أنا لم أقترب من ابن القيم ولا من الألباني
ورأي الزرقا أو القرضاوي ليس ردا عليهما
ولكنه احتهاد جديد في المسألة
فالفتوى قد تختلف باختلاف الزمان والمكان
وأنا أعتقد أن رأي مشهور آل سلمان في الزرقا سيكون أدق وأحكم من رأي الألباني فيه لأن مشهور تتلمذ على يد الزرقا ويعرفه جيدا
من غير أن ينتقص ذلك من مكانة الألباني العلمية فلا يختلف اثنان أن العلامة الألباني هو أعلم الناس بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الفترة التي عاشها
هدانا الله جميعا الى سواء السبيل