صحيح هو فن هادف وناقد...ولكن إذا كان واقعنا مؤلم إلى درجة ما نراه حالياً
فكيف كان الحال قديماً!!!حيث لا انترنت ولا صحف وفن مكمم الأفواه...
أنا أحب الماضي وأتغنى به ولكن يبدو أننا نحبه لأننا على يقين أنه ولّى ولن يعود
ولو عاد لما أحببناه
جسدت مسرحية ضيعة تشرين مرحلة هامة من التاريخ العربي وعصر الانقلابات في سوريا وضياع الارض وكان الطرح بجرأة غير موجودة في يومنا هذا حتى مع تطور التكنولوجيا وادوات الاتصال