
صحافه الخميس 2\6\2016خوري: مدرب الوحدات القادم أجنبي والجليل يطلب 50 الف دينار وتقرير عساف يؤكد حاجه الوحدات لعمود فقري - صحافه الخميس 2\6\2016خوري: مدرب الوحدات القادم أجنبي والجليل يطلب 50 الف دينار وتقرير عساف يؤكد حاجه الوحدات لعمود فقري - صحافه الخميس 2\6\2016خوري: مدرب الوحدات القادم أجنبي والجليل يطلب 50 الف دينار وتقرير عساف يؤكد حاجه الوحدات لعمود فقري - صحافه الخميس 2\6\2016خوري: مدرب الوحدات القادم أجنبي والجليل يطلب 50 الف دينار وتقرير عساف يؤكد حاجه الوحدات لعمود فقري - صحافه الخميس 2\6\2016خوري: مدرب الوحدات القادم أجنبي والجليل يطلب 50 الف دينار وتقرير عساف يؤكد حاجه الوحدات لعمود فقري
إعارة اللاعبين.. تقليص عدد أم استثمار وإيجاد مخرج
ظاهرة قد تبدو ايجابية للبعض.. وسلبية للبعض الآخر.. تنامت بشكل ملحوظ خلال المواسم الأخيرة بين الأندية الكروية بمختلف درجاتها، سيما المحترفة منها، وهي ظاهرة الإعارة التي ينظر إليها بعض النقاد على أنها من الأسباب القوية والمباشرة للارتقاء بمستوى اللعبة، وعامل مهم ومؤثر في العطاء والأداء التصاعدي للاعب، عندما ينتقل من ناد مغمور ليلعب "على سبيل الإعارة" مع ناد مشهور آخر، وتتوافر فيه الإمكانات والظروف المساعدة لتحقيق النجاح.
لقد أفرزت تجربة إعارة اللاعبين في المواسم الماضية نتائج متباينة، ففي حين استفاد منها عدد قليل من اللاعبين الذين عادوا إلى "فرقهم الأم" كلاعبين أساسيين، إلا أن هناك عددا أكبر من "الإعارات" التي لم يكتب لها النجاح، ما جعل أنديتهم الأساسية تتجاهلهم في المواسم التالية، والأندية "المستعيرة" لا تجدد عقودهم.
ويرى المؤيدون لنظام الإعارة، أن له انعكاسات ايجابية على الطرفين من جهة رفع مستوى المنافسة في المسابقات المحلية، خاصة أن هناك العديد من الأندية التي لا تسمح ظروفها المادية بالتعاقد مع لاعبين محترفين على سوية عالية، ويؤكد القائمون على الأندية، أن من شأن هكذا خطوات، إبقاء اللاعبين الذين أنهوا مواسمهم في درجات مختلفة، البقاء في الفورمة وقمة الجاهزية، وهذا يصب في مصلحة الكرة الأردنية بشكل عام.
ويرى عدد من رؤساء الأندية، أن فرقهم كانت بحاجة ماسة لمجموعة من اللاعبين في كافة خطوط اللعب، نظرا لتواضع مستوى المحترفين الذين يتم التعاقد معهم، في ظل الظروف المالية الصعبة، الأمر الذي يعود بالفائدة على النادي وعلى اللاعب "المعار" الذي يتجرع خبرات إضافية من مشاركته بدوري المحترفين، تنعكس على ناديه الأصيل، بعد انتهاء فترة الإعارة، إلى جانب أهميتها المادية للاعب نفسه ولناديه مستشهدين بلاعب المنتخب الأولمبي فادي عوض، الذي استعاره نادي الوحدات من نادي الجليل خلال منافسات مرحلة الإياب من دوري المناصير الكروي للمحترفين، وكان فادي عند حسن الظن، بل من أفضل لاعبي الفريق، وساهم بشكل فاعل بحصوله على بطولة الدوري.
ويؤكد بعض المدربين أهمية هذه المسألة من النواحي الفنية، وأثرها على إثراء الموسم بأكمله، خاصة أن استحقاقات الدرجة الأولى تنتهي قبل انطلاقة دوري المحترفين، وأن هذه الخطوة من شأنها مساعدة الأندية وحل الكثير من معاناتها، والاستفادة من خدمات اللاعبين المحليين والاستثمار فيهم.
