::.. ضيف في الأدبي ..25..الطيار..:: - ::.. ضيف في الأدبي ..25..الطيار..:: - ::.. ضيف في الأدبي ..25..الطيار..:: - ::.. ضيف في الأدبي ..25..الطيار..:: - ::.. ضيف في الأدبي ..25..الطيار..::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواصل المسير مجددا .. نشبك أيدينا ونمضي في هذا الطريق الذي جمعنا إخوة .. ؟؟ نعم ..... أصدقاء ..؟؟ نعم .. إلى الأبد .؟؟؟ لا أعلم ... هذا علمه عند الخالق جل وعلا شأنه
أسرة الوحدات نت...كانت وما زالت مثالاً حياً لكل المعاني الإنسانية الرائعة ..كيف لا وقد جمعتهم رابطة حميمة لا تفرق...جمعهم حب الأخضر وعشقه والانتماء له...جمعهم هدير الجماهير في المدرجات...جمعتهم دموع الفرح فوزاً وأنات الحزن ألماً إن كان الاخفاق...أسرة واحدة ...أسرة رائعة ...جمعتنا هنا لنحب بعضنا في الله ..وما أروعه من حب...عندما يكون خالصاً لله..
إخوتي وأخواتي في هذا الصرح الغالي...القلم...وسيلة التواصل هنا في هذا القسم من منتدانا....نشعر ببعضنا من خلاله ونتشارك الأحاسيس من خلال حبره..ولأن التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ويصيغ أروع الجمل...ويرسم أرقى الصور..كان لابد لنا أن نكون جزءاً من حبره ...نحاور صاحبه ...نغوص في فكره..نسأله عن كلماته ...وسر إبداعه..
في كل مرة سنستضيف أحد الإخوة أو الأخوات في منتدانا الأدبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا وأسئلتنا له موجهة بشكل خاص حول كتاباته وأهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء اللذين تأثر بهم ...عن تطلعاته وهواياته الأدبية..ولن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته وهواياته الأخرى ...
سنستضيف أحد رواد هذا القسم ومبدعيه في الرد التالي...إن شاء الله
رقم العضوية : 8442
تاريخ التسجيل : Apr 2010 المشاركات : 4,387
الهواية : النوم بين الكتب وتشجيع فرق واقعة متل التنكي
ربما كانت ميوله العلمية هي من أبعدته عن القلم ..وربما انشغاله بهذه الميول وترتيب أوراقه حرصا منه على ما سيكون هو من فعل ذلك...بغض النظر عن الأسباب إلا أنني لمست في حروفه إن بدأ في صياغة الكلمات ما يبشر بالخير وإن كان بسيطاً...لكننا بدأنا جميعنا كما بدأ هو ...ووجدنا من كان لنا الداعم في كل مرة ...عدت وتصفحت بعضاً من محاولاته...وجدت ما يستحق فعلا أن أعود لقراءته من جديد ..ربما كان مقلا في الطرح بعض الشيء لكنه كان المتابع دائماً...
ضيفنا لهذه المرة يحتل جزءا كبيرا من الخصوصية بالنسبة لي وله جزء من الحب والأخوة لديكم ...اخترته لما وجدت بداخله من حب التواصل معكم ولو بكلمات بسيطة ومحاولات متواضعة فربما كنا من الداعمين له ولقلمه في يوم من الأيام
لن أقول المزيد عنه ..وسأترك لكم ضيفنا الآن تأخذون منه ما أردتم من معلومات...
سأترككم مع ضيفنا الطيار...محمد حزيّن...حاوروه وناقشوه ...واسألوه عسى أن نقطف من الإجابات كل الفائدة إن شاء رب العباد...
حي ..ميت ارجوك حبيبي تراني على الفراق ما عدت قادر
اتوسلك حبيبي خذني لحضنك تراني على الموت صابر
تعبت حبيبي وشوق نظر عيني الك يعذبني وما عدت قادر
حبيبي لْمتى انتظر ... والله العمر كرمالك يروح وما بقاصر
اعذرك يا الغالي دوم..لكن دموعي على صمتي تآمر
************************************
دمعي صار رفيق دربي وخدي ما يروى والدمع يتفجّر
تعال ... كفاك فراق والله روحي تريدك وعليك تتحسر
امنتك امانة تنسئل عنها ليوم القيامة اذا ربي اخذ عمري للقدر
تمر على قبري وتقلهم مات وهو على شوفتي يتحسر
************************************
حبيبي بالعسل نايم ... وانا والنوم مثل شحنات تتنافر
احبك حد قطع نفسي واتمنى الكون لجل عيونك يتغير
ويصير على مزاجك يا بعد عمري بس انت عني لا تتأخر
كل الغلى والشوق انت ومن خضار عيونك ياحبيبي دوم اتمرمر
صدقني كلي ليك وانت من نفسي عليها أخبر
كل الحواس تنتظرك احر من عطشان بوسط الصحاري لشربت المي يتحرحر
ادري ما باليد حيلة غصب عني ورب الكون مني ومنك اكبر
في احدى القرى الفلسطينية الجميلة الخاضعة لجبروت و سلطات الكيان الصهيوني الغاصب تقطن عائلة مكونه من الاب والام واربعة اولاد , الاب يعمل في ارضه كمزارع ويرعى بعض الاغنام كي يعتاش وعائلته عيشة كريمة , الابن الاكبر لا يتجاوز الثامنة من عمره والاصغر مازال رضيعا .
