الفيصلي وجد ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات.. مقولة هل انتهت؟!!
الفيصلي وجد ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات.. مقولة هل انتهت؟!! - الفيصلي وجد ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات.. مقولة هل انتهت؟!! - الفيصلي وجد ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات.. مقولة هل انتهت؟!! - الفيصلي وجد ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات.. مقولة هل انتهت؟!! - الفيصلي وجد ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات.. مقولة هل انتهت؟!!
حديث الكرة مغاير للتطلعات
نجح الفيصلي في كسب مباريات أو نقاط بعض المباريات لصالحه عن طريق تهافت التحكيم، ورغم فوزه الأخير والمقنع على شباب الأردن إلا أن حديث الكرة في الملعب قد يغاير الكثير من أحلامه وتوقعاته، هذا على الرغم من الشعور العام لدى معظم المتابعين بأن الغريم قد أعد على عجل خطة متكاملة للظفر ببطولة الكأس التي رافق مباراتيه الأخيرتين مع الرمثا وشباب الأردن نوع من التخبط في الأولى و تم علاجه في الثانية..
ورغم انه لم يتحقق شيئ بعد فلا الدوري انتهى وتوج الغريم ولا فصول مباريات الكأس انتهت لنؤكد مسبقا بأن حلم الازرق تحقق.. لكن بعض الدلائل قد تشير الى اقتراب الغريم من تحقيق الفوز باحدى البطولتين، لاسيما وأن المنافس الحقيقي والذي دأب لاعبوه على الإطاحة باحلام الزرق قد أقصي ولا أقول ابتعد عن المنافسة على الأقل في مسابقة الكاس
الغريم يقف على ساقيه لقد وجد الغريم ما كان يبحث عنه طويلا في الوحدات ليتمكن من القدرة على الوقوف قليلا على قدميه ثم التقدم بخطوات بدات تتسارع رويدا رويدا الى أن تقمص شخصية المتصدر للدوري، والغريب في الأمر ان هذا التصدر حدث على مقربة من الوحدات الذي فرط كثيرا بنقاط بعض المباريات جراء أمور يصعب حصرها وان تلخص مجملها بعدم تمكن الجهاز الفني السابق من تقديم مستوى مقنع يضمن تصدر الدوري
الكابتن هشام الرافعة الفنية للفريق
ثم جاءت مرحلة الكابتن هشام عبد المنعم لتشكل الرافعة الفنية من الأزمة التي كان يعاني منها الفريق وحالة الاختناق ان صح التعبير وعدم القدرة على تحقيق الفوز .. واستهل هشام ومن معه من لاعبيه موسم الاياب بفوزين وتم الحاق هزيمة مؤلمة بالفيصلي لكنها لم تشفع للوحدات في التأهل وإقصاء الفيصلي...
ولعل من أفضل ما تحقق في أعقاب الفوز على الغريم عودة الروح للاعبينا وتحقيق المزيد من توفر الثقة بالنفس والقدرة على العودة مجددا للمنافسة ، ثم جاء فوز الرمثا وتحقيقه لإعاقة مهمة قلصّت الفارق الى أربعة نقاط لا تبدو في عالم المستديرة حاجزا من الصعب تخطيه.. ولا بد للنتيجة هذه من أن تغير بالضرورة شكل وقاعدة أداء الفريق على نحو يسمح بإظهار كل قوته و إعادة بسط سطوته على شباك المنافسين
الكرة في ملعبنا لم يبق الكثير ليقال في هذا السياق سوى أن يبذل الكابتن هشام واللاعبون والجهاز الفني والإداري جلّ طاقتهم وإبداعهم وأن يتمثلوا بأمانة وحب انتماءهم لناديهم وبيتهم الوحدات، لتقديم عروض قوية باعتبار أن لا مجال للتفريط بنقطة واحدة
وعند ذلك يمكن تحقيق ما تصبو إليه جماهير النادي ومحبوه ويمكن أيضا كسر الحلم الأزرق في نيل المزيد من البطولات
فري الفيصلي ليس بالفريق المميز و لكن ضعف مستوى الوحدات هذا الموسم و انحياز التحكيم للفيصلي بشكل فاضح هو من أوصل الفيصلي هذا المستوى و كلنا ثقة بنجوم الوحدات للنهوض بالفريق من جديد و اعتلاء قمة الدوري المكان الطبيعي لنا
استغرب من الاخوه من يقولون ان الفيصلي فريق عادي . يجب علينا ان نحترم الخصم ونعرف قدراته حتي نتمكن من التغلب عليه والكل لاحظ ويعرف اننا جمهور عاطفي اكثر من عقلاني . منذ ايام مباريات الاتحاد الاسيوي وكيف خسرنا من فريق وكل المقولات قبل المباره كانت تحتار بكم هدف سنفوز .
