تكتيكx تكتيك.. الاستحواذ ثم الاستحواذ.. ثم الاستحواذ
تكتيكx تكتيك.. الاستحواذ ثم الاستحواذ.. ثم الاستحواذ - تكتيكx تكتيك.. الاستحواذ ثم الاستحواذ.. ثم الاستحواذ - تكتيكx تكتيك.. الاستحواذ ثم الاستحواذ.. ثم الاستحواذ - تكتيكx تكتيك.. الاستحواذ ثم الاستحواذ.. ثم الاستحواذ - تكتيكx تكتيك.. الاستحواذ ثم الاستحواذ.. ثم الاستحواذ
لدي شعور ببعض الرضا عن أداء الفريق اليوم... فاقتناص الثلاث نقاط الصعبة خارج الأرض أمر جيد بكل الأحوال.. وهو أفضل نتيجة ممكنة وقد حققها دراغان.. ويبقى وضع الملاحظات في الفوز قبل الخسارة أمراً غاية في الأهمية للتصاعد في الأداء والنتائج.. خصوصاً مع كون الفريق أنقذته رحمة الله عز وجل من هدف تعادل شبه أكيد لو استغل لاعبو الطلبة الفرص التي أتيحت لهم.. ولكنهم تصرفوا معها برعونة مقابل استبسال لاعبينا وحارس مرمانا...
الاستحواذ..
لا زال الأخضر.. صاحب الكرة الأمتع في الأردن وما هو أبعد من الأردن.. يقدم كرة أقل من مستواه.. فلاعبونا يتعرضون للضغط ولا يتصرفون تحته بشكل جماعي.. فلم نر ثلاثة أو أربعة تمريرات متتالية.. وهذا أمر خطير يجب معالجته.. وأرى بان السبب جلي.. وهو غياب التجانس.. فخط الوسط يتغير فيه في كل مباراة ليس أقل من لاعبين.. مما يفقده التجانس المطلوب بين لاعبيه ليجدوا بعضهم البعض تحت الضغط.. وتثبيت التشكيلة او على الأقل القوام الأساسي الذي بات شبه واضح يجب أن يتم.. ورب ضارة نافعة.. فلعب أربع مباريات في فترة زمنية قصيرة قد يساعد على زيادة هذا التجانس.. ولكنه في نفس الوقت يحتاج لبعض التغيير بين اللاعبين لتجنب الإرهاق.. مما يعني بان على دراغان أن يقرر بالتعاون مع د. الكيلاني وضع الفريق بدنيا.. وبناء عليه يثبت التشكيلة..
الخطة..
التكتيك الذي لعب فيه دراغان اليوم تكتيك ذكي.. فقد تحول إلى 4-2-3-1.. بالزج بأبو حلاوة المميز كلاعب ارتكاز ثان.. بهدف السيطرة على منطقة الوسط وغلق المنافذ إلى مرمانا.. واللعب بالبارع شلباية كصانع ألعاب ومهاجم متأخر بدلاً من رأفت الغائب، ولكن غياب التجانس أدى إلى تحول هذه الخطة إلى الشق الدفاعي البحت بالذات باقتراب نهاية المباراة..
وبعض الهفوات الدفاعية المكررة بالذات من البهداري الذي يهبط مستواه في المباريات الخارجية أدت إلى وجود فرص خطيرة للخصم كادت تطيح بالنقاط الثلاث..
المطلوب الآن..
تثبيت التشكيلة بناء على القدرات البدنية.. وجود البديل الجاهز.. زيادة التجانس من خلال المباريات القادمة مع الحرص على كل نقطة.. والأهم من خلال كل ما سبق هو الحرص على لعب الكرات الأرضية القصيرة والاستحواذ على الكرة بطول وعرض الملعب.. واسترجاعها من الخصم بسرعة في حالة فقدانها..
فخط الوسط يتغير فيه في كل مباراة ليس أقل من لاعبين.. مما يفقده التجانس المطلوب بين لاعبيه ليجدوا بعضهم البعض تحت الضغط.
والله الواحد احتار مع دراغان خلص الموسم والفريق بعدو تحت التجارب
على العموم المهم انتصرنا بدعاء الوالدين
لاعب مثل يحيى جمعة اتوقع كان ممكن يكون افضل من ابو حلاوة لانوا لاحظنا عليه عندوا اندفاع كبير اثر شوي على الاداء
تثبيت التشكيلة بناء على القدرات البدنية.. وجود البديل الجاهز.. زيادة التجانس من خلال المباريات القادمة مع الحرص على كل نقطة.. والأهم من خلال كل ما سبق هو الحرص على لعب الكرات الأرضية القصيرة والاستحواذ على الكرة بطول وعرض الملعب.. واسترجاعها من الخصم بسرعة في حالة فقدانها..
الله يعطيك العافية تحليل رائع ..ولكن دعني أختلف معك في بعض الأمور
الوحدات لعب بطريقة 5-1-2-2 وليس 4-2-3-1
ومن لاحظ التكتل الثلاثي لباسم والبهداري وابو حلاوة كان يتم فك هذا الجدار ..وتم ذلك من خلال انفرادين للفريق العراقي من تمريرات ون-تو ...محمد جمال لعب ارتكاز لوحده ووسط المتقدم لم يكن متواجد ... ابو حويطي صنع فرصتين من داخل المنطقة مرة من الشمال وأهدرها اسامة باعجوبة ومرة من اليمين وأهدرها شلباية ... الوحدات لعب بطريقة أشبه بطريقة لعب المنتخب عندما زج بشادي ابو هشهش كلاعب ارتكاز ولكنه لعب في الخط الخلفي وأمامه بهاء عبد الرحمن