للنقاش ،، مع محللينا الفنيين - للنقاش ،، مع محللينا الفنيين - للنقاش ،، مع محللينا الفنيين - للنقاش ،، مع محللينا الفنيين - للنقاش ،، مع محللينا الفنيين
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على الفوز الكبير والعوده الى المكان الطبيعي الصداره وان شاء الله المحافظه عليها حتى النهايه
اود طرح عدة نقاط للنقاش مع الاخوه الاعضاء الكرام وخصوصا محللينا الكرام ابو اليزيد وهيثم احمد ورأفت العلامي والسينمائي ورود كرول والكابتن ابراهيم عبد الله
نقاط النقاش
اولا ،، الكرات الحره الثابته
الوحدات كثيرا يتحصل على كرات ثابته قريبه من منطقة جزاء الخصم ولكن لا يحسن لاعبينا استغلالها بالشكل الامثل هل المشكله في اللاعبين ام في الجهاز الفني
ثانيا ،، الزخم الهجومي او الهجوم العاصف
ما الذي ينقص فريق بحجم الوحدات للبدأ دائما مهاجما وبكثافه عدديه لماذا لا نرى الزخم الهجومي كما كنا نراه سابقا
ثالثا ،،، الاطراف
الظهيريين لدينا يقومون بواجب دفاعي جيد جدا ولكن الجانب الهجومي ضعيف وخصوصا عكس الكرات العرضيه
ما الواجب على الجهاز الفني في هذا الامر
رابعا ،، طريقة رائد عساف بدمج الخبره مع الشباب وطريقة اعتماده على المحترفين كانت ممتازه جدا ماذا تقولون بهذا الصدد
هناك نقاط اخرى لندعها في موضوع اخر ان شاء الله
نتمنى من الجميع ابداء الرأي والمشاركه
أولاً الإستقرار الفني لمدة زمنية طويلة مع مدير فني كفؤ قادر على إثراء الفريق والذي بدوره يؤدي إلى
الثبات على استقرار تشكيلة يثق فيها المدير الفني مع بدلاء جاهزين بمستوى الأساسيين وهذا يودي إلى
زيادة الإنسجام بين اللاعبين مع مرور الوقت وحفظ الأدوار المناطة بهم ضمن فكر تدريبي مميز وهذا يؤدي إلى
حفظ اللاعبين لأدوار بعضهم مع الوقت والعمل كمنظومة واحدة منسجمة واللعب ككتلة واحدة وعائلة واحدة.
اولا مبارك لنا جميعا هذا الفوز الرائع الذي اعاد للأذهان وحدات الرباعيات بالروح و العزيمة و اللعب الجميل
سأقوم بالرد عليك من وجهة نظري و من خلال متابعتي لفيديوهات بخصوص الركلات الحرة الثابتة فهناك في النوادي الكبرى كريال مدريد مثلا يكون هناك وقت معين في التدريب يختص بالركلات الثابتة بحيث يقوم اكثر من لاعب بالتسديد على المرمى من مسافة معينة و من اماكن محددة و هذا يعتمد على تركيز الجهاز الفني بهكذا تسديدات و على اختيار اللاعب المناسب و القادر على احداث الفرق في تنفيذ الركلات الثابتة و من ثم اللاعبين في تطبيق تفاهمات معينه من حيث التمويه على جدار الصد و حارس المرمى. بحيث يتم تكرار التسديد على المرمى في التدريبات و بشكل مكثف للوصول الى النتيجة المرجوة منها
اما بالنسبة الى الزخم الهجومي الذي نعرفه عن الوحدات فهو الان على ما اعتقد اصبح يعتمد على طبيعة الخصم و قوة خط الوسط و الاجنحة الفعالة لتنفيذ الهجوم . و حسب رؤيتي فالاندية في السابق اختلفت كثيرا عن ما هي عليه الآن و اصبحت تقارع في بعض الاوقات لاعبي خط وسط الوحدات و يحسب لها حساب اي كان الفريق الذي يلعب أمام المارد.
أما بالنسبة للأظهرة فتقع مسؤوليتهم على الجهاز الفني بالتحديد ذلك لأنه يجب تدريبهم على الهجوم السريع و الارتداد بنفس الوقت للمواقع الدفاعية و تدريبهم على الرفع من الأطراف و لها حصص تدريبية خاصة على ما اعتقد لكي يتقن اللاعب هذه المهارة الأساسية.