لكن في المقابل يرى البعض أن الإعارة باتت قضية ظاهرها "رحمة" وباطنها "جحيم"، وباتت تجارة وصناعة تؤثر في الناشئين، وأصبحت تؤثر على اللاعب الأردني الصاعد، لأن بعض الأندية لجأت إلى استعارة عدد كبير من اللاعبين الجاهزين، ما يعني القضاء على فرصة الزج باللاعبين الصاعدين وإعطائهم الفرصة لإثبات جدارتهم، سيما أن اللاعب المعار سيعود إلى "ناديه الأم" في النهاية ويترك فراغا في مركزه ومن الصعب تعويضه بعد ذلك.
ويرى مدير إداري لأحد الأندية أن نظام الإعارة خدم اللاعبين أكثر من الأندية، وقال: "من وجهة نظري الإعارة تنقسم إلى قسمين من إعارات أنديتنا، وهو انتقال اللاعب من ناد "أكبر إلى ناد أقل"، وهذا النوع لا يتطور معه اللاعب نظرا لكونه كان يتمتع بإمكانات مالية وجماهيرية ونفسية في ناديه السابق، أما النوع الثاني ويسمى الإعارة العكسية وهي الانتقال من "ناد صغير إلى ناد كبير"، فهي مفيدة للاعب ولناديه لأنها تدر مبالغ مالية للطرفين، ويجد فيها اللاعب بيئة مهيئة للنجاح بشكل أفضل من النادي الأساسي".
وأرجع أسباب الإعارة إلى قرار تقليص اللاعبين المسجلين بكشوفات النادي الأم، ولجوء الأندية لإعارة لاعبيها العائدين من الإصابة من أجل تهيئتهم، وهذه طريقة ليست ناجحة أيضا، والسبب الثالث أنها مخرج للأندية لتخفيف الضغوط الجماهيرية مقارنة ببيع النجوم المميزين، والرابع وجود مجاملات بسبب العلاقات بين الأندية.
في مقابل ذلك، طالب عدد من القائمين على اللعبة بوضع ضوابط لنظام الإعارة، ووضع سقف على اللاعبين المعارين لكل ناد، وحصره في بطولة دوري المحترفين دون سواها، ومن أندية الدرجات الدنيا إلى الأندية المحترفة حصريا، وذلك تحقيقا لمبدأ العدالة بين الأندية، فمن غير المعقول -حسب رأي عدد من رؤساء وأعضاء الهيئات الإدارية لبعض الأندية-، أن يقوم ناد في الدرجة الثالثة أو الثانية باستعارة لاعب من أندية المحترفين، مطالبين بتعديل النظام حتى يسود الحق منافساتنا الكروية.
منتخب الكرة يصعد تحضيراته لمواجهة الإمارات بكأس ملك تايلند
صعد المنتخب الوطني من تحضيراته، تأهباً لملاقاة نظيره الإماراتي في الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم غد الجمعة بتوقيت الأردن، وتأتي هذه المباراة في إطار بطولة كأس ملك تايلند الودية الدولية، وتقام على ستاد راجمانجالا الرئيسي في العاصمة بانكوك، فيما سيعود المنتخب في السادس من حزيران (يونيو) الحالي، ليلاقي في مباراته الثانية اما المنتخب التايلندي أو السوري حيث يتقابلان الجمعة ايضا، وبحيث تكون هذه المواجهة لتحديد البطل، في حال فاز المنتخب على الإمارات أو خوض مباراة المركز الثالث في حال خسر أمام الإمارات.
وتأتي هذه المشاركة ضمن رحلة الاستعداد للمشاركة بالتصفيات الآسيوية التي تبدأ في شهر آذار (مارس) 2017 والنهائيات في الإمارات.
وتحضيرا للمباراة الأولى، اجرى المنتخب الوطني أمس تدريبا على نفس الملعب الذي تواجد فيه المنتخب الإماراتي أيضا، وخصصه الجهاز الفني بقيادة الكابتن عبدالله ابو زمع لمراجعة كافة الطروحات التكتيكية والفنية التي سبق وتضمنتها التدريبات الأخيرة منذ 16 أيار (مايو) الفائت، وصولا لتثبيت التشكيلة الأساسية والخيارات البديلة وكذلك طريقة اللعب المقترحة والتي تتوافق مع طبيعة المنتخب المنافس.
وبدأت أجواء التدريب مثالية رغم تقلبات المناخ في بانكوك ما بين ارتفاع نسبة الرطوبة ودرجات الحرارة وهطول الامطار الغزيرة على فترات، أو المتغيرات الفسيولوجية بسبب الفارق في التوقيت، حيث شارك جميع اللاعبين بالوحدة التدريبية التي قام فيها الجهاز الفني التي شملت واجبات منوعة.
