الدكتور احمد نوفل
قال الكاتب مناحم بن / أحد أبرز كتاب اليمين الإسرائيلي: إن انسحاب الجيش من غزة يمثل هزيمة لأنه لم يحقق أياً من أهدافه في حين تمكنت حماس من الاحتفاظ بكامل قوّتها
الدكتور احمد نوفل
ينقل تشومسكي عن الصوراني قوله :
إن العبارة الأكثر شيوعاً التي سمعتُها عندما شرع الناس في التحدث عن وقف لإطلاق النار هي: "إنه من الأفضل لنا جميعاً أن نموت على أن نعود إلى الوضع الذي كنا فيه قبل الحرب"
الصحفي الصهيوني رونين برغيمان - المتخصص في الشأن الأمني :
حماس حققت انتصارا في هذه الحرب وفاجأت إسرائيل، وعدد القتلى الجنود في غزة أكثر مما تم الإعلان عنه.
وحماس نجحت في توجيه صواريخها لمعظم مدن "إسرائيل " وتغلبت على أقوى جيش في الشرق الأوسط، ونجحت في إعداد فرقا قتالية فائقة التدريب بحرب المدن
موقع روتر العبري عن نيويورك تايمز | رئيس الوفد الفلسطيني لمفاوضات القاهرة عزام الأحمد صرح لصحيفة نيويورك تايمز أن سلطة حماس في قطاع غزة انتهت بعد تشكيل حكومة الوحدة ، وقال في هذا السياق:
"على إسرائيل أن تفهم أن حكم حركة حماس في قطاع غزة انتهى، وأن عليها أن تتعاون مع السلطة التي ستمارس سلطتها في قطاع غزة.
موقع " مجد" الأمني يحذر من وجود نساء مرتبطات مع الاحتلال في قطاع غزة يقمن بجمع معلومات عن المقاومين الفلسطينيين تحت ذريعة " الزيارات الإجتماعية" والبحث عن " شقق للإيجار".
كشف موقع "ديبكا" الإسرائيلي عن "رسالة سرية" قال إنَّ القيادة المصرية أرسلتها لإسرائيل يوم 7 أوت الجاري جاء فيها "القاهرة غير مستعدة لإخضاع حماس أكثر من هذا، لأنكم (إسرائيل وجيش الاحتلال) لم تضربوا حماس بما فيه الكفاية".
بعد اخفاقاته في العدوان على قطاع غزة .... موقع "واللا" العبري: وزير جيش الاحتلال موشية يعلون قرر تعيين العميد "عميكام نوركين" قائدًا للقوات الجوية الإسرائيلية خلفًا لحاجى تبلونسكى الذى تم تعيينه فى هذا المنصب منذ عامين.
الدكتور احمد نوفل
يقول نعوم تشومسكي (الفيلسوف الأمريكي المعروف):
لقد ارتكب الفلسطينيون جريمة كبيرة سنة 2006، لقد صوّتوا بالطريقة الخطأ في انتخابات حرة مراقَبة بدقة، فسلموا السيطرة على البرلمان لحماس!
فرح في مركز للإيواء بغزة
الأناضول ..
لم يتوقع رياض فياض (50 عاما) أن يكون زفاف ابنته البكر "هبة" في مدرسة تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، ولكن هذا ما فرضته الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، التي أفقدته بيته وشردت عائلته.
فلا شيء يريد فياض، بعد أن قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية بيته وشردت عائلته إلى مدارس النزوح إلى أن يستكمل حياته وحياة أسرته بشكل طبيعي.
ولم تفكر العروس هبة فياض في يوم أن تكون ليلة زفافها في مدرسة (بيت لاهيا) المكتظة بآلاف النازحين الفلسطينيين. كما لا يبدو على العروس الغزية أي من مظاهر الفرح خاصة أمام تلك المعاناة التي تعيشها جراء الحرب الإسرائيلية.
ويقول والدها رياض فياض، في حديث مع وكالة الأناضول: "عقدت قران ابنتي البكر بهذه الطريقة رغبة في استمرار الحياة التي لن تتوقف عند بيت قصف، أو عائلة شردت".
ويضيف: "حياتنا سنستكملها بشكلها الطبيعي ولقد زوجت ابنتي اليوم لأقول لإسرائيل أنه مهما فعلت لن تمنعنا من استكمال حياتنا".