قرأت الخبر ودخلت في التفاصيل ، وأكتب بعد أن شاهدت المقطع المرئي ، لا أدري بم سأكتب ، وكيف سأكتب ؟ ! أهي الدموع التي ستخرق الشاشة لترسم ما تحس به ، أم أنها الدماء قد تفجرت من العروق على ما رأت قبل قليل؟! المقطع المرئي الذي شاهدته بين جماهير المارد الأصيلة وبين المدير الفني الجميل واللاعبين الطيبين لم أشاهده في حياتي لا على الفضائيات ولا حتى على أرض الواقع ،، ربما يكون قد حدث لكنني لم أسمع به قط ، فما رأيته وسمعته الآن هو نموذج حي لشيء اسمه الوحدات ، الجمهور ينتقدون بكل ما في النقد من جمال ، واللاعبون ينصتون جيدا ويعرفون أنهم قد قصروا ، وقد تقبلوا العتب بكل رحابة صدر ، والمدير الفني ضرب بكل الحواجز ما بينه وبين الجماهير عرض الحائط حتى يستمع لهذه الجماهير ويرد عليهم هو الآخر بدوره بكل أناقة... هذه نادرة ، إنها فريدة من نوعها أن تكون المسافة ما بين اللاعبين والجهاز الفني من جهة والجماهير من جهة أخرى قريبة إلى هذا الحد...
من رأى منكم مثالا حيا لما رأيناه اليوم فليخبرنا!!
كل الشكر للجنة الإعلامية والأخ أبو وليد اللورد على الصور الرائعة
قرأت الخبر ودخلت في التفاصيل ، وأكتب بعد أن شاهدت المقطع المرئي ،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوا ربينا
لا أدري بم سأكتب ، وكيف سأكتب ؟ ! أهي الدموع التي ستخرق الشاشة لترسم ما تحس به ، أم أنها الدماء قد تفجرت من العروق على ما رأت قبل قليل؟! المقطع المرئي الذي شاهدته بين جماهير المارد الأصيلة وبين المدير الفني الجميل واللاعبين الطيبين لم أشاهده في حياتي لا على الفضائيات ولا حتى على أرض الواقع ،، ربما يكون قد حدث لكنني لم أسمع به قط ، فما رأيته وسمعته الآن هو نموذج حي لشيء اسمه الوحدات ، الجمهور ينتقدون بكل ما في النقد من جمال ، واللاعبون ينصتون جيدا ويعرفون أنهم قد قصروا ، وقد تقبلوا العتب بكل رحابة صدر ، والمدير الفني ضرب بكل الحواجز ما بينه وبين الجماهير عرض الحائط حتى يستمع لهذه الجماهير ويرد عليهم هو الآخر بدوره بكل أناقة... هذه نادرة ، إنها فريدة من نوعها أن تكون المسافة ما بين اللاعبين والجهاز الفني من جهة والجماهير من جهة أخرى قريبة إلى هذا الحد...
من رأى منكم مثالا حيا لما رأيناه اليوم فليخبرنا!!
كل الشكر للجنة الإعلامية والأخ أبو وليد اللورد على الصور الرائعة
قرأت الخبر ودخلت في التفاصيل ، وأكتب بعد أن شاهدت المقطع المرئي ،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوا ربينا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوا ربينا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوا ربينا
لا أدري بم سأكتب ، وكيف سأكتب ؟ ! أهي الدموع التي ستخرق الشاشة لترسم ما تحس به ، أم أنها الدماء قد تفجرت من العروق على ما رأت قبل قليل؟! المقطع المرئي الذي شاهدته بين جماهير المارد الأصيلة وبين المدير الفني الجميل واللاعبين الطيبين لم أشاهده في حياتي لا على الفضائيات ولا حتى على أرض الواقع ،، ربما يكون قد حدث لكنني لم أسمع به قط ، فما رأيته وسمعته الآن هو نموذج حي لشيء اسمه الوحدات ، الجمهور ينتقدون بكل ما في النقد من جمال ، واللاعبون ينصتون جيدا ويعرفون أنهم قد قصروا ، وقد تقبلوا العتب بكل رحابة صدر ، والمدير الفني ضرب بكل الحواجز ما بينه وبين الجماهير عرض الحائط حتى يستمع لهذه الجماهير ويرد عليهم هو الآخر بدوره بكل أناقة... هذه نادرة ، إنها فريدة من نوعها أن تكون المسافة ما بين اللاعبين والجهاز الفني من جهة والجماهير من جهة أخرى قريبة إلى هذا الحد...
من رأى منكم مثالا حيا لما رأيناه اليوم فليخبرنا!!
كل الشكر للجنة الإعلامية والأخ أبو وليد اللورد على الصور الرائعة
بـارك الله فيك يا أبا آدم ،، وأنـت في آخـر الشـرق العربي ، رسمـت بهذه الكلمـات مـا لـم يتمكـن القريبـون من مشـاهدتـه حيًّا ومباشـرًا ..
ما تخـاف يا ابو آدم ، لسّـة ضايل في الوحـدات أشياء كثيـــــــــــر جميـلة .
بـارك الله فيك يا أبا آدم ،،
وأنـت في آخـر الشـرق العربي ، رسمـت بهذه الكلمـات مـا لـم يتمكـن القريبـون من مشـاهدتـه حيًّا ومباشـرًا ..
ما تخـاف يا ابو آدم ، لسّـة ضايل في الوحـدات أشياء كثيـــــــــــر جميـلة .
لسى ضايل؟
يارجل كلو على بعضو جميل من وين ماقلبتو بنحبو
فنحن ممن احب الوحدات وورث هذا الحب لابنائه وثم احفاده وقلبه يرف ويخفق كقلب طفل صغير فاعلم ان هذا الحب عظيم
لا اعتقد بل ومصر بل واتحدى ان تجد جماهير تعشق ناديها
كما نحن
اعلم ان غيرنا احب ناديه ربما لهدف سجل او بطولة او كأس أو لاعب ما او ربما كونه يمثل منطقته الجغرافية
انما نحن نختلف انه الجغرافيا
انه التاريخ والجبر والحساب
انه الارض والمريخ
سأل أحد الأصدقاء قبل عدة سنوات سأل لماذا تحب الوحدات
فكان جوابي وأعيده الأن وأكرره
انه دمع أمي وصبر أبي
انه عطري
انه زيتوني وزعتري وريحاني
انه زيتونة جذورها في الأرض
وأغصانها في السماء
انه دالية سوداء وحمراء وبيضاء وخضراء
قطوفها السكر
نعم
انه الشهد بل أكثر
انه المسك لا والله بل العنبر.