ابو زمع : شرفنا الكرة الاردنية ،،، - ابو زمع : شرفنا الكرة الاردنية ،،، - ابو زمع : شرفنا الكرة الاردنية ،،، - ابو زمع : شرفنا الكرة الاردنية ،،، - ابو زمع : شرفنا الكرة الاردنية ،،،
أكد عبد الله أبو زمع، المدير الفني للوحدات، أن فريقه استطاع تشريف الكرة الأردنية في أول مشاركة تاريخية بدوري أبطال آسيا.
وقال أبو زمع، في مؤتمر صحفي بعد مباراة فريقه التي فاز فيها على فولاد (1-0): "مبارك لجماهير الوحدات، وحظ أوفر لفولاد، قدمنا مباراة كبيرة".
وأضاف: "فولاد كان صاحب السيطرة الأكبر، لكن كنا الأكثر تنظيما من الناحية الدفاعية، ولاعبونا تسلحوا بالتركيز العالي".
وزاد: "من هجمة مرتدة ومثالية نجحنا في تسجيل هدف الفوز والمحافظة عليه، والوصول للنقطة السابعة، واحتلال المركز الثالث في مجموعة قوية للغاية".
وأوضح أبو زمع: "الجميع يعلم الظروف الصعبة التي مر بها الوحدات وأثرت على مرحلة الإعداد، لكن الحمد لله سجلنا مشاركة للتاريخ، وراضٍ كل الرضا عما قدمناه في المسابقة".
وأتم: "خرجنا بمكتسبات عديدة من البطولة، الخبرة، وزوال الرهبة، وسنكون حاضرين بشكل أفضل في المسابقات المقبلة
شكرا للكابتن ابو زمع ياللي مزعت النصر والفولاذ الاردني وشكرا للكتيبة الوحداتية اللي قدرت ان تكون الرقم الصعب في المعادلة وشكرا للجميع الذين وقفوا معك في هذه الظروف .. ما قصرت يا الغالي ويعطيك االعافية قد ما مشت الجاحات في العالم حافية
نعم أبو زمع ... أحسنت قولا هنا : وأتم: "خرجنا بمكتسبات عديدة من البطولة، الخبرة، وزوال الرهبة، وسنكون حاضرين بشكل أفضل في المسابقات المقبلة
تعلم من الأخطاء و لا تسمح بتكرارها، لا رهبة من أحد، الرهبة مصدرها قلوبنا لا غير، قوي قلبك و إلعب دائما بالوحدات و حيد الإعلام، فالإعلام توجهه كتيبة الوحدات باللعب المشرف و لك في لقائي النصر عبرة، ففي المباراة الأولى لم يبقى أحد إلا و "إستهزأ" بلعب الوحدات فريق خاسر في كل الإحصائيات إلى مرحلة يسأل المرء نفسه (هل الوحدات لعب الكرة في حياته؟!) لا رد فعل و لا هجمة و لا سيطرة و لا تمرير فقط تشتيت و معنويات مهزوزة تراها جلية بأداء اللاعبين ، و في المباراة الثانية عندما قررت ترك تلك الرهبة و الدفاع ل 90 دقيقة لم يبقى أحد إلا "أثنى" على الوحدات و أدائه، لا يهم أن تخسر طالما تؤدي فالكرة ربح و خسارة و من لا يهاجم حتما لا يصل بعيدا بأي بطولة و لكن خسارة و بدون أداء فتلك كارثة.
كل التوفيق للمارد الأخضر و طالما نتعلم من أخطائنا فلا عزاء لمن يكره الوحدات زعيم الأردن و فارسه.
للتذكير فقط، فإن عبد الله أبو زمع يكاد يكون الوحيد من بين كل المنظومة الوحداتية الذي أكّد في أكثر من تصريح له في أكثر من لقاء، وقبل السفر لهذه البطولة بأسبوع أنه على الرغم من كل ذلك التشاؤم الذي كان سائدا في المجتمع الوحداتي خاصة، وعلى الساحة المحلية عامة، فإن هذا التشاؤم كان يزيده تفاؤلا:
حالة التشاؤم السائدة وكميتها بشكل عام يجعلني متفائلا
(هذا أحد تصريحاته بالحرف الواحد أكثر من مرة)
وأنه على الرغم من حالة الخوف والتحسب من قوة الفرق المنافسة له في المجموعة وفارق الإمكانات ومصاعب الاستعداد وتجميع اللاعبين والإصابات، فإنه صرّح (أنا معي رجال، وطبيعة المباريات هي 11 رجل لـ 11 رجل) وأيضا صرح بذلك أكثر من مرة في أكثر من لقاء.
يتبقى مسألة المباريات الأولى (أول مباراتين، أو حتى المباريات الثلاث في الذهاب) والتي ذهب الكثيرون إلى لوم (أبو زمع) وانتقاده بل وأكثر من ذلك بكثير..!!!. على اعتبارات الرهبة والخوف والحرص على الخروج بأقل الخسائر من خلال اللعب بطريقة دفاعية بحتة، وتكبيل قدرات اللاعبين وطمس طاقاتهم وإبداعاتهم الفنية، فهو يعي تماما، واللاعبون أنفسهم يعون ويدركون تماما أن الذي لا يحسب فإنه لا يسلم، وحتى الفرق المنافسة في هذه المجموعة كان لديهم نفس الإحساس بهذا المثل، وكانوا على فترات كثيرة من المباريات لديهم نفس التحوّف من الوحدات، هذا المجهول الذي حضر في هذه البطولة وأصبح علما من أعلامها.
نعم، الوحدات بكل منظومته الكروية شرّف الكرة الأردنية.
للتذكير فقط، فإن عبد الله أبو زمع يكاد يكون الوحيد من بين كل المنظومة الوحداتية الذي أكّد في أكثر من تصريح له في أكثر من لقاء، وقبل السفر لهذه البطولة بأسبوع أنه على الرغم من كل ذلك التشاؤم الذي كان سائدا في المجتمع الوحداتي خاصة، وعلى الساحة المحلية عامة، فإن هذا التشاؤم كان يزيده تفاؤلا:
حالة التشاؤم السائدة وكميتها بشكل عام يجعلني متفائلا
(هذا أحد تصريحاته بالحرف الواحد أكثر من مرة)
وأنه على الرغم من حالة الخوف والتحسب من قوة الفرق المنافسة له في المجموعة وفارق الإمكانات ومصاعب الاستعداد وتجميع اللاعبين والإصابات، فإنه صرّح (أنا معي رجال، وطبيعة المباريات هي 11 رجل لـ 11 رجل) وأيضا صرح بذلك أكثر من مرة في أكثر من لقاء.
يتبقى مسألة المباريات الأولى (أول مباراتين، أو حتى المباريات الثلاث في الذهاب) والتي ذهب الكثيرون إلى لوم (أبو زمع) وانتقاده بل وأكثر من ذلك بكثير..!!!. على اعتبارات الرهبة والخوف والحرص على الخروج بأقل الخسائر من خلال اللعب بطريقة دفاعية بحتة، وتكبيل قدرات اللاعبين وطمس طاقاتهم وإبداعاتهم الفنية، فهو يعي تماما، واللاعبون أنفسهم يعون ويدركون تماما أن الذي لا يحسب فإنه لا يسلم، وحتى الفرق المنافسة في هذه المجموعة كان لديهم نفس الإحساس بهذا المثل، وكانوا على فترات كثيرة من المباريات لديهم نفس التحوّف من الوحدات، هذا المجهول الذي حضر في هذه البطولة وأصبح علما من أعلامها.
نعم، الوحدات بكل منظومته الكروية شرّف الكرة الأردنية.
يا سلام عليك ابو احمد الغالي
نعم شرف الكره الاردنيه والعربيه ايضاً واصبح حديث الشارع العربي .