{{ _ من لا يشكر الناس لا يشكر الله _ :: _ شكرا يا أستاذ عثمان _ }}
{{ _ من لا يشكر الناس لا يشكر الله _ :: _ شكرا يا أستاذ عثمان _ }} - {{ _ من لا يشكر الناس لا يشكر الله _ :: _ شكرا يا أستاذ عثمان _ }} - {{ _ من لا يشكر الناس لا يشكر الله _ :: _ شكرا يا أستاذ عثمان _ }} - {{ _ من لا يشكر الناس لا يشكر الله _ :: _ شكرا يا أستاذ عثمان _ }} - {{ _ من لا يشكر الناس لا يشكر الله _ :: _ شكرا يا أستاذ عثمان _ }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
قال الله تعالى
( وقليل من عبادي الشكور )
من احدى الميزات الكثيرة التي يتمتع بها منتدانا ولله الحمد، هي قول الصدق، وانصاف الحق، فكما يكون عندنا النقد البناء والملتزم والمؤدب، فكذلك لدينا الصدق والانصاف والأمانة، ولايمكن أن ننسى أبدا أن نشكر أهل الشكر.
السيد عثمان القريني حفظه الله تعالى، وهو يعلق على مباراتنا الأخيرة، ردد أكثر من مرة بالمباركة للأردن وللوحدات وللبيكاسوا على فوزه الكاسح في استفتاء العربية، كأفضل لاعب عربي في العشر سنوات الأخيرة، فروى بذلك ظما المحبين والأردنيين المخلصين، وأشعل النار في رؤوس الحاقدين المتذبذبين.
وكانت منه رسالة واضحة وصريحة، واستثنائية في الوقت نفسه، لأنها موجهة أيضا الى كل من عنده دين مستقيم، ولديه عقل سليم.
وخصوصا أولئك الذي جرى الكذب في دمهم فأصبحوا لايفرقون بين الحق والباطل، فقد ادعوا بأن امتناعهم عن التصويت، لأن الوحدات اذا انتصر سيرد الفضل لنفسه، لكن كالعادة فدائما ما يخزيهم الله تعالى، فقد رد الوحداتيون الفضل لله أولا ثم لأردننا ثانيا، وهذا يثبت بأن هذه الثلة المبتروة لا تقدم ولا تؤخر، الا أنهم يُغرون الناس نحوهم فقط بالصراخ وبرفع أصواتهم، وهذا من اختصاص النساء في النيح والعويل.
واذا العربية ما عبرتكم وما شافت الكم جمهرة حقيقية، وما حطت ولا اسم الكم في استفتاءها، فيا ريت تتفششوا فيها مش فينا،،،
والله حسيته بحن للايام اللي كان فيها من ابناء صرح الوحدات العظيم بفضل الله علينا
الله يوفق رافت و رفاقه و الى الامام ايها المارد و الزعيم و الرائع يا وحدات العز و الانجاز
الاستاذ عثمان القريني غني عن التعريف والمثل يقول :"التمس لأخيك عذراً" واظن ان مبالغة القريني احياناً في كيل المديح للسنافر واصراره على ربط الحديث عن اي لاعب وحداتي بالحديث عن لاعب ازرق معه انما هو محاولة للظهور الحيادي امام قناة الجزيرة والمتابعين ، لكن ربما يكون اسلوبه ثقيل نوعا ما على مسامعنا ولكن القريني وحداتي والجميع يعلم ذلك.