ويتوفر لدى ابو زمع 24 لاعبا هم: أحمد عبد الستار، معتز ياسين، عبدالله الزعبي، زيد جابر، طارق خطاب، ابراهيم الزواهرة، مهند خير الله، احسان حداد، فراس شلباية، عمر مناصرة، بهاء عبد الرحمن، ابراهيم الخب، أحمد سمير، فادي عوض، مصعب اللحام، يوسف الرواشدة، يزن ثلجي، ياسين البخيت، أحمد هشام، محمود مرضي، عبدالله ذيب، حمزة الدردور، بهاء فيصل، خالد الدردور.
من جهة أخرى، يعقد عند الحادية عشرة صباح اليوم بتوقيت بانكوك الاجتماع التنسيقي الخاص بمباراة النشامى والإمارات ومباراة تايلند وسورية التي تعقبها على الملعب ذاته، وذلك للكشف عن التفاصيل الإدارية الخاصة بالبطولة بشكل عام وشؤونها التحكيمية، وتثبيت كشوفات المنتخبات والوانها.
كما يقام بالتزامن مع هذا الاجتماع المؤتمر الصحفي الذي يتحدث فيه المدربون عن آخر تحضيرات منتخباتهم.
الرؤية الملكية لاحتياجات الشباب بين جدلية ‘‘الوزارة‘‘ و‘‘المجلس‘‘
أصبح الشباب الأردني يوم أمس، على وزارة خاصة تعنى بهم، وريثا وبديلا عن المجلس الأعلى للشباب.
جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أشار في كتاب التكليف السامي لحكومة هاني الملقي، أن قطاع الشباب بحاجة إلى اهتمام حكومي أكبر، نظرا لما عاناه خلال السنوات الماضية، من افتقار للرعاية الكافية، التي تساعد الشباب على ايجاد فرص الحياة الكريمة، "لذا يجب الحرص على دعمهم وتمكينهم، وتحفيزهم على الإبداع واستثمار طاقاتهم، فهم محور مسيرتنا التنموية، واللبنة الأساسية في بناء أردن المستقبل، ولا بد من التواصل معهم بشكل مستمر، ورعاية القيادات الشابة وتأهيلها لحمل المسؤولية، وإيجاد جيل من الشباب المسلح بالمعرفة والعلم والانتماء، ليكون شريكا فاعلا في بناء حياتنا السياسية والاقتصادية والثقافية، بعيدا عن التطرف والغلو".
وجاء رد رئيس الوزراء، بأن حكومته ستضع الشباب في صميم عملها وسياساتها، من خلال وزارة للشباب.
مسمى "وزارة الشباب" أو وزارة الشباب والرياضة"، ليس غريبا على مسمع الشباب، نظير التحول المستمر بينها وبين مسمى "المجلس الأعلى للشباب" خلال السنوات الماضية، وفي كل مرة، سرعان ما يعود المجلس الأعلى للشباب، على سطح الأحداث مجددا، والأمنيات أن تشهد المرحلة المقبلة، تعديلا أكبر من مجرد "تغيير الاسم"، الذي بات السمة السائدة.
التنقل المستمر بين مسمى "المجلس"، وبين ما يرتبط باسم "وزارة"، ليس جديدا، حتى أن أكثر من تغير سابق، لم يسعف الوقت كوادر المجلس الأعلى للشباب، أن تنجز عملية تغيير اللوحات التعريفية الخارجية بالمباني والمنشآت، أو تغيير "الأوراق المروسة" و"الأختام الرسمية"، والتي كلفت عشرات الآلاف من الدنانير، ليعود الحال إلى سابقه، وتذهب الأموال هباء منثورا.
على الجهة المقابلة، لا يلقي كثيرون أهمية، لما يترتب على عملية التغيير في "المسمى"، باعتبار أنه لا يتعدى تغييرا "شكليا"، فالبرامج والأنشطة التي يقوم فيها المجلس الأعلى للشباب، والتي لا نقلل من جودتها وشأنها، تبقى ذات البرامج أمام التحول إلى وزارة، وهو نفس حال الخدمات المقدمة للشباب الأردني، وفوق كل ذلك مخالفة صريحة للقانون، فالمجلس الأعلى للشباب تأسس ويعمل بموجب قانون صدر العام 2001 والتغيير إلى مسمى "وزارة" يحتاج إلى قانون يلغي قانون المجلس، ويأتي بقانون خاص بالوزارة.
