إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون
لست من مشجعي النادي الفيصلي، لكن قلبي ينفطر حزنا وألما على فراق هذا الشاب الرياضي الخلوق الذي استطاع بموته أن يحيي فينا مشاعر نبيلة افتقدها البعض منا طويلا. هل كان يجب أن يموت زبن الخوالدة أو غيره من أحبتنا حتى ندرك أننا جميعا في الهم شركاء؟ هل كان على إسرائيل أو أي عدو آخر أن يغزو بلادنا حتى نتيقن بأن دمنا واحد وأن مصيرنا واحد، وأننا جميعا على أتم الاستعداد لتقديم دمنا وأرواحنا رخيصة دفاعا عن ديننا وأرضنا وعرضنا وشرفنا وكرامتنا؟ هل كان يجب أن تحل بنا كارثة، لا سمح الله، حتى نعود إلى قيمنا وعاداتنا وأخلاقنا التي تميزنا بها عن سائر شعوب الأرض؟ أما آن لنا أن ندرك بأن ظفر زبن الخوالدة أو غيره من أحبتنا أغلى من كل الكؤوس؟ أما آن لنا أن نقف ونتفكر في كل الشعارات التي رفعناها سواء كان ذلك في الملاعب أو خارجها؟ أما آن لنا أن نوبخ أنفسنا على كل الشتائم التي تبادلناها من أجل شيء تافه اسمه بطولة الدوري أو الكأس أو الدرع؟ متى ندرك أن الرياضة تنافس شريف لا يتخطى حدود الملعب؟ متى نعود إلى رشدنا فنتفق على أن عدونا واحد، وأن أرضنا، أرض المقدسات، تئن تحت أقدام غاصب غاشم، يقتل أهلنا ويشتت شملنا ويزرع بذور الفتنة بين ظهرانينا؟ هل نحقق لعدونا ما عجز هو عن تحقيقه؟ أما يكفينا ما نحن فيه؟ نحن يا أخوتي أخوة في الدين والدم والقومية واللغة والتاريخ، مصداقا لقول نبينا الكريم " مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى".
إلى جنات الخلد يا زبن الخوالدة، ولأهله وذويه والشعب الأردني أصدق مشاعر العزاء والمواساة، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الحمد لله رب العالمين الذي لا يحمد على مكروه سواه
نحن قوم حمادون شاكارون نحمد الله ونشكرة في السراء والضراء
والحمد الله رب العالمين والشكر لله رب العالمين الذي جعلنا مسلمين بالفطره موحدين وبسيدنا محمد رسولة الله مفتدين
هذه حال الدنيا ولا نستطيع الا ان نقول الحمد لله
والذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحمه وارحم موتنا وموتى المسلمين اجمعيين اللهم وسع علية في قبرة وحعل قبره روضة من رياض الجنه اللهم يمن كتابه ووسع مدخلة ولين ترابة وجمعه بالنبيين والصدقين والشهداء
اللهم ابدلة اهلا خيرا من اهلة ودارا خيرا من دارة وجيرانا خيرا من جيرانة اللهم اغفر له وارحمه يا رب العالمين
موضوع يحمل بين طياته معانٍ كثيرة
كل الشكر لك أخي على دعوتك الجميلة
وبالفعل ظفر زبن الوالدة أغلى عندنا من كل الكؤوس والبطولات
نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون
يسلموه اكتير على احساسك الجميل واكبير نعم صدقت فى كل كلمه
حاب ازيد على موضوعك الحلوه اكتير لقد دفاع بكل بساله على مرمى الفيصلي فى المباراة الأخيره مع كفرسوم
(الله يرحمك يازبن وجعل مثواك الجنة)
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون - إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا زبن الخوالدة لمحزونون
لست من مشجعي النادي الفيصلي، لكن قلبي ينفطر حزنا وألما على فراق هذا الشاب الرياضي الخلوق الذي استطاع بموته أن يحيي فينا مشاعر نبيلة افتقدها البعض منا طويلا. هل كان يجب أن يموت زبن الخوالدة أو غيره حتى ندرك أننا جميعا في الهم شرق؟ هل كان على إسرائيل أو أي عدو آخر أن يغزو بلادنا حتى نتيقن بأن دمنا واحد وأن مصيرنا واحد، وأننا جميعا على أتم الاستعداد لتقديم دمنا وأرواحنا رخيصة دفاعا عن ديننا وأرضنا وعرضنا وشرفنا وكرامتنا؟ هل كان يجب أن تحل بنا كارثة، لا سمح الله، حتى نعود إلى قيمنا وعاداتنا وأخلاقنا التي تميزنا بها عن سائر شعوب الأرض؟ أما آن لنا أن ندرك بأن ظفر زبن الخوالدة أو غيره من أحبتنا أغلى من كل الكؤوس؟ أما آن لنا أن نقف ونتفكر في كل الشعارات التي رفعناها سواء كان ذلك في الملاعب أو خارجها؟ أما آن لنا أن نوبخ أنفسنا على كل الشتائم التي تبادلناها من أجل شيء تافه اسمه بطولة الدوري أو الكأس أو الدرع؟ متى ندرك أن الرياضة تنافس شريف لا يتخطى حدود الملعب؟ متى نعود إلى رشدنا فنتفق على أن عدونا واحد، وأن أرضنا، أرض المقدسات، تئن تحت أقدام غاصب غاشم، يقتل أهلنا ويشتت شملنا ويزرع بذور الفتنة بين ظهرانينا؟ هل نحقق لعدونا ما عجز هو عن تحقيقه؟ أما يكفينا ما نحن فيه؟ نحن يا أخوتي أخوة في الدين والدم والقومية واللغة والتاريخ، مصداقا لقول نبينا الكريم "مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْمَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُالْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى".
إلى جنات الخلد يا زبن الخوالدة، ولأهله وذويه والشعب الأردني أصدق مشاعر العزاء والمواساة، وإنا لله وإنا إليه راجعون.