لا حول ولا قوة الا بالله ..
والله يا اخواني لم تعد الأندلس وهي من جئناها فاتحين هي وصمة العار الوحيدة .. نحن تخلينا عن ارض المسلمين ارض القبلة الأولى ...
نحن تنازلنا عن ديننا ...وتخلينا عن قيمنا فأصبحنا عراة من كل شيء حميد !!
هو أبو البقاء صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي (601 هـ -684 هـ الموافق: 1204 - 1285 م) هو من أبناء (رندة) قرب الجزيرة الخضراء بالأندلس وإليها نسبته. وهو من حفظة الحديث والفقهاء. وقد كان بارعا في نظم الكلام ونثره. وكذلك أجاد في المدح والغزل والوصف والزهد. إلا أن شهرته تعود إلى قصيدة نظمها بعد سقوط عدد من المدن الأندلسية. وفي قصيدته التي نظمها ليستنصر أهل العدوة الإفريقية من المرينيين عندما أخذ ابن الأحمر محمد بن يوسف أول سلاطين غرناطة في التنازل للإسبان عن عدد من القلاع والمدن إرضاء لهم وأملا في أن يبقى ذلك على حكمه غير المستقر في غرناطة وتعرف قصيدته بمرثية الأندلس
أرى انه لا بد من نظم مرثية فلسطين ومرثية العراق ومرثية .........
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله ..
والله يا اخواني لم تعد الأندلس وهي من جئناها فاتحين هي وصمة العار الوحيدة .. نحن تخلينا عن ارض المسلمين ارض القبلة الأولى ...
نحن تنازلنا عن ديننا ...وتخلينا عن قيمنا فأصبحنا عراة من كل شيء حميد !!
كما ان فلسطين لم تعد فلسطين ,,, والاندلس ليست بصمة العار الوحيدة يا اخي
اقبل مروري