هذا الأمر لم يحدث في آخر تحول بين "المسميين"، عندما أعلنت حكومة عون الخصاونة قبل أربع سنوات، عن عودة وزارة الشباب والرياضة وتعيين محمد نوح القضاة وزيرا لها، الأمر الذي لم يستمر أربعة أشهر، عملت خلالها الوزارة "مخالفة" بقانون المجلس الأعلى للشباب، ولم يكد أن يتم إنجاز قانون الوزارة، حتى عاد المجلس الأعلى للشباب مجددا.
لا نفهم سياسة "التنقل بين الجسمين"، رغم أن وجود وزارة من الناحية العملية، قد يكون أقوى للحركة الشبابية، نظير وجود من يمثل الشباب الأردني داخل مجلس الوزراء، وهي المعاناة الكبيرة التي واجهها رؤساء المجلس السابقين، في نقل همومهم، وهم خارج "مجلس الحكومة"، فيما يرى آخرون أن التغيير المستمر للوزراء، يعد نقطة سلبية على صعيد استقرار العمل الشبابي، وهو ما يرتكز عليه بقوة معارضو التحول إلى وزارة.
تبقى جدلية مسؤوليات وزارة الشباب –من وجهة النظر الشعبية-، في توصيف علاقتها مع الحركة الرياضية التي تنطوي قانونيا تحت مظلة اللجنة الأولمبية، وهي الجدلية التي لم يستوعبها القائمون على وزارة الشباب والرياضة في التغيير الأخير قبل أربع سنوات، وحينها كاد أن يختلط الحابل بالنابل، في ظل غياب القانون الخاص بالوزارة، ليأتي تعديل الواقع سريعا بالعودة إلى المجلس الأعلى للشباب.
نستقبل اليوم وزير الشباب رامي وريكات، ونودع الدكتور سامي المجالي، الذي قدم الكثير خلال ثلاث سنوات، وفي مقدمتها تحضير وإنجاز استضافة كأس العالم للسيدات، بكل كفاءة واقتدار، تاركا موقعه بهدوء، ومستحقا أعلى درجات التكريم والتقدير، فيما الملفات المنتظرة للوزير، تتمثل في إنجاز معسكرات الحسين للعمل والبناء 2016 ومتابعة تنفيذ برامج مكافحة التطرف والغلو، واستكمال اللمسات الأخيرة على البنية التحتية لبطولة كأس العالم، ومواصلة تنفيذ البرلمانات الشبابية.
إداريو الرمثا يرجئون تقديم استقالاتهم
قرر اعضاء بمجلس ادارة نادي الرمثا ارجاء تقديم استقالاتهم رسميا من المجلس، لحين عقد جلسة لمجلس الادارة لاعطاء فرصة اخيرة للتوافق على القضايا الخلافية التي عصفت بالنادي مؤخرا وعلقت جلسات مجلس الادارة.
وجاء قرار ارجاء الاعضاء تقديم استقالاتهم رسميا بحسب مصادر داخل النادي بعد تدخل اعضاء بالجمعية العمومية ومحبي النادي.
ونوهت المصادر الى ان الاعضاء الذي لوحوا بالاستقالة اكدوا رغبتهم بإعطاء فرصة اخيرة لرئيس النادي لدعوة مجلس الادارة للاجتماع، من اجل العمل على تجاوز الخلافات، وبحث اوضاع الفريق الكروي، والمباشرة بوضع خطة الاعداد وتشكيل لجنة فنية مهمتها البحث عن جهاز فني والتعاقد مع لاعبين جدد لتعزيز صفوف الفريق والتجديد للاعبين المنتهية عقودهم.
الى ذلك، اكدت مصادر داخل النادي ان فرصة انعقاد جلسة الادارة الاسبوع المقبل ما تزال قائمة، رغم تصاعد فتيل الازمة الداخلية والتلويح بالاستقالات.
ومن المنتظر ان يشهد نادي الرمثا خلال الايام القليلة المقبلة اياما عاصفة لم يعهدها من قبل سيما وان وصلت الازمة الداخلية ذروتها ولم تتضح بوصلة اتجاهها حتى هذه اللحظة، غير ان المؤشرات الاولية تذهب الى خيار احتواء الخلاف واعادة التجانس بين الاعضاء، واعطاء الفرصة لمجلس الادارة لتسوية اوضاعه بعيدا عن التدخلات الخارجية.
