استغرب من المدير الفني عدم احترام منتخب سنغافورة وهذا الشئ يبقى نقطة سوداء تحسب عليه
تطرقت اخي يزيد للاعب مصطفى شحدة ولكن ارى ان اللاعب عدنان عدوس يلعب كثيرا في هذا المركز ايضا
انا بفضل سلمان السلمان مكان عطية مش انقاصا بحق خليل بس السلمان لياقته اعلى وهوا بسحب كتير على الجهة اليمنى بسبب سرعته ورشاقته مش زي عطية متمركز بالدفاع وممنوع تتطلع تهاجم .....ان شاءلله عدنان حمد بنظر للامر ويشوف حل مناسب لانو الخصم السنغافوري مش سهل زي ما بتوقع لانهم مش حيخسروا شي راح يهاجموا بكل قوة لانو وضعهم صعب في ترتيب مجموعتهم.....وبنقول والله ولي التوفيق.
في كل أنحاء المعمورة تسعى الدول لتوظيف طاقات ابنائها وأفكارهم لخدمة مجتمعاتهم وذلك عن طريق مواكبة التطور العلمي وفي كافة المجالات، فها هما الهند والباكستان - الفقيرتان نسبياً - تمتلكان القنبلة الذرية وسبق أن أرسلت كل منهما أقماراً صناعية إلى الفضاء الخارجي، وها هي إيران التي تعتمد على مواردها الذاتية تهيئ نفسها لإرسال مسباراً للفضاء الخارجي وهكذا تفعل باقي الأمم.. إلا نحن العرب الذين أنعم الله علينا بحقول النفط فتطاولنا في البنيان وبالغنا في مظاهر البذخ واستعنا بالخبراء دون اللجوء إلى النوابغ من أبنائنا من أصحاب العقول المتفتحة فساهمنا بهجرتها لنقبع بعدها في مؤخرة الركب الحضاري الحقيقي!
أما لماذا هذه المقدمة.. فبعد التوكل على الله سبحانه وتعالى أقول أنه حتى في الميادين الرياضية بتنا نبحث عن الخبراء لتطوير لعبة ما مثل كرة القدم.. فها هي دول الخليج - الأغنى بين دول العالم - تنفق مات الملايين على استقطاب خبراء كرة القدم وأصحاب الأسماء اللامعة مثل مارادونا واللاعبين الجاهزين للنهوض بفرقها ولكن دون جدوى.. فإن أول أولويات الخبير الكسب المادي فقط ولذلك تراهم يفكرون بما سوف يجنونه في أقصر فترة زمنية.. وقد تنبه البعض اليسير من أبناء جلدتنا إلى هذه الطرق البسيطة للكسب المادي فجعلوا من أنفسهم خبراء لتنطلي الحيلة علينا.. واسمحوا لي الإشارة هنا إلى الخبير الفذ الذي يسير القافلة الكروية المحلية على هواه وهو جالس خلف مكتبه.. ثم قدوم مدرب منتخبنا الوطني الذي شاءت الأقدار أن تجعل منه خبيراً بعد تحقق الفوز معه ولكن ليس بكفاءته وإنما بتدخل الحظ.
أعجبني تصريح كماتشو مدرب منتخب الصين بعد فوز الأردن على الصين عندما قال أن الأردن لا يفوز إلا بالحظ.. وبرأيي أن هذه حقيقة لا مراء فيها ولا يختلف فيها عاقلان.. لأن خبير منتخبنا الوطني عدنان حمد ما زال يصر على التفرد في قراراته ولا يصغى للأصوات التي تعالت منتقدة أسلوبه في اللعب، وكذلك عدم استغلال اللاعبين في مراكزهم الصحيحة.. شكراً أخي يزيد على ملاحظاتك.. واعلم أنه من الصعب زوال هذا الحال ولكنه ليس من المحال!
اخي ابواليزيد ماقصرت
الكابتن حمد ما رح يغير وجهة نظره الا اذا............... خليل بني عطية يقدم مستوى سيء او تسبب باهداف ساعتها رح يغير طريقه تفكيره.........
