الرمثا يعزف سيمفونية بول كمنج في السبعينات، والوحدات بمقام الريست كاد أن ينهيها
الرمثا يعزف سيمفونية بول كمنج في السبعينات، والوحدات بمقام الريست كاد أن ينهيها - الرمثا يعزف سيمفونية بول كمنج في السبعينات، والوحدات بمقام الريست كاد أن ينهيها - الرمثا يعزف سيمفونية بول كمنج في السبعينات، والوحدات بمقام الريست كاد أن ينهيها - الرمثا يعزف سيمفونية بول كمنج في السبعينات، والوحدات بمقام الريست كاد أن ينهيها - الرمثا يعزف سيمفونية بول كمنج في السبعينات، والوحدات بمقام الريست كاد أن ينهيها
قياسا بحجم المفاجأة في المستوى الذي لعب به فريق الرمثا عليه بالأمس، يبدو أن هذا الفريق هو الفريق الذي أنشأه المدرب الانجليزي بول كمنج قائد كرة الرمثا أواخر السبعينيات، و الذي طالعنا بفريق ممتلئ بالحيوية والنشاط والحركة والسرعة، وبلاعبين مرموقين، لا يشق لهم غبار كالمرحوم خالد الزعبي، و وليد الشقران، وراتب الداود والعرسان، وناجح ذيابات والشناينة وغيرهم . وإلا بماذا يفسر ما فعله احمد سمير وسعيد مرجان و امانجو واحسان حداد، ومعهم الدردور، من قيادة لدفة المباراة، و شكل غير معتاد من السيطرة على منتصف الملعب، و قوة في الاسناد، و الهجوم وحركة في كل أرجاء الملعب؟ هذا فيما كانت دفاعاتهم تجيد إغلاق المنافذ المؤدية لمرمى عبد الله الزعبي، بل وتجيد أيضا قراءة تحركات الكرة التي كان يتناقلها وسط الملعب، ومن الاطراف رجائي عايد، وأحمد الياس، ومنذر أبو عمارة، وعبد الله ذيب، وبهاء فيصل، وحتى المتألق عمر قنديل القادم من الخلف.
حقيقة لم تكن مجاراة فريق الرمثا، والخلاص معه بنقطة أمرا ميسورا، لولا عناية الله ثم تألق عامر شفيع، و بدون شك حنكة الجهاز التدريبي في الوحدات، الذي تدارك بعض الأمر بنزول فادي عوض حين بدأ يجيد شكلا آخر من الفنون الكروية غير قطع الكرة والالتحام القوي، وهو التحرك الايجابي والتمرير، بعيدا عن ارتكاب الأخطاء، ثم نزول الخبير غير الموفق حسن عبد الفتاح، والجناح الطائر ليث البشتاوي. فاختلف ايقاع المباراة، ولاحت فرصة لحسن كانت كفيلة بالفوز تألق حارس الرمثا في ابعادها.
وحداتيا لا بد من القول أنه كان متوقعا لدى الجهاز التدريبي أن يبادر الرمثا بالهجوم، وتسريع وتيرة اللعب من خلال منظومة خط وسطه، والاسناد الفعلي للهجوم، ولكن مالم يكن متوقعا أن يكون زخم واستمراية الأداء الرمثاوي على هذا النحو، فبدأت تكتيكات استيعاب تحركات الرمثا من خلال تحركات رجائي والياس والظهيرين، ومنذر أبو عمارة إضافة لقلبي الدفاع خطاب وساباستيان. ما أود قوله أنه يسجل للاعبي الأخضر رباطة جأشهم، وانضباطهم التكتيكي، بحيث لم نر ارتباكا أو انفعالا يسود تحركاتهم ، ويسجل أيضا قدرتهم الفائقة على تنفيذ تعليمات عدنان حمد الهادفة بالوصول بالمبارة الى منطقة الأمان، إما بالتعادل أو الفوز بهدف.
صباحك سكر كلام تنبع منه رائحة الخبرة
ساكون صريح " زيادة عن اللزوم " عندما اقول ان هذا الجيل بعيد كل البعد عن مستوى الوحدات فلم اعد ارى بعد ظهور منذر ابو عماره لاعب بمواصفات سفيان او ابو زمع أو فيصل او شتات او عامر ذيب او رافت علي ،،
تراجع بمستوى لاعبي الوحدات ،، للاسف المشكلة ليست بحمد وبكل صراحة فلو احضر الوحدات كابيلو فلن يتغير الحال
بالامس كان " الكرواتي " مقتل الفريق وتواجد الدميري كظهير ايسر اضعف الفريق
كنت اتمنى ان يلعب حمد بالدميري بجانب خطاب والياس كظهير ايسر وفادي عوض بجانب رجائي ويلعب صالح راتب خلف المهاجم بهاء فيصل وعبدالله ذيب كوسط ايسر ،، سحب عبدالله اثر على مستوى الفريق
وأنا برضو أسعدتني يا ابو حمد زي ما أسعدت أبو مهند ، وصباحك عسل مش بسّ سكّر أنت والجمزاوي ، ويومك أكثر إشراقا وألقا وأكثر روعة بروعة مرور أنس الشلبي ..