طلب مقابلة وزير الشباب
وعلمت "الغد" ان هناك توجها لدى اعضاء بمجلس الادارة والجمعية العمومية للنادي بطلب لقاء وزير الشباب رامي الوريكات، وذلك من اجل وضعه في صورة الاحداث التي تعصف بالنادي عقب تعطيل جلسات مجلس الادارة والخلافات التي ظهرت بين الاعضاء وانعكست باثارها السلبية على فريق الكرة.
فريق الكرة ضحية الخلافات
الخلافات التي عصفت بنادي الرمثا مؤخرا، جاءت في وقت كان فيه الاتفاق ضرورة قصوى لترتيب اوضاع فريق الكرة، خاصة وان الخلافات الاخيرة جاءت في وقت كان النادي يسعى فيه للتعاقد مع مدير فني لفريق كرة القدم، ومحاولة ترتيب اوضاع الفريق، قبل ان تأتي موجة الخلافات التي عصفت بتلك الترتيبات واجلتها الى اشعار آخر، حيث لم يدع لاعبو الفريق للتجمع بعد، لاسيما وان الفريق فقد المرجعية في خضم الخلافات حيث ان جميع ما يتعلق بفريق الكرة متوقف حاليا على اجتماع مجلس الادارة المقبل، وان الهم الاكبر حاليا بالنسبة لابناء الرمثا هو اقناع الجميع على تناسى كل الخلافات التي تهدد استقرار النادي والفريق والعمل من أجل تقديم الدفع المعنوي والمادي للفريق وتحضيره بالشكل الامثل، من خلال التعاقد مع جهاز فني على سوية عالية والتعاقد مع لاعبين مميزين والتجديد للاعبين المنتهية عقودهم، ووضع خطة اعداد مناسبة لطموحات الرمثا الساعي للعودة لمنصات التتويج بعد طول غياب.
تقرير عساف يؤكد حاجة الوحدات لـ"عمود فقري" والصيفي يتساءل ولاعبو "الأولى" يدفعون ضريبة التأجيل والفيصلي يقترب من الكسواني ويوقع مع زهران
الفيصلي يتفق مع المدرب الكسواني وشباب الأردن يطلبه
اتفق النادي الفيصلي شفهيا مع عمر الكسواني، للإشراف على تدريب حراس المرمى في الموسم الكروي المقبل.
وجاء هذا الاتفاق خلال الجلسة التي جرت مع الكسواني الذي اشرف في السنوات الماضية على تدريب حراس مرمى فريق شباب الأردن.
الفيصلي لم يوقع رسميا مع مدرب الحراس، رغم الاتفاق الشفوي، في انتظار ترتيب الأمور تمهيدا للتوقيع في حال لم يطرأ أي خلاف.
شباب الأردن بدوره عاد وفاتح الكسواني لتجديد عقده، والاستمرار مع الفريق في الموسم المقبل، مطالبا المدرب بالعودة إلى ناديه، ما أوقع الكسواني في حيرة من أمره.
زهران "فيصلاوي" لمدة موسمين
وقع اللاعب عدي زهران رسميا على كشوفات فريق الفيصلي، للعب في صفوفه الكروي خلال الموسمين المقبلين.
ووقع اللاعب ليلة أول من أمس، بحضور إدارة النادي الفيصلي التي رحبت بانضمام زهران الذي يلعب في مركز الظهير الايمن.
تقرير عساف يؤكد حاجة الوحدات لعمود فقري
كشف المدير الفني لفريق الوحدات لكرة القدم رائد عساف، حاجة الفريق لعمود فقري في الموسم المقبل، اذا ما اراد النادي تحقيق نتائج أفضل وتقديم مستويات فنية جيدة.
واشار عساف في التقرير الفني الذي سلمه للإدارة، إلى أن الوحدات يفتقد للعمود الفقري، حيث يحتاج الفريق لقلب دفاع، وصانع العاب في الوسط، إضافة إلى مهاجم قادر على ترجمة الفرص.
ولم يركز عساف في التقرير على الاسماء، بقدر تركيزه على ضرورة التعاقد مع هذه المراكز الثلاثة، للظهور بشكل أفضل.
الصيفي يتساءل عن اسباب خروجه من المنتخب
تساءل نجم المنتخب الوطني السابق عدي الصيفي، المحترف حاليا في صفوف فريق نادي السالمية الكويتي، عن اسباب استبعاده مؤخرا من تشكيلة المنتخب، لا سيما وانه قدم موسما نموذجيا مع السالمية.
واشار اللاعب في تصريح لـ"الغد" من الكويت، إلى انه تفاجأ بخروجه من المنتخب، رغم اختياره في بعض وسائل الإعلام الكويتية كأفضل محترف في الدوري الكويتي، متمنيا في نفس الوقت التوفيق للنشامى في مهمتهم المقبلة.
واوضح الصيفي، انه كان يعتقد بأن مسألة اختياره للمنتخب ستكون تحصيل حاصل، استنادا إلى ما قدمه من مباريات جيدة في المسابقات الكويتية، الأمر الذي جعله مذهولا من عملية الاستبعاد.
الصيفي اشار إلى انه سيعود إلى عمان، خلال العشرة أيام المقبلة، بعد اختتام منافسات الدوري الكويتي.
لاعبو الأولى: ضريبة تأجيل الدوري الاتجاه للمقاهي
ابدى عدد كبير من لاعبي فرق أندية الدرجة الأولى لكرة القدم، استياءهم من قرار إدارات أنديتهم بتأجيل الدوري حتى شهر آذار (مارس) المقبل، ما يعني خلود اللاعبين للراحة لمدة سنة و3 اشهر، بعد انتهاء دوري الأولى في الموسم الماضي خلال كانون الأول (ديسمبر) الماضي.
واشار اللاعبون إلى أن عددا كبيرا من لاعبي الأولى، وفي ظل عدم وجود فرص لهم للعب في دوري المحترفين، فإنهم مضطرون للبقاء بعيدا عن المنافسات حتى آذار (مارس) المقبل، وهو موعد بعيد، سيضطر اللاعبون للبحث عن اماكن اخرى لقضاء اوقات فراغهم الطويلة، مثل المقاهي والتدخين والانحراف نحو افعال غير صحية وغير اخلاقية.
أحد اللاعبين، اعتبر أن المقاهي ستكون ملاذا لعدد كبير منهم، فيما اشار آخر إلى أن قرار التأجيل سيدفع البعض للبحث عن انشطة ربما تكون غير لائقة، في ظل غياب المنافسات والتدريبات.
مدير إداري لفريق بدوري الدرجة الأولى، اشار إلى أن التأجيل ايضا كشف عن مشكلة جديدة، تتمثل في مطالبة عدد من اللاعبين الذين تم الاتفاق معهم مؤخرا، على مضاعفة قيمة العقد، في ظل التأجيل، لا سيما وانهم اعتادوا على اللعب في دوري الدرجة الثانية ايضا، ما يكسبهم مبالغ مالية أخرى.
التأجيل سيدفع ايضا المدربين للجلوس في منازلهم، لحين انطلاق الدوري البعيد.
الخطيب مدربا لنادي عجلون
قررت إدارة نادي عجلون، تعيين خالد الخطيب مدربا لفريق السيدات لكرة القدم، ومدربا لفريقي تحت سن 16 و20، استعدادا للمشاركات المقبلة.
واشار رئيس نادي عجلون رجائي الصمادي، إلى أن النادي قرر استحداث فريق نسوي، في ظل المواهب الكروي المتواجدة في المحافظة، مشيرا إلى أن اتحاد الكرة وعد النادي بإشراكه في منافسات الدوري المقبل.
كما أكد الصمادي أن النادي حديث العهد، قرر الانتساب لاتحاد الكرة، وبالتالي الانطلاق من فرق الفئات العمرية.
رئيس نادي عجلون أعلن في حديثه لـ"الغد"، تعيين الخطيب مدربا لفريق كرة القدم، سعيا للارتقاء باللعبة، لا سيما وأن المدرب الجديد يملك خبرة جيدة في التدريب، اضافة إلى خبرته كلاعب بعد ان قضى سنوات طويلة في نادي الحسين إربد والمنتخب الاولمبي.
كواليس النجوم
• المدير الفني في اتحاد الكرة ستيوارت جيلينج، يرافقه أحد إداريي اتحاد الكرة، جلسوا بسرية تامة خارج اتحاد الكرة، مع عدد من المدربين المرشحين لتولي قيادة منتخبات الفئات العمرية، لبحث آلية العمل، وتحديد الرواتب التي لن تكون عالية كما يتوقع البعض...الجلسة جرت قبيل مرافقة ستيوارت للمنتخب الوطني في رحلته إلى تايلند.
• اللاعب محمد الداود عاد إلى الأردن قادما من البحرين، بعد اختتام منافسات الموسم الكروي هناك...الداود الذي يحترف في صفوف فريق الحد البحريني، نجح في مساعدة فريقه على الفوز بلقب الدوري، في انجاز كبير للحد...الداود ما يزال يرتبط بعقد مع الفريق البحريني حتى نهاية الموسم الكروي المقبل.