خسرنا نقاط من الوافد الجديد للدوري وغيرها الكثير وما زلنا نكابر . اذا اردنا الفوز فعندي يجب ان تكون ملاقاه نادي الطره مثلها مثل ملاقاة الفيصلي . لا تهاون - لا استخفاف .
ولنا في الكابتن ناصر حسان اكبر مثال يلعب كل مباراياته مع الفئات العمريه كانه نهائي كاس .
والخلل ياتي من الاداره .. ان صلحت الاداره فيصلح النادي والعكس بالعكس
وان لاحظنا ان التخبط الاداري في فريق الفيصلي في الاعوام الماضيه انتقل الي نادي الوحدات
فارجو من الجميع احترام خصومنا حتي نتمكن من تحقيق ما نريد.
استغرب من الاخوه من يقولون ان الفيصلي فريق عادي . يجب علينا ان نحترم الخصم ونعرف قدراته حتي نتمكن من التغلب عليه والكل لاحظ ويعرف اننا جمهور عاطفي اكثر من عقلاني . منذ ايام مباريات الاتحاد الاسيوي وكيف خسرنا من فريق وكل المقولات قبل المباره كانت تحتار بكم هدف سنفوز .
خسرنا نقاط من الوافد الجديد للدوري وغيرها الكثير وما زلنا نكابر . اذا اردنا الفوز فعندي يجب ان تكون ملاقاه نادي الطره مثلها مثل ملاقاة الفيصلي . لا تهاون - لا استخفاف .
ولنا في الكابتن ناصر حسان اكبر مثال يلعب كل مباراياته مع الفئات العمريه كانه نهائي كاس .
والخلل ياتي من الاداره .. ان صلحت الاداره فيصلح النادي والعكس بالعكس
وان لاحظنا ان التخبط الاداري في فريق الفيصلي في الاعوام الماضيه انتقل الي نادي الوحدات
فارجو من الجميع احترام خصومنا حتي نتمكن من تحقيق ما نريد.
كل فريق يستعد ولا بد من تبادل الالقاب
يستحيل ان يبقى تالوحدات دائمآ يتوج دون ان يجد فريق اخر يقارعه في حصد الالقاب
هذه هي كرة القدم
امنيات التوفيق للوحدات
استغرب من الاخوه من يقولون ان الفيصلي فريق عادي . يجب علينا ان نحترم الخصم ونعرف قدراته حتي نتمكن من التغلب عليه والكل لاحظ ويعرف اننا جمهور عاطفي اكثر من عقلاني . منذ ايام مباريات الاتحاد الاسيوي وكيف خسرنا من فريق وكل المقولات قبل المباره كانت تحتار بكم هدف سنفوز .
خسرنا نقاط من الوافد الجديد للدوري وغيرها الكثير وما زلنا نكابر . اذا اردنا الفوز فعندي يجب ان تكون ملاقاه نادي الطره مثلها مثل ملاقاة الفيصلي . لا تهاون - لا استخفاف .
ولنا في الكابتن ناصر حسان اكبر مثال يلعب كل مباراياته مع الفئات العمريه كانه نهائي كاس .
والخلل ياتي من الاداره .. ان صلحت الاداره فيصلح النادي والعكس بالعكس
وان لاحظنا ان التخبط الاداري في فريق الفيصلي في الاعوام الماضيه انتقل الي نادي الوحدات
فارجو من الجميع احترام خصومنا حتي نتمكن من تحقيق ما نريد.
معاك 100% واسمح لي لن ازيد:
منذ بدء التناحر بين الاداره حول تغيير المدرب دراغان بدأ الخط التنازلي للاداء وترهل الفريق وسائت نتائجه.
فالحاله الحاليه هي نتاج وضع نفسي غير سليم عند اللاعبين وللأسف لم يستطيع الكابتن ابو شاكر مليء الفراغ واعادة الروح الى اللاعبين الذين كانو مبدعين مع دراغان.
مطلوب الآن الايمان بقدرات اللاعبين وتعزيز ثقتهم بالفريق واحياء الروح التنافسيه ومن هنا بامكانهم صنع فارق كبير عما سبق وخاصه بعد ان استطاع الكابتم هشام تعديل الدفه والتغيير المسار الى الافضل.
لا يجب ان نستهتر بأي فريق .. وافضل مثال بايرن ميونخ خسر من مين ...من هانوفر ...احد ضعاف البوندس ليغا..