حسن اختيار التشكيلة و اللاعبين و توزيعهم في الملعب هي ما أدت الى ما رأيناه اليوم من ابداع و امتاع للاعبين الخبرة و الشباب و حتى المحترفين و هذه النقطة تحسب للجهاز الفني فقد عرف اين يضع كل لاعب في مكانه و بمهام محدده.
بالنسبة للركلات الحرة الثابتة فعادة ما يتم تنفيذها من قبل لاعبين لديهم قدرات خاصة إما في صناعة الأهداف بحرفنة وهم بالتالي قادرون على اصطياد مرمى الخصم بالدهاء ودقة التصويب أو أنها تسدد من لاعبين لديهم قدرة على التسديد القوي الحكم ،،، وبكل أسف الوحدات يفتقد حاليا إلى اللاعبين المهرة في تنفيذ الركلات الحرة بدقة كرأفت علي ومن قبله ابراهيم سعدية مثلما يفتقد الفريق للاعب القادر على احداث الفارق من خلال تسديداته القوية كأحمد عبد الحليم ومن قبله هشام عبد المنعم ،،،
بالنسبة للزخم الهجومي أخي ابو عمار فإعتقد أن المسألة تتعلق بعملية بناء الهجمة من الخلف للأمام بشكل صحيح وهذا ما كان يمتاز به الوحدات في اواخر الثمانينيات ومنتصف التسعينيات حيث كانت تبدأ الهجمة من المدافعين مرورا بلاعبي الوسط وبمشاركة مميزة من الظهيرين وصولا إلى المهاجمين ،،، وأما الوحدات في العشر سنوات الأخيرة فما يغلب على أدائه أن هجماته تبدأ من الثلث الأخير من ملعب المباراة وبلا أدوار مميزة من الظهيرين أو حتى لاعب الارتكاز ولربما كان لتفاهم الرباعي رأفت وشلباية وحسن وعامر ذيب الدور الأكبر في اكتفاء الفريق بتنفيذ هجماته عبر أقل عدد من اللاعبين وبنجاح تام ،،، ولكن مع اعتزال رأفت ورحيل حسن وابتعاد شلباية قليلا لم يعد الوحدات قادر على اللعب الهجومي بذات الزخم السابق وهنا احتاج الفريق إلى الظهيرين ولاعبي الدائرة في صناعة الألعاب ولكن بكل أسف المساهمة الهجومية للظهيرين ولاعبي الدائرة دون المستوى حتى اللحظة ،،،
وبالنسبة للجهاز الفني بقيادة رائد عساف وهشام عبد المنعم فيسجل لهما الجرأة العالية في احداث بعض التغييرات على مستوى التشكيل وأسلوب اللعب بين مباراة وأخرى ولكن لا بد من انتظار المزيد من المباريات حتى نرى ثباتا في المستوى وقدرة أكبر على تحقيق النتائج المرجوة وعندها يمكن للمختصين تقييم قدرات الجهاز الفني ،،، فمباراة الاتحاد السعودي أظهرت روحا عالية لدى اللاعبين استطاعوا تطبيق أسلوب معين لا يحتاجه الوحدات إلا اذا لعب أمام خصم أقوى منه وتحديدا خارج ملعبه ،،، وأما في مباراة كفرسوم فلا يمكننا الحكم على قدرات الفريق بالمطلق لضعف دفاعات وحارس مرمى كفرسوم وإن كان يسجل للجهاز الفني البحث عن إعادة الوحدات للعب الكرات القصيرة واحداث التقاطعات التي كان يمتاز بها الفريق ،،،
وأما عن المحترفين فإعتقد أن المهاجم توريس يعرف طريق المرمى جيدا ولكن جاهزيته البدنية غير مكتملة وغير مشجعة حقيقة ،،، وأما هيلدر فحتى اللحظة يقدم اللاعب مستوى جيدا في التغطية وحتى في المساهمة الهجومية من خلال الكرات العالية المنفذة من ركلات ثابتة ووهو يشكل مع محمد مصطفى ثنائيا جيدا وإن كان يساعدهما قوة الفريق ككل في تنفيذ الواجب الدفاعي وبخاصة مع وجود الورقة الهامة جدا فادي عوض ،،،
على اية حال لدى الوحدات الان مجموعات متنوعة ومميزة من اللاعبين بحيث هنالك لاعبين شباب واخرين أصحاب خبرات كبيرة مثلما هنالك لاعبين أقوياء بدنيا واخرين أصحاب مهارة عالية ومن الضروري أن يخلق الجهاز الفني حالة تنافسية عادلة بين اللاعبين مع ضرورة اعطاء الفرصة لكافة اللاعبين من خلال عملية المداورة التي تسمح للأخضر بتقديم عروض قوية في بطولتي الدوري وكأس الاتحاد الاسيوي تسمح له بنيل لقبيهما وهو الأجدر بذلك حقيقة لوجود فارق كبير بين ما لديه من اللاعبين وما لدى خصومه ،،،
املا أن أكون قد أجبت من خلال هذه الاجتهادات الشخصية عن استفساراتك القيمة أخي ابو عمار ،،،
بالنسبة للركلات الحرة الثابتة فعادة ما يتم تنفيذها من قبل لاعبين لديهم قدرات خاصة إما في صناعة الأهداف بحرفنة وهم بالتالي قادرون على اصطياد مرمى الخصم بالدهاء ودقة التصويب أو أنها تسدد من لاعبين لديهم قدرة على التسديد القوي الحكم ،،، وبكل أسف الوحدات يفتقد حاليا إلى اللاعبين المهرة في تنفيذ الركلات الحرة بدقة كرأفت علي ومن قبله ابراهيم سعدية مثلما يفتقد الفريق للاعب القادر على احداث الفارق من خلال تسديداته القوية كأحمد عبد الحليم ومن قبله هشام عبد المنعم ،،،
بالنسبة للزخم الهجومي أخي ابو عمار فإعتقد أن المسألة تتعلق بعملية بناء الهجمة من الخلف للأمام بشكل صحيح وهذا ما كان يمتاز به الوحدات في اواخر الثمانينيات ومنتصف التسعينيات حيث كانت تبدأ الهجمة من المدافعين مرورا بلاعبي الوسط وبمشاركة مميزة من الظهيرين وصولا إلى المهاجمين ،،، وأما الوحدات في العشر سنوات الأخيرة فما يغلب على أدائه أن هجماته تبدأ من الثلث الأخير من ملعب المباراة وبلا أدوار مميزة من الظهيرين أو حتى لاعب الارتكاز ولربما كان لتفاهم الرباعي رأفت وشلباية وحسن وعامر ذيب الدور الأكبر في اكتفاء الفريق بتنفيذ هجماته عبر أقل عدد من اللاعبين وبنجاح تام ،،، ولكن مع اعتزال رأفت ورحيل حسن وابتعاد شلباية قليلا لم يعد الوحدات قادر على اللعب الهجومي بذات الزخم السابق وهنا احتاج الفريق إلى الظهيرين ولاعبي الدائرة في صناعة الألعاب ولكن بكل أسف المساهمة الهجومية للظهيرين ولاعبي الدائرة دون المستوى حتى اللحظة ،،،
وبالنسبة للجهاز الفني بقيادة رائد عساف وهشام عبد المنعم فيسجل لهما الجرأة العالية في احداث بعض التغييرات على مستوى التشكيل وأسلوب اللعب بين مباراة وأخرى ولكن لا بد من انتظار المزيد من المباريات حتى نرى ثباتا في المستوى وقدرة أكبر على تحقيق النتائج المرجوة وعندها يمكن للمختصين تقييم قدرات الجهاز الفني ،،، فمباراة الاتحاد السعودي أظهرت روحا عالية لدى اللاعبين استطاعوا تطبيق أسلوب معين لا يحتاجه الوحدات إلا اذا لعب أمام خصم أقوى منه وتحديدا خارج ملعبه ،،، وأما في مباراة كفرسوم فلا يمكننا الحكم على قدرات الفريق بالمطلق لضعف دفاعات وحارس مرمى كفرسوم وإن كان يسجل للجهاز الفني البحث عن إعادة الوحدات للعب الكرات القصيرة واحداث التقاطعات التي كان يمتاز بها الفريق ،،،
وأما عن المحترفين فإعتقد أن المهاجم توريس يعرف طريق المرمى جيدا ولكن جاهزيته البدنية غير مكتملة وغير مشجعة حقيقة ،،، وأما هيلدر فحتى اللحظة يقدم اللاعب مستوى جيدا في التغطية وحتى في المساهمة الهجومية من خلال الكرات العالية المنفذة من ركلات ثابتة ووهو يشكل مع محمد مصطفى ثنائيا جيدا وإن كان يساعدهما قوة الفريق ككل في تنفيذ الواجب الدفاعي وبخاصة مع وجود الورقة الهامة جدا فادي عوض ،،،