• حديث من مسؤول جرى يوم أمس، بخصوص بعض التجاوزات التي كانت ترتكب داخل المنتخب فيما يتعلق بالشأن الطبي، خاصة فيما يتعلق بعدم مصارحة عدد من اللاعبين بإصاباتهم الحقيقية، لعدم ارعابهم، في ظل شعور بعض اللاعبين بالخوف في حال الحديث عن قطع في الرباط أو تمزق أو ما شابه ذلك... المسؤول عرض نشر بعض الحقائق في هذا الموضوع، خاصة وأن محاولاته فشلت حتى الآن في لقاء المسؤولين في الاتحاد لشرح وجهة نظره واطلاعهم على بعض الحقائق.
• الفيصلي حمل رئيس وفد الفريق إلى إيران في المباراة أمام فريق نفط الوسط العراقي رمزي ابو السندس، مسؤولية الخطأ الذي ارتكبه النادي المتمثل بعدم احضار قائد الفريق للمؤتمر الصحفي، ما دفع الاتحاد الآسيوي لايقاع عقوبة مالية على النادي مقدارها 10 آلاف دولار... إلى ذلك بدأ الفيصلي باستقبال طلبات العضوية والانتساب للهيئة العامة في النادي...على صعيد فريق الكرة، تم تداول اسم المحامي عماد العدوان لتولي مهمة المدير الإداري.
• بعض إدارات الأندية، لا ترغب في ابراز المفاوضات التي تجريها مع اللاعبين، حفاظا على مصلحتها...الإدارات ترى أن خروج المفاوضات مع لاعبين معينين للإعلام، يصب في مصلحة اللاعب الذي قد يدخل ناد آخر على خط المفاوضات معه، ما يدفع الأندية للتسابق في رفع المبلغ المالي، وهو ما يرهق صناديق الأندية المرهقة اصلا.
• مدرب البقعة السابق ماهر اسماعيل، توجه يوم أمس إلى الديار المقدسة، لأداء مناسك العمرة.
• المدرب محمد ابو داود، واللاعب عيسى السباح، باشرا عملهما في أمانة عمان، بعد عودتهما من رحلة احتراف في الكويت والسعودية...ابو داود يبحث عن العمل في الأردن في حال تهيأت له الفرصة، أو العودة للتدريب في الكويت، فيما يستعد السباح لتكرار تجربة الاحتراف في السعودية وتحديدا مع الطائي أحد أندية الدرجة الأولى.
تتطاير الأخبار من هنا وهناك حول هوية المدير الفني القادم للوحدات، وتشهد مواقع التواصل الاجتماعي كما العديد من الجلسات حديث لايخلو من ذكر اسم الوحدات باعتباره الشغل الشاغل في ظل الوضع المتردي الذي ظهر به في الموسم المنصرم وحالة عدم الاستقرار التي مر بها في ظاهرة باتت محط دراسة إذار ما قيست بالمواسم الماضية.
ولم يقتصر الأمر على الحالة الفنية للفريق بل أن الحالة البدنية والانضباط شكلا مظهراً آخر من عدم الاستقرار، وإن ظفر الفريق ببطولة الدوري بشق الانفس فإنه سرعان ماخرج من البطولة الاسيوية التي كان يمني النفس فيها لتحقيق آمال جماهيره العريضة التي صبت جام غضبها على الادارة والجهاز الفني محملة اياهم مسؤولية الاخفاق.
الغريب أن الوحدات حصد بطولات الفئات العمرية ما يعني أن الخلل في الفريق الأول فالفئات العمرية هي الرافد الرئيسي لأي فريق وهذا من شانه أن يضع أكثر من علامة استفهام!
عدنان حمد وريكاردو البرازيلي ودراجان تالاييتش والصربي جوران والمصريين طارق العشري وهاني رمزي أسماء طرحت على طاولة الإدارة قبل ان يفض الاجتماع لبعض الاشكاليات تتعلق برابطة الجماهير، ليكون القرار الدائم بتشكيل لجنة لاختيار المدير الفني!
مضت الأيام الثلاث الماضية والطروحات عديدة والتصريحات كثيرة والتكهنات أكثر حتى استقرت الأمور على اسم المدير الفني العراقي عدنان حمد ليكون صاحب الاولوية في جلسة جمعته مع رئيس النادي طارق خوري الذي بدوره وضع أعضاء الإدارة في صورة الموقف لكن دون جلسة رسمية باعتبار أنه مع د. بشار الحوامدة ومدير النشاط زياد شلباية مكلفين باختيار المدرب وبما يتناسب مع حجم وتطلعات الوحدات.
