::: ارحلي بلا وداع ::: - ::: ارحلي بلا وداع ::: - ::: ارحلي بلا وداع ::: - ::: ارحلي بلا وداع ::: - ::: ارحلي بلا وداع :::
لا تعتذري ......ولا تتعذري
فقط خُذي أشياءَك
وبلا وداعٍ ارحلي
وللنارِ ألقِ ما كتبتُ
شعراً ضَمَّتْ رسائلي
سحابةُ صَيفٍ كان حبك
تائهاً بلا مطرٍ
تمضي مع الرياح وتنجلي
قولي كرهتك
ولكن لا تتحاملي
قولي سئمتك
بصراحةٍ ولا تجاملي
أو لا تقولي شيئا
ببساطةٍ.....لا تتعللي
ولكن احترام ذكائي
أرجوك ألا تغفلي
ولا تسوقي من الأسباب أوهنها
فتلك علي لا تنطلي
لا تخفي مشاعراً.....
ولا تحاولي
فما كان حبك.....
يوماً من الأيام لي
فاهدئي وتمهلي
لم يخب ظني
فاسمعي ولا تتململي
سأبوحُ لك بسرٍ
كان على الدوام يئن بي
ما عشقتك يوماً ولم أكن
بك هائماً.....أو كما تتخيلي
وما تمنيت يوماً
عن صهوة قلبي أن تترجلي
فصهوة قلبي......بلا شك
ما كنت يوماً تعتلي
فتشجعي وألماً علي
لا تجزعي
أنا ممتنٌ لأنك كفيتني
ألمَ الحديثِ عن حُبٍ
ما كان يوماً.....يروقُ لي
اُقسم أن هذا
ليس لكبريائي انتقاماً
بل ما كان طول الوقت
من بعيدٍ يلوح لي
لم أبُحْ به يوماً
فأنت أبداً لم تسألي
واليومَ أنت في حِلٍ من الأعذارِ
فلا تعتذري ......ولا تتعذري
فقط خذي أشياءك
وبلا وداعٍ ارحلي
سيدي الكريم
اسمح لي بداية ان اقول انك لا تكتب هنا بحروف عادية بل بحروف من نار ..
اي ابداع هنا واي رد يليق ...
ثم اسمح لي ايضا ان اقسم ما كتبت الى قسمين
واعذرني فانا اهوى الادب ارتواء في القراءة وانتعاشا في النقاش
قولي سئمتك
بصراحةٍ ولا تجاملي
أو لا تقولي شيئا
ببساطةٍ.....لا تتعللي
ولكن احترام ذكائي
أرجوك ألا تغفلي
ولا تسوقي من الأسباب أوهنها
فتلك علي لا تنطلي
ابدعت ها هنا في الوصف واجدت حبك الرواية
وكاني اعيش فصولها بل اني حقا عشتها وهكذا يكون الشاعر الحقيقي
كم منهم روونا بما كان حبا لكن حين استيقظنا من احلام غفلتنا
يا للحسرة كان وهما ...
الا من رحم ربك
فاسمعي ولا تتململي
ما عشقتك يوماً ولم أكن
بك هائماً.....أو كما تتخيلي
وما تمنيت يوماً
عن صهوة قلبي أن تترجلي
فصهوة قلبي......بلا شك
ما كنت يوماً تعتلي
لم تلومها اذا ؟
لم اللوم وقد كنت مثلها ؟
اي حب هذا انه ليس حبا
مجرد مسرحية
الممثل فيها والممثلة كلاهما لا يكن للآخر سوى ..عبث الايام..
اعتقد ان اجمل ما في الحب واجمل ما يبقى فيه هو الاخلاص
حين تنظر الى الوراء فتجد الاخلاص وحده يشع من قلب الذكريات المظلمة
استاذ الشعر انت فلا تطل عنا الغياب
حروفك نحتاج ومدادك نبارك
دمتم بعز
مرور آخر لكن ليس بكلماتي هذه المرة ..انما فقط احترام للاخلاص وجدت حروفا وودت ان اشارك (ك )(كم) بها ..فاني والله اتعطش دوما للنقاش الجميل في بحر الادب ..و اهوى التفتيش عن كنوز المعاني في عمقه
هى : ألف مبروك على خطوبتك ، سمعت بأنها فتاة جميلة جداً وفي سرها (أنا متأكدة بأنها خطفت قلبك و إحتلت تفكيرك)
هو : بارك الله فيكى ، بالفعِل هى جميلة و في سره (و لكنك مازلتي أجمل فتاة عرفتها بحياتي)
هي : سمعت بأنها ظريفة و رائعة ! و في سرها (و تحمل جميع الصفات التي لم أكن أحظى بها)
هو : نعم هي كذلك و في سره (و لكن هي لاشئ مقارنة بك)
هي : أنا متأكدة بأنك تعرف عنها كل شئ الآن ! و في سرها (كما كنت تعرف عني كل شئ تماماً)
هو : فقط مجرد أشياء معدودة و في سره (لم أكن أتذكر ما قالته لي عن نفسها عندما أتذكرك)
هي : على أي حال أتمنى أن تبقى معها للأبد و في سرها (في حال بأني لم أبقى معك)
هو : و أتمنى أن نبقى نحن أيضاً و في سره (مهما حدث لي و لك)
هي : حسناً ، يجب أن أذهب الآن ! و في سرها (قبل أن أبدأ بالبكاء)
هو : حسناً ، و أنا أيضاً و في سره (أتمنى أن لا أراك تبكين)
غبية هي الحروف ...كم تقسو على اصحابها ...