لانه مادام بيقدم مستوى جيد نسبيا ومافي هزيمة ما رح يغير تفكيره
ولك جزيل الشكر
انا مع الكابتن حمد سنغافورة خارج الحسابات و قدمت مستوى جيد امام الصين........اكيد تابعت مباراة العراق اعتقد لولا الحظ كانت انتهت 6 -صفر
اخي ابو اليزيد الله يعطيك العافيه كنا قد اشرنا سابقا بموضوع اعتقد بانه للاخ ابو احمد هيثم الى طريقة لعب حمد ومن وجهة نظري الشخصيه ان لكل مباراه ظروفها ولكل مباراه لاعيبيها اعتقد كما تفضلت انت بان اللعب امام الصين يختلف عن اللعب امام العراق من حيث التكتيك فان تلعب امام منتخب تكتيكي كالصين قد تحتاج الى لاعبين بمهارات فرديه عاليه وسرعة انتقال مع الالتزام بالمراكز لان الصينيين يتمتعون بسرعه فائقه ومهارات مراوغه فريده ورائعه وعليه اعتقد ان بني عطيه امام الصين لو استطاع ان يوزع جهده بطريقه رائعه للشوطين لكان في قمة الروعه السلمان او الحناحنه بصراحه افضل بكثير من مصطفى شحده او بني عطيه في هذه المرحله وهذا واضح لاي متابع للكره الاردنيه بالنسبه لحمد وعناده فهو معروف بهذا العناد من ايام تدريب الفيصلي ومن بداية تدريب المنتخب وهذا انما ناتج عن اما الغرور الزائد او الثقه بالنفس الزائده وكلاهما خطأ شكرا ابو اليزيد
او حتى اياب ,,, لاهو حكى المنتخب السنغافوري فرصه ضعيفه بالتأهل
شوف وين الفرق بين الجملتين ,, المعنى اختلف
انت لما تحكي سنغافوره تأهلها صعب ,, غير لما تحكي فوزنا على سنغافوره مضمون
والدليل اخي لو لاحظت مقابلة حمد على التلفزيون الاردني و mbc هو قال الطريق ما زال طويلاً
لو كان قصده انو الفوز ع سنغافوره ذهاب اياب مضمون ,, كيف بحكي الطريق ما زال طويل
وللعلم :- سنغافوره الآن فعلاً شبه خارج الحسابات ,, وحمد حكاها تأهلهم صعب بس ما حكى الفوز عليهم مضمون بالذهاب و الاياب
أتمنى تكون الفكرة وصلت
أخي الكريم ،،،
لقد أوردت في الموضوع بأننا نتفهم تجاهله لحظوظ سنغافورة في تصريحاته الأولى ولكن بعد المباراة التي خاضها الأخير أمام الصين وقدم فيها مستوى مميزا كان حريا بعدنان حمد التراجع عن تصريحاته بطريقة دبلوماسية حتى ولو كان متأكدا من خروج هذا المنتخب من الصراع على البطاقتين ،،، والهدف هنا هو مصلحة المنتخب السنغافوري الذي سنواجهه ذهابا وايابا ،،، وإن لم يكن قادرا على مقارعتنا فقد تستفزه تصريحات حمد لبذل أقصى ما يستطيع من أجل عرقلتنا أو حتى التأثير على لاعبينا . وأنا أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت وبخاصة أنني لا أناقش قدرة سنغافورة على التأهل بقدر تركيزي على بضع كلمات يفترض في المدير الفني التراجع عنها من أجل مصلحة بلاده ،،،
في البداية .. اشكرك اخي ابو اليزيد ومواضيعك دائما فيها الكثير وانا دائما استمتع بقراءة ما تكتب واشعر بانني اقرأ لمحلل كبير يملك بصيرة ورؤية ثاقبة طبعا علمتنا كرة القدم ان نحسب الف حساب للفريق الصغير قبل الكبير والمنتخب السنغافوري كاد ان يفعلها في مباراة الصين ولكن خسارته مباراة العراق اعتقد انها حجمت من فرصه ولكن الحذر واجب حيث يملك هذا الفريق القدرة على التنغيص على فرق المجموعة ومنتخبنا عليه ان يدرك ذلك وان ينسى انه هزم الفريقين الأقوى في المجموعة واتمنى من حمد ان يعيد حساباته بالنسبة للفريق السنغافوري