يوم ماطر وشتلء منهمر , برد وريح ورعد , يكاد ان يخطف الابصار من شدته , الصهاينه الغاصبين يأتون مدججين بالاسلحه يهاجموا رب الاسرة ليسلبوا منه حياته دون سبب امام انظار زوجته واولاده الاربعة , فاجعه ما بعدها فاجعه , الام في صدمه كبيرة الاولاد دائمين البكاء والسؤال عن والدهم , حتى ذلك الطفل الذي ما زال يرقد بحضن امه كأنه يعقل ويفهم ؛ لديه ذلك الاحساس , احساس تحسر الام على زوجها وبكاء اخاه الكبير على ما شاهده منذ بدأ تفتحه على الحياه .
الام في حيرة من امرها , مستقبل اولادها الاربعة في خطر , رب الاسرة لتحق بالرفيق الاعلى , سهرت الليالي تتحسر و تتدبر , تسأل نفسها ماذا افعل ؟ عاهدت ربها بأن تكن ذلك الجبل الاكبر , لا تهتز لريح الازمان و لا غدر الانسان كائن من كان .
سعت وراء رزقها ورزق ابنائها الاربعة , زرعت ارضها شاب شعرها وانحنت اضلعها , ما مدت يدها لبشر وما قبلت نظرة الشفقة من صديق او جار .
ربت ابنائها على القناعة وحب الارض التي تربوا من خيرها حتى حانت الساعة , ساعة الحقيقة تلك الساعه التي علم فيها الاولاد لماذا مات والدهم , السب واحد لا ثان له ؛ فهو
فلـــســـــــــــــــــطيني قلــــبا قــالــب .
اعادت تلك الكلمه الحسرة في قلوب الاولاد الاربعة عاهدوا امهم التي رؤوها تذيل وتفنى امام اعينهم في سبيل عيشتهم الهنية والمحافظة عليهم من غدر الانسانية بأن يكون الافضل ليعيدوا له جزء مما افتقدته في ايامها الخالية
فهذا الاكبر ضحى بمستقبله و تعليمه لكي يريح والدته من عناء باقي الايام , مرت الايام و الازمان و الاولاد في احسن الاحوال فمنهم الطبيب والمهندس والمحامي , والاخ الكبر في قمة السعاده لنجاح اخوته فكأن النجاح له , فهذا ما تربى عليه والفضل لله ولتلك الام الصالحة .
الصهاينة عاثوا في تلك القرية فسادا , كل القرية تقاتل دفاعا عن اراضها و اعراضها , مساجدها و كنائسها , الى ان جاء رد الصاع صاعين لتلك العائلة التي تجرعت المر منذ نشأتها الاولى .
وجهوا الضربة القاضية لتلك الخلية الصهيونية الغاصبة قسمت ظهرهم و اضعفت قدرتهم وشبت حركتهم وكانت بداية النصر عليهم الذي بحمد الله تحقق .
ماكان من الله الا ان يكافئهم , فسقطوا شهداء ارتوت ارض فلسطين من دمائهم الزكية وطهروها من دنس ابناء القرده و الخنازير
علمت الام بخبر استشهاد ابنائها الاربعة فما كان منها الا اطلاق الزغاريد ودموع الفرحه تملأ وجنتيها لقد نالوا ما تمنت و ما ربت لاجله , حفرت قبورهم بأيديها دون كلل او ملل او تعب , اشتمت رائحتهم الزكية ودفنتهم بدمائهم الندية و لم تحزن لفراقهم ابدا , كلها ثقة بأنهم ملاقوا بعضهم في جنات الخلد والنعيم ليبقوا في كنف والدهم الشهيد الى ابد الابدين , واحضرت لوحا كبيرا غرسته فوق رؤوسهم وكتبت عليه
وداعــــــــــــــــــــــــــــــــــا اولادي الاربــــــــــعـــــة
لوحت بيدها لهم وقالت اللقاء عند ربنا سيجمعنا في جناته .
عادت الى بيتها مكلله بالنصر مرفوعة الرأس بأبنائها , علمت بأنها احسنت التربية ونامت هنيئة البال قريرة العين مرتاحة الجسد اكملت المهمه الى النهاية المرجوه النصر ونيل الشهاده .
هذه هي امنا الفلسطينية هل تعرفونها حق المعرفة , نعم تعرفونها وستعرفونها و ستبقى الى يوم الدين شامخة كسلاسل الجبال الراسخة العتيدة كالسفن الراسية في البحار متلاطمه الامواج ....
واحدة من مصائب الامم كرة القدم.. كلهم يجلسون يشحذون الهمم ... ينصرون كرة قدم .. يرمون بثقلهم لانجاح كرة قدم ...حتى باتوا يدفعون الغالي والرخيص في سبيل مشاهدة الامم ، يقطعون الاميال والمسافات ليصفقوا لكرة قدم ، ليهتفوا لكرة قدم ، يصبون جام غضبهم اذا ما امطرت شباكهم وحصونهم بكرة قدم ، والله انها ادنى من القدم ، يقتلون بعضهم اذا فريقهم انهزم ، عجيبا امركم يا اشرف الامم الم يحرك فيكم جرح الاقصى اي ألم ، الم تطبع هزيمة العراق على جباهكم الخذلان والندم ، سوريا تبكي دما ، اين انتم يا من تغضبون لكرة قدم ، الا يستحق الانسان منكم ان تهبوا لنصرة اخوتكم قبل ان يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ، اتحبون ان تخذلوا نبيكم وقد قال تكاثروا اني مباهٍ بكم الامم ، اوتريدون ان تكونوا كقطيع من الغنم ، افيقوا من هذا السقم ، فقد نزلنا من اعالي القمم ، اما ان الاوان لنعود تاجا على رؤوس كل الامم .
للصدفة انا اول المتصفحين وحابب اسألك بعد الترحيب والترهيب بك اكمن سؤال قبل ما تنحرق البطاطا عندي :
هل قرأت لنجيب محفوظ؟؟؟
يقال ان اديبي النهضة الافغاني وعبده ماسونيين ؟؟؟
هل قرأت لمكسيم غوركي وما رايك بالمدرسة الواقعية ومش الواقعة
عظيم الشكر والإمتنان لأميرة الأدبي المبدعة حنان عبد الرحمن عز على هذه الإستضافة
قليلة هي مشاركاتي هنا في هذا الصرح المميز الذي يحمل ذكريات جميلة في قلبي الا أنني أجد نفسي هنا أمام تحدي جديد كي أغلب الخوف من السقوط المدوي في الأدب وفن الكتابة فلست بذاك القلم المنافس لما تقدمه أنامل رواد الأدبي وساكنيه لكن أعد بمزيد من المحاولات لكي أكون عند حسن ظن الجميع وبالذات انت حنان
أرحب بك في صفحات المنتدى الأدبي وأتمنى أن تكون حلقة مميزة كصاحبها وكلي ثقه بذلك إن شاء رب العباد
وسأبدأ بالأسئلة مباشرة...
مميزة ان شاء الله بحضورك بصحبة الأخوة في بيتنا الثاني الوحدات نت القسم الأدبي
حدثنا عن الطيار
الطالب
الدراسة لها جزء كبير من حياتي دائما أحاول الرقي وتطوير ذاتي كي أصل الى ما أصبو اليه علني أجد ما ينفعني في حياتي في المستقبل ان شاء الله فكنت قد انهيت دراسة هندسة هياكل ومحركات طائرات من كلية الملكة نور الفنية للطيران المدني وحصلت على معدل 93.3 بفضل الله و الأول على مستوى المملكة في الامتحان الشامل المخصص لكليات المجتمع في نفس التخصص أيضا وأكملت دراسة البكالوريوس في الجامعة الأردنية بتخصص الهندسة الميكانيكية ولا زلت على مقاعد الدراسة
الإبن
أرتجف و أنا أكتب فأنت بالذات تعلمين مدى تعلقي بأمي وأبي و أشعر على دوام الساعة بالقصور اتجاههم أتمنى من الله ان يعطيني العمر الطويل والمال الوفير كي أخدمهم وألبي كافة احتياجاتهم مهما كانت أدعو الله أن يمدهم بالصحة والعافية في الدنيا والاخرة
والأخ
الأكبر بين اخوتي يصغرني اياد وهو طالب هندسة ميكانيكية والاصغر بيننا بشار يدرس المحاسبة أشعر دائما بالمسؤولية اتجاههم لا أحتمل رفض أي طلب لهم قريب جدا منهم أحاول ان اكون لهم الناصح لكل ما هو خير دائما والناصر لهم كانوا ظالمين او مظلومين