.. بانتظار الرد
حمد لم يرد بعد على طرح الوحدات رغم تقارب وجهات النظر بين الطرفين فالمدرب أمامه عرض رسمي من نادي التعاون السعودي وهو وفق مقربين قدم طلباته للتعاون بانتظار الرد.
رئيس نادي الوحدات طارق خوري كان واضحاً في حديثه إلى «الرأي» وأكد بأن مدرب الوحدات القادم سيكون أجنبي وليس محلي بل أنه أوضح بأن بعض المدربين يطرحون أسماءهم على الأندية من أجل التعاقد معهم بسعر مرتفع وبحجة «أن الوحدات قدم لهم مبلغ كبير»..
وتطرق خوري إلى موضوع المدرب وقال: نحن نتريث في موضوع الجهاز الفني فالوحدات له خصوصية في ظل القاعدة الجماهيرية التي يحظى بها ونحن نعمل بمؤسسية والقرارات لا تخضع لرأي واحد فالأغلبية هي التي تطغى في النهاية.
وأضاف» ننتظر رد المدرب عدنان حمد اليوم على أبعد تقدير فهو يملك الأولوية، وفي حال كان الرد سلبي فإن الأمور ستتجه نحو المدربين الأربعة الآخرين وفق الأولويات التي وضعناها وهم على سوية عالية سواء جوران أو دراجان أو ريكاردو ... ونحن بحثنا موضوع المدرب وفق رؤيتنا لمستقبل الوحدات».
وتابع: الأمور المالية بالنسبة لحمد ليست عائقاً لكن هناك بعض النقاط قيد الدراسة بالنسبة للمدرب ونحن ننتظر وبذات الوقت لدينا البدائل.
وحول التعاقد مع اللاعبين قال خوري: بالطبع هناك لاعبين بارزين وهذا واضح أمام جميع المتابعين والنقاد، وإن كنا نبحث موضوع التعاقد معهم لمعرفة امكانيته انتقاله للوحدات فإن بذات الوقت لم ولن نوقع مع اي لاعب لايختاره المدير الفني فهو الأقدر على ذلك وهو صاحب المسؤولية المطلقة « المدير الفني قد يباشر مرحلة الاعداد منتصف الشهر الجاري وأمامه قرابة الشهر للوقوق على احتياجاته من خلال مرحلة الاعداد.. ليس هذا فحسب بل أن الفئات العمرية بالوحدات زاخرة بالمواهب وفيها أعداد كبيرة من اللاعبين بمعنى أن الوحدات هو مصدر توريد للاعبين- ان جاز التعبير- وليس مصدر استيراد وهذا سيكون من صميم عمل المدير الفني بالتنسيق مع مدربي الفئات العمرية.
وختم خوري» نسعى لعودة بريق الوحدات... الفريق لم يظهر بالشكل الذي نريد والجميع يتحمل المسؤولية ونحن بدورنا سنعمل في مجلس الإدارة من اجل عودة المارد».
حدد نادي الجليل مبلغ 50 الف دينار لقاء التخلي عن لاعب فريقه الكروي والمنتخب الاولمبي فادي عوض.وكانت اندية الوحدات والحسين اربد والرمثا ابدت رغبتها في الاستفادة من خدمات عوض الذي خاض تجربة اعارة ناجحة للاياب الموسم الماضي في صفوف الوحدات الذي قدم 30 الف دينار لانتقال عوض لصفوف فريقه الكروي في الموسم المقبل.
خوري يناقض نفسه خلال تغريدته على التويتر قال ان فشل المفاوضات بسبب الامور الماليه
وفي تصريحه لجريده الراي يقول ان الامور الماليه ليست عائق مع عدنان حمد ...
بالتوفيق للنشامى
خوري يناقض نفسه خلال تغريدته على التويتر قال ان فشل المفاوضات بسبب الامور الماليه
وفي تصريحه لجريده الراي يقول ان الامور الماليه ليست عائق مع عدنان حمد ...
بالتوفيق للنشامى
يا رب نخلص من هالقصه،،،لو ضل الموضوع واقف عند دراغان اريح لراسنا..
عدي زهران مكسب للفيصلي صراحة،،،الفيصلي غير مع ابو عابد...
برافوو عساف ما كل البشر عارفين مشكلة الوحدات الا الادارة وبتقولو عنه بعرفش يدرب.؟؟؟