حقيقة ، تستهويني هذه التحليلات التي تكون برؤية فنية ممزوجة بصبغة أدبية راقية وبانتقاء لكلمات واعية ، لو دققنا فيها لوجدناها تشريحا سلِسًا لواقع الفريق في هذه المباراة وانتقالا من حالة صعبة فرضتها ظروف وأحوال الفريق المنافس في الشوط الأول الذي دخل فيه الرمثا ( يا قاتل ،، يا قاتل !. ) إلى حالة ارتاح فيها فريقنا وسيطر وعاد إلى وضعه الطبيعي .. فليست تلك الحالة التي ظهر عليها الفريق بالـ big deal ، بأن يجرب الجهاز الفني طريقة لعب وأسلوب مغاير ونوعيات لاعبين في مباراة مع فريق - الكل يعلم ظروفه قبل هذه المباراة والصورة التي كان عليها ، فاصطدم بعدها جهازنا الفني بحال هذا الفريق وقد تسلّح بعزيمة معنوية ودافع نفسي عالٍ محى تلك الصورة التي كان عليها قبل مباراته ( الحياة أو موت ) معنا .. وما أرجوه أن يكون لاعبونا وجهازنا الفني قد أطلعوا على مثل هذه القراءات الفنية ، فيتسلّح لاعبونا في قادم الاستحقاقات بنصف تلك العزيمة وذلك الدافع النفسي الكبير .
وبقي أن أقول لأخي محمد الجمزاوي أن الكرواتي أكثر من جيد ، أتقبّل منك لو كان اقتراحك بأن يلعب في مركز الظهير الأيسر والضميري مكانه في القلب في مثل هذا الظرف ، فهو أكثر إجادة في مركز الظهير لما يمتلكه من فنيات ورؤية للملعب وتمريرات مع ( أوفرات ) متقنة وسرعة أكبر من الضميري ، وحتى من باسم فتحي ..
تحليل منطقي اخي العزيز ولكن الوحدات كان كالحمل الوديع وتحرك بعض الشيء في الشوط الثاني ولو ان حسن استغل الفرصه الوحيده في المباراة لكان الوضع افضل
فريقنا اذا بقي على هذا الموال لن نحصل هذا العام ولا على اي بطوله ويا حبيبي عندما نلعب خارج الديار بكاس الاتحاد شو راح يصير فينا
الفريق حالياً لا يبشر بالخير ويحتاج الى تغيير في بعض المراكز وتسريح البعض من الفريق وكفانا تعاطفاً مع البعض
احضار من يستحق ان يكون بالوحدات من الفرق المحليه وهم كثر وسيفيدون الوحدات بالمستقبل مع عامل الشباب الموجودين وخاصه التركيز على صالح راتب واستغرب من عدم اشراكه مع ليث البشتاوي الجرافه القادمه
يسعد صباحك اخوي .. مهما نحلل ونكتب . بالنهايه سنرجع الى نقطة اساسية ان الخلل باللعيبة وليس بالمدرب
من متى صرنا نحكي ان الفريق الاخر يلعب ومسيطر عالمباراة .. ومن متى كنا نتغنى بفرصة او فرصتين طول المباراة ..
خليها على الله .. وباذن الله القادم افضل
يرى الأحبة أن الوحدات بخير وأنه أفلت من هزيمة من فريق قوي جدا وكأني كنت أشاهد مباراة أخرى لا أدري ممكن لم أرى ما هم يرونه او ممكن خلص ختيرت وبطلت أشوف كويس
يا جماعة انا شفت فريق اخر اللي بيلعب مع الرمثا مش الوحدات أخطاء بالجملة في خط الدفاع وولد عمره 17 سنة لم يتجرع الخبرة بعد اتعب دفاعنا واخترقو وكاد يسجل .
اللياقة لم تتحسن بل ما شفته تخفيف وتوزيع جهد على فترات المباراة ولو لعبنا شوط هجومي سريع لرأيت لاعبينا يتهاوون من التعب بعد منتف الشوط الثاني .
أخطاء بالجملة بالتمرير ورفع الكرات وتكتيك كلاسيكي مفضوح من بداية الموسم بربكم هل نستطيع ان نفوز او حتى نتعادل مع الشباب والأهلي اذا لعبنا نفس مباراة الرمثا ؟؟؟
ما أدري شكلي مش عارف افرق بين الصح والغلط ما ترونه رائع اراه كارثة .
يرى الأحبة أن الوحدات بخير وأنه أفلت من هزيمة من فريق قوي جدا وكأني كنت أشاهد مباراة أخرى لا أدري ممكن لم أرى ما هم يرونه او ممكن خلص ختيرت وبطلت أشوف كويس
يا جماعة انا شفت فريق اخر اللي بيلعب مع الرمثا مش الوحدات أخطاء بالجملة في خط الدفاع وولد عمره 17 سنة لم يتجرع الخبرة بعد اتعب دفاعنا واخترقو وكاد يسجل .
اللياقة لم تتحسن بل ما شفته تخفيف وتوزيع جهد على فترات المباراة ولو لعبنا شوط هجومي سريع لرأيت لاعبينا يتهاوون من التعب بعد منتف الشوط الثاني .
أخطاء بالجملة بالتمرير ورفع الكرات وتكتيك كلاسيكي مفضوح من بداية الموسم بربكم هل نستطيع ان نفوز او حتى نتعادل مع الشباب والأهلي اذا لعبنا نفس مباراة الرمثا ؟؟؟
ما أدري شكلي مش عارف افرق بين الصح والغلط ما ترونه رائع اراه كارثة .
باشمهندسنا الغالي ، لا أنت شفت غلط ولا إحنا كنا نحضر مباراة ثانية !.
وما حدّش منّا هون ولا في موضوع آخر حكى إنّو اللي شافُه رائع ،
لأنه في نفس الوقت مش كارثة ، بسّ .. هاي كل القصة !.
بعدين ، بإيش يعني بيقلّ الرمثا عن الأهلي وعن الشباب حتى لما نلعب معهم تستحلفنا بالله مