(!)..عندما يصبح الوحدات كابوساً مؤرقاً..(!) - (!)..عندما يصبح الوحدات كابوساً مؤرقاً..(!) - (!)..عندما يصبح الوحدات كابوساً مؤرقاً..(!) - (!)..عندما يصبح الوحدات كابوساً مؤرقاً..(!) - (!)..عندما يصبح الوحدات كابوساً مؤرقاً..(!)
(!)..عندما يصبح الوحدات كابوساً مؤرقاً..(!)
في خبر أورده ذاك الصحفي ذو الميول النادوية الزرقـاء في زاويته اليومية حول مباراة إياب كأس الأردن التي ستقام يوم
غـد السبت بين فريقي شباب الأردن والفيصلي، لفت انتباهي الخطأ الذي وقع فيه (مكرهاً) حيث وضع عنواناً للفقـرة التي
خصصها لذلك اللقاء فكتب: "لاعبو الفيصلي والوحدات يعسكرون اليوم" علماً بأن الوحدات ليس طرفاً في المباراة!
للأمانة لم يثرني العنوان كثيراً.. بل على النقيض من ذلك فقـد ضحكت في أعماقي، فلطالـما انزلقت أقلام مثل أولئك الكتاب
في متاهات وهمية ابتدعتها عقولهم.. ثم تذكرت نوادر أولئك المعلقين الذين لا يفتئون عن ذكر الوحدات – بقصـد أو بدون
قـصد - وتلك الأهازيج التي لم يبرح الغوغاء عن إطلاقهـا فيتمـادون في شتم الوحدات وفي كل المباريات حتى تلك التي لا
يكون للوحدات علاقة فيها.. وفي النهاية أحبتي خلصت إلى حقيقـة لا مراء فيها.. نعـم أيها السادة: لم يستطع أولئك إخفـاء
مشاعرهم.. فالوحدات وحده هو الذي بات يقض مضاجعهـم حتى أصبح كابوساً يؤرقهم ليلاً ونهاراً.. أسروا ذلك أو أعلنوه
جهاراً.. ولن يزيدهم ذلك - إن شاء الله تعالى - إلا خساراً!
في خبر أورده ذاك الصحفي ذو الميول النادوية الزرقـاء في زاويته اليومية حول مباراة إياب كأس الأردن التي ستقام يوم
غـد السبت بين فريقي شباب الأردن والفيصلي، لفت انتباهي الخطأ الذي وقع فيه (مكرهاً) حيث وضع عنواناً للفقـرة التي
خصصها لذلك اللقاء فكتب: "لاعبو الفيصلي والوحدات يعسكرون اليوم" علماً بأن الوحدات ليس طرفاً في المباراة!
للأمانة لم يثرني العنوان كثيراً.. بل على النقيض من ذلك فقـد ضحكت في أعماقي، فلطالـما انزلقت أقلام مثل أولئك الكتاب
في متاهات وهمية ابتدعتها عقولهم.. ثم تذكرت نوادر أولئك المعلقين الذين لا يفتئون عن ذكر الوحدات – بقصـد أو بدون
قـصد - وتلك الأهازيج التي لم يبرح الغوغاء عن إطلاقهـا فيتمـادون في شتم الوحدات وفي كل المباريات حتى تلك التي لا
يكون للوحدات علاقة فيها.. وفي النهاية أحبتي خلصت إلى حقيقـة لا مراء فيها.. نعـم أيها السادة: لم يستطع أولئك إخفـاء
مشاعرهم.. فالوحدات وحده هو الذي بات يقض مضاجعهـم حتى أصبح كابوساً يؤرقهم ليلاً ونهاراً.. أسروا ذلك أو أعلنوه
جهاراً.. ولن يزيدهم ذلك - إن شاء الله تعالى - إلا خساراً!
نحن الوحدات وهم البقيه مقولة هيثم احمد لذلك اذا لم يستطيعوا اخفاء مشاعرهم فلقد راينا سابقا ان معلقا رياضيا علق على مباراه وكان الوحدات طرفا فيها ولم يكن الوحدات طرفا سيبقى الوحدات يقض مضاجعهم الى الابد ان شاء الله
[ [ أخي أشرف قبل الحديث في طرحك الذي جاء في مكانه ومناسبته،
يطيب لي أن أخبرك بأنني أطمح الى قراءة ما تكتبه ويجود به قلمك كل حين وحين،
ولكن وعلى ما يبدو فإن اطلالتي الشاعر زهير بن أبي سلمى بشاعريته وحكمته
والملحن محمد الموجي بصفاء موهبته الموسيقية عادتا تشرف من جديد، وشأنك اخي اشرف مماثل لشأن زهير والموجي فرغم وفرة عطائك الا أنك مقلّ في وأنت تعلم كم يحب أن يقرأك الجميع .. وتحيتي الخالصة لك [/COLOR]
أما بخصوص طرحك فيكفي التساؤل : وكيف لا يكون الوحدات كابوسا مؤرقا وألوانه وكراته وصيحات جماهيره، ما زال يتردد صداها في أفئدة الزرق وخيالهم؟... ومن يعلم فلربما ينقلب السحر على الساحر في مباراة الغد ويخرج الأزرق خالي الوفاض