وليش يا ابو عمّار ، الكابتن - المرحوم - بإذن الله تعالى محمّـد جرار كابتن المنتخب الوطني الأردني وكابتن مركز الشباب الاجتماعي - مخيم الحسين ما كانش يتميز بالارتقاء عن بعض الأسماء التي ذكرتَها أنت ، وكذلك فواز زهران ؟!.
وهناك أيضا لاعب من النادي الأولمبي - جبل عمان / شارع الرينبو - اسمه ( إشي ) صلاح أيضا كان من اللاعبين المميزين بهذه الحالة وكان من لاعبي المنتخب الوطني الأردني .
بـسّ والله الناجي غـيـر .. غيـر كل هـذول يا ابو عمّـار !.
هيك بدك تزعلني منك المرحوم باذن الله محمد جرار وناصر راغب ما كان عندهم ارتقاء مميز
فواز زهران قد نقبلها مع انه ليس مميز بالارتقاء
عزام محمد وسمير السلايمه من نادي العوده كان عندهم ارتقاء ممتاز جدا
الحق حق لا اختلف معك بخصوص الناجي ومميزاته العاليه جدا ولكن كما قلت لك المشكله انه نعيم هاشم كان احتياط وليس اساسي فلم يظهر كثيرا
هيك بدك تزعلني منك المرحوم باذن الله محمد جرار وناصر راغب ما كان عندهم ارتقاء مميز
فواز زهران قد نقبلها مع انه ليس مميز بالارتقاء
عزام محمد وسمير السلايمه من نادي العوده كان عندهم ارتقاء ممتاز جدا
الحق حق لا اختلف معك بخصوص الناجي ومميزاته العاليه جدا ولكن كما قلت لك المشكله انه نعيم هاشم كان احتياط وليس اساسي فلم يظهر كثيرا
وراك وراك والزمن طويل .. هههههههههه
محمد جرار كان أقوى لاعب دفاعيا في حائط الصد على الشبكة وهي حالة امتاز بها عن غيره من اللاعبين ، تلاه في هذه الميزة فواز زهران ، واللاعبان ليسا بتلك القامة الطويلة ، إنما طولهما متوسط ، ومهارة مثل مهارة الدفاع على الشبكة في حائط الصد إن لم يتوفر الطول المناسب في الصّــادّ ، فإن مهارة الصدّ والدفاع على الشبكة تحتاج إلى ميزة إضافية ، وكان الاثنان يعوّضانها في ( مهارة القفـز والارتقاء ) المعقولة التي نتحدث عنها لمجابهة الضاربين على الشبكة ، وأنت سيد العارفين بأن الضرب المُثمـر على الشبكة يأتي من أعلى نقطة ، لذا فإن اللاعبين في حائط الصد كانوا يحتاجون إلى مثل هذه المهارة وكان يجب أن يمتازوا بها - على الأقل - بنسبة تصل إلى 70 % من إمكانات محمود الناجي وغيره في هذه المهارة حتى يحدّوا من وقع الضربات الساحقة والأقل قوة على الشبكة ..
ثم يا ابو عمّـار أنا لو بدّي أحكي أن اللاعبين الذين ذكرتُهم كانوا مميّزين في الارتقاء كمحمود الناجي ، كان ذكرتُهم مع الناجي ، إنما أنا أتيتُ على ذكرهم بعد ذكرك لأسماء لا يتميّزون عن المرحوم جرار ، والله يطوّل بعمره زهران ، وهم كلهم في هذه الميزة سواء !.