الذكرى 16 لاستشهاد البطل يحيى عياش - الذكرى 16 لاستشهاد البطل يحيى عياش - الذكرى 16 لاستشهاد البطل يحيى عياش - الذكرى 16 لاستشهاد البطل يحيى عياش - الذكرى 16 لاستشهاد البطل يحيى عياش
ولد يحيى عبد اللطيف عيّاش في 6 آذار/ مارس 1966 في قرية رافات جنوب غرب مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة .
درس في قريته حتى أنهى المرحلة الثانوية فيها بتفوق أهله للدراسة في جامعة بيرزيت .
تخرج من كلية الهندسة قسم الهندسة الكهربائية في العام 1988 .
تزوج إحدى قريباته وأنجب منها ثلاثة أولاد(براء وعبد اللطيف ويحيى).
نشط في صفوف كتائب الشهيد عز الدين القسام منذ مطلع العام 1992 وتركز نشاطه في مجال تركيب العبوات الناسفة من مواد أولية متوفرة في الأراضي الفلسطينية، وطور لاحقاً أسلوب الهجمات الاستشهادية عقب مذبحة المسجد الإبراهيمي في شباط/ فبراير 1994، اعتبر مسؤولاً عن سلسلة الهجمات الاستشهادية مما جعله هدفاً مركزياً للعدو الصهيوني .
ظل ملاحقاً ثلاث سنوات، وقد تمكن العدو من اغتياله بعد أن جند لملاحقة المجاهد البطل مئات العملاء والمخبرين .
اغتيل في بيت لاهيا شمال قطاع غزة بتاريخ 5 كانون ثاني/ يناير 1996 باستخدام عبوة ناسفة زرعت في هاتف نقال كان يستخدمه الشهيد يحيى عيّاش أحياناً .
خرج في جنازته نحو نصف مليون فلسطيني في قطاع غزة وحده .
نفذ مجاهدو الكتائب سلسلة هجمات استشهادية ثأراً لاستشهاده أدت إلى مصرع نحو 70 صهيونياً وجرح مئات آخرين .
القليل منا يعلم متى ولد البطل عياش ولكن الكثير يعلم تاريخ استشاده هذا يدل على ان الشهاده هي بحد ذاتها ولاده
رحم الله الشهيد القسامي ... والى جنات الخلد
استشهاد المناضل الفلسطيني يحيى عبد اللطيف عياش (6 مايو 1966 - 5 يناير 1996). - ولد الشهيد في قرية رافات بطولكرم جنوب غرب مدينة نابلس في الضفة الغربية. - درس في قريته حتى أنهى المرحلة الثانوية فيها بتفوق أهله للدراسة في جامعة بيرزيت وتخرج من كلية الهندسة قسم الهندسة الكهربائية في عام 1988. - تزوج إحدى قريباته وأنجب منها ولدين هم البراء ويحيى. - نشط عيّاش في صفوف كتائب عز الدين القسام منذ مطلع عام 1992 وتركز نشاطه في مجال تركيب العبوات الناسفة من مواد أولية متوفرة في الأراضي الفلسطينية، وعقب مذبحة المسجد الإبراهيمي في فبراير 1994 طور أسلوب العمليات الاستشهادية، واعتبر مسؤولاً عن سلسلة من هذا النوع من الهجمات، مما جعله هدفاً مركزياً لأجهزة امن الكيان الصهيوني. وظل ملاحقاً ثلاث سنوات إلى أن تمكن الصهاينة من اغتياله بعد أن جند لملاحقته مئات العملاء والمخبرين. - وقد اغتيل في بيت لاهيا بشمال قطاع غزة بتاريخ 5 يناير 1996 باستخدام عبوة ناسفة زرعت في هاتف نقال كان يستخدمه أحياناً أعطي له عن طريق دائرة الأشخاص الأقرب إليه. وقد نفذت كتائب القسام سلسلة من الهجمات ثأراً لموته أدت إلى مقتل نحو 70 إسرائيليا وجرح مئات آخرين. قال رئيس وزراء الصهيوني آنذاك إسحاق رابين: "أخشى أن يكون عياش جالسًا بيننا في الكنيست". وقال أيضًا: "لا أشك أن المهندس عياش يمتلك قدرات خارقة لا يملكها غيره، وإن استمرار وجوده طليقًا يمثل خطرًا واضحًا على أمن إسرائيل واستقرارها"
الله يرحمك يا عياش من أقوال يحيى عياش : "إنهم – أي السلطة – يحاولون بكل جدية اعتقالي أو قتلي فهم بالنسبة لي لا يختلفون عن اليهود سوى أننا لا نحاربهم، لأننا نعتبرهم من بني جلدتنا وهم يحاربوننا بالنيابة عن اليهود".