أسأل الله لهم التوفيق في كل وقت وحين
حياته بشكل عام...عمله ودراسته وما شابه ذلك
حياتي فيها من التقلبات الكثير اتخذت قرارات حاسمة كثيرة والحمد لله كنت دائما على صواب أبحث كغيري عن الاستقرار والراحة وبدأت التمسها بشكل كبير في الاونة الاخيرة ولله الحمد بالنسبة للعمل فكان في عدة مجالات بصراحة كان لوالدي الفضل في صقل شخصيتي وتطويرها نحو الأفضل عندما اقتادني الى العمل معه في شركة المسار كعامل عانيت كثيرا ولكن صبرت وقبلت التحدي كان لملمس راتبي الاول احساس لن أنساه ما حييت أذكر وقتها انه لم يصمد سوى ساعات لأنني ابتعت كل ما تحبه عائلتي وكنت أتلذذ برؤية ابتساماتهم وقبلاتهم وأحضانهم أحسست بأني رجل بمعنى الكلمة عملت معه بضعة اشهر ومن ثم بدأت الدراسة في الكلية وعدت للعمل في كل عطلة مع والدي في نفس المجال وأذكر أنني عملت كعتال في أحد المحلات التجارية الكبيرة وعملت ايضا في أكاديمية الرواد كمحاضر في مجموعة من الطلبة في عدة مجالات واخيرا أعمل في نادي كمال أجسام لعائلتي ولا زلت الى متى الله أعلم
ماذا تعني لك هذه الكلمات
عمان
عمان المدينة التي بدأت فيها حياتي فيها من الذكريات الجميلة الكثير الكثير الأشرفة الويبده جبل الحسين دابوق وسط البلد المدينة الرياضية وتطول القائمة
مخيم الوحدات
لعل المخيم كان أكثر الاماكن الحاحا على نفسي بالتعرف عليه كان والدي يرفض اقتيادنا انا واخوتي خوفا من أن نضيع في الزحام واذكر ان هذا ما حصل فعلا في أول زيارة لي ولإياد لمخيم الوحدات رفض اصطحابنا الى السوق وأبقانا في السيارة وهنا لعبت شقاوة الطفولة دورها فتحنا الباب وخرجنا نتجول حتى وصلنا الى المسجد في السوق وهناك بدأنا في البكاء فلم نستطع العودة ولا الإستمرار حتى شاءت الاقدار بأن يرانا أبي وعدنا الى سويا
أعشق المخيم ففيه النادي الذي طالما رغبت في اللعب فيه لكن للأسف أوضاعي الصحية لم تسمح والحمد لله
فلسطين
شعور اتجاه فلسطين لا يمكنني ترجمته الى حروف وكلمات فهي حلم طال انتظاره
الأم
أمي شمعة أملي وكل الرجاء
الأب
قضوتي ينبوع من الحنان يفيض على الغريب قبل القريب أشتاق له كثيرا
الصديق
قلة للأسف في زمان غلبت فيه المصلحة الشخصية على كل المعاني السامية لمصطلح الصداقة
الوحدات نت
بيتي الثاني لعلني أكثر شخص من الأعضاء يتواجد كزائر في المنتدى
ولي عودات كثيرة إن شاء الله
اهلا وسهلا بالطيار ...(محمد حزين) ضيفا خفيف الظل ...في الادبي
بما انك طالب جامعة ؟؟ رايك بجيل اليوم ؟وشووووو اصعب مادة اخذتها بالجامعة (ودعدرتك)؟؟؟
ماهي النصوص التي تستهويك وما هو نوع الادب الذي يشدك لقرائته؟؟
متى بدأت تشجيع الوحدات ؟؟
اكثر مباراة افرحتك واكثر مباراة احزنتك؟؟
لاعبك المفضل على مر التاريخ بالوحدات؟؟
هل انت مع (تلبييس)جمال نشوان حلقة ضيف الادبي.. دون سابق انذار او تنسيق معه ..؟؟؟
محمد بصراحة من الأشخاص الذين يجبرونك على احترامهم
أعرفك من خلال ما تكتب وما تشارك به
ومن خلال ذلك ,,, عرفت ان وراء هذه المشاركات انسان راقي بمعنى الكلمة
انسان متواضع محب لغيره
استضافة مميزة لشخصية أحببتها عن بعد واحترمتها أكثر
وأتشرف بمعرفتها عن قرب أرجو ذلك
أهلا بك طيارنا
هذا ترحيب بسيط من ابو محمد عماد
وسأعود لأطرح عليك بعض ,,,لن أسميها أسئلة بل استفسارات
وايضاحات
تحية لك
وقبل أن أنسى كل الشكر يا حنان ولو أنك متأخرة في هذه الاستضافة فكان من واجب الطيار علينا وعليك أن تكون ,,,,زمااااااااااااااااااااااان