إنه التواطؤ - إنه التواطؤ - إنه التواطؤ - إنه التواطؤ - إنه التواطؤ
بعد الذي حصل وبعد تواطؤ الإدارة أو بعض شخوصها في السكوت المريب العجيب عن تلاعب الإتحاد الأزرق لصالح الغريم ابتداءاً من تأخير إقامة مباريات الذهاب المؤجلة للفيصلي ومن ثم السماح له في تسجيل محترفين ليلعبوا في مرحلة لم يكونوا فيها موجودين أصلاً فتم تسجيلهم ليلعبوا مرحلة الإياب ولعبوا في مرحلة الذهاب وهذه مخالفة قانونية صريحة وانتهاءاً بشطب عقوبة الإيقاف للاعبي الفيصلي في سابقة تعد الأولى في تاريخها فأنا أجزم أن حركة النذالة مع رأفت ورائها ما ورائها لتجيير البطولة للآخرين بتواطؤ رهيب من إدارتنا فرأفت علي طول عمره معصب وكل الدنيا تعرف أنه عصبي وإنذاراته تأتيه بالمجان ولكن بسرعة البرق فلماذا الآن نعم لماذا الآن هذا التعامل الغير حضاري إطلاقاً مع بيكاسو الكرة الأردنية وقبل أهم مبارتين كلنا نعرف من المستفيد من قرارات الإتحاد الظالمة ضد الوحدات أما أن يأتي من يرش السكر على تلك القرارات من بين ظهرانينا فهذا هو الكفر بعينه وهذا هو التواطؤ بعينه - لو تجرأتم بالإعتراض على تلاعبات ومؤامرات الإتحاد وتعاملتم مع رأفت بهذه الطريقة لكان من الممكن قبولها أما في هذه الحالة وبهذه الطريقة فلا وألف لا فرأفت من رفع اسم الوحدات هو وزملاؤه وهو من أفرح الجماهير كثيراً أما أنتم فلا وهو من بكى عندما تعرضت الجماهير للإعتداء أما أنتم فلم تكلفوا خاطركم وتقوموا من فراشكم ؟
أتمنى من الجماهير مقاطعة المباريات حتى يتم الإعتذار رسمياً ممن خدموا النادي بدمائهم وعرقهم وأموالهم على الطريقة والأسلوب الذي تم التعامل معهم من قبل مستخدمي آجو الكراسي ومن مدرب ؟؟