على اية حال لدى الوحدات الان مجموعات متنوعة ومميزة من اللاعبين بحيث هنالك لاعبين شباب واخرين أصحاب خبرات كبيرة مثلما هنالك لاعبين أقوياء بدنيا واخرين أصحاب مهارة عالية ومن الضروري أن يخلق الجهاز الفني حالة تنافسية عادلة بين اللاعبين مع ضرورة اعطاء الفرصة لكافة اللاعبين من خلال عملية المداورة التي تسمح للأخضر بتقديم عروض قوية في بطولتي الدوري وكأس الاتحاد الاسيوي تسمح له بنيل لقبيهما وهو الأجدر بذلك حقيقة لوجود فارق كبير بين ما لديه من اللاعبين وما لدى خصومه ،،،
املا أن أكون قد أجبت من خلال هذه الاجتهادات الشخصية عن استفساراتك القيمة أخي ابو عمار ،،،
تقييم رائع جدا وكما ذكرت نأمل أن يتمكن الجهاز الفني للفريق من مواصلة المشوار وتثبيت التشكيلة وتدوير اللاعبين بشكل ممنهج. .. هذا هو الوحدات .. ولا نقبل الا ان يكون في القمة بهمة جميع عشاقه. والوحدات نت مؤسسة إعلامية وحداتية تستحق الدعم والتطوير لكي تتمكن من تأدية رسالتها بنشر وترويج اسم الوحدات عربيا وقاريا أن أمكن ... وقد خطر ببالي أن يكون التقييم للمباريات بصيغة إحصائية وتحليلية للربط بين الإحصاء والأفكار التحليلية...
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على الفوز الكبير والعوده الى المكان الطبيعي الصداره وان شاء الله المحافظه عليها حتى النهايه
نقاط النقاش
اولا ،، الكرات الحره الثابته
بالنسبه للكرات الثابته العرضيه لا وجود لمشكله فكرات الضميري موزونه وخطيرة بعرض الملعب وايضا عامر ذيب يتقنها وحتى احمد الياس
اما الكرات الثابته المسدده مباشرة على المرمى فعبدالله ذيب جيد جدا بهذا النوع من الكرات واتوقع ايضا مع مرور الوقت ان يتحسن الفريق اكثر بأستغلال الكرات الثابته بوجود لاعبين يجيدوا العاب الهواء كالبرازيليين وبهاء فيصل والحاج مالك.
ثانيا ،، الزخم الهجومي او الهجوم العاصف
صدقا بدأنا نشاهد الزخم الهجومي مؤخرا مع العودة لأسلوب اللعب بمهاجمين اثنين تغيير الخطه نحو الضغط المباشر في ملعب الخصم وهذا شيء يحسب للجهاز الفني
ثالثا ،،، الاطراف
الظهيريين بحاجه لوسط ملعب قوي يسيطر ويغطي بطريقه ممتازه حتى يتمكنوا من عمل المساندة الهجوميه وطريقه اللعب ايضا تحدد مهام الظهير بحيث يكتفوا بالتغطيه الدفاعيه او يقوموا بالاسناد حسب طلب الجهاز الفني
اي ان موضوع مساندة الظهيرين بيد المدرب حسب رؤيته للملعب ولقدرات الخصم
رابعا ،، طريقة رائد عساف بدمج الخبره مع الشباب وطريقة اعتماده على المحترفين كانت ممتازه جدا ماذا تقولون بهذا الصدد.
البوادر رائعه حتى الان وما يحسب له اكثر هو عودة الروح للفريق واللاعبين وانصهارهم جميعا لهدف واحد وهو تقديم اداء مشرف واذا نجح العساف بالحفاظ على هذا الرتم وهذا الجو في الفريق فسيكون قنبله الموسم وينجح بأمتياز
هناك نقاط اخرى لندعها في موضوع اخر ان شاء الله
نتمنى من الجميع ابداء الرأي والمشاركه
مميز ابو عمار كالعادة ونقاط في غايه الاهميه
بالتوفيق نحو استعادة الالق الاخضر
الي برفع محمد الدميري ونتيجة الرفعات غالبا غير ناجحة
المحترفين اعطوا اضافة للفريق
التشكيلة حلوة
اللياقة البدنية هي التي تجعل الوحدات غير مهاجم وظهرت بمبارة الاتحاد السعودي
واسف على التطفل لانك محدد مين يرد عليك