كيف يكون الابداع جلداً للذات ... وأنا أتحدث عن حروفك هنا كأني صاحبها ... كأني أخطها بيدي ...
سيد الابداع هنا ... الحب حينما يقتل الصدق و الوفاء ..يتحول الى كره ..ما بعده كره ...
فلترحل ..فما عاد القلب ينبض بحبها ...يا ويلي ...ما هذا الابداع ..
أبو محمد ...ارحم يابا ارحم ههههه...
ابداع حتى الاشباع ...فنغرف منه "بالأكوااااااع"
مرور آخر لكن ليس بكلماتي هذه المرة ..انما فقط احترام للاخلاص وجدت حروفا وودت ان اشارك (ك )(كم) بها ..فاني والله اتعطش دوما للنقاش الجميل في بحر الادب ..و اهوى التفتيش عن كنوز المعاني في عمقه
هى : ألف مبروك على خطوبتك ، سمعت بأنها فتاة جميلة جداً وفي سرها (أنا متأكدة بأنها خطفت قلبك و إحتلت تفكيرك)
هو : بارك الله فيكى ، بالفعِل هى جميلة و في سره (و لكنك مازلتي أجمل فتاة عرفتها بحياتي)
هي : سمعت بأنها ظريفة و رائعة ! و في سرها (و تحمل جميع الصفات التي لم أكن أحظى بها)
هو : نعم هي كذلك و في سره (و لكن هي لاشئ مقارنة بك)
هي : أنا متأكدة بأنك تعرف عنها كل شئ الآن ! و في سرها (كما كنت تعرف عني كل شئ تماماً)
هو : فقط مجرد أشياء معدودة و في سره (لم أكن أتذكر ما قالته لي عن نفسها عندما أتذكرك)
هي : على أي حال أتمنى أن تبقى معها للأبد و في سرها (في حال بأني لم أبقى معك)
هو : و أتمنى أن نبقى نحن أيضاً و في سره (مهما حدث لي و لك)
هي : حسناً ، يجب أن أذهب الآن ! و في سرها (قبل أن أبدأ بالبكاء)
هو : حسناً ، و أنا أيضاً و في سره (أتمنى أن لا أراك تبكين)
هي : وداعاً و في سرها (أنا مازلت أحبك)
هو : أراك لاحقاً و في سره (لم أتوقف عن حبك).
دمتم بود
سَـ يمضون بـ صمت
وسـ يتركون الذكريات الجميله بجعبتهم
وسـ يحتفظون بـ المؤلمه في قلوبهم
سيدي الكريم
اسمح لي بداية ان اقول انك لا تكتب هنا بحروف عادية بل بحروف من نار ..
اي ابداع هنا واي رد يليق ...
ثم اسمح لي ايضا ان اقسم ما كتبت الى قسمين
واعذرني فانا اهوى الادب ارتواء في القراءة وانتعاشا في النقاش
قولي سئمتك
بصراحةٍ ولا تجاملي
أو لا تقولي شيئا
ببساطةٍ.....لا تتعللي
ولكن احترام ذكائي
أرجوك ألا تغفلي
ولا تسوقي من الأسباب أوهنها
فتلك علي لا تنطلي
ابدعت ها هنا في الوصف واجدت حبك الرواية
وكاني اعيش فصولها بل اني حقا عشتها وهكذا يكون الشاعر الحقيقي
كم منهم روونا بما كان حبا لكن حين استيقظنا من احلام غفلتنا
يا للحسرة كان وهما ...
الا من رحم ربك
فاسمعي ولا تتململي
ما عشقتك يوماً ولم أكن
بك هائماً.....أو كما تتخيلي
وما تمنيت يوماً
عن صهوة قلبي أن تترجلي
فصهوة قلبي......بلا شك
ما كنت يوماً تعتلي
لم تلومها اذا ؟
لم اللوم وقد كنت مثلها ؟
اي حب هذا انه ليس حبا
مجرد مسرحية
الممثل فيها والممثلة كلاهما لا يكن للآخر سوى ..عبث الايام..
اعتقد ان اجمل ما في الحب واجمل ما يبقى فيه هو الاخلاص
حين تنظر الى الوراء فتجد الاخلاص وحده يشع من قلب الذكريات المظلمة
استاذ الشعر انت فلا تطل عنا الغياب
حروفك نحتاج ومدادك نبارك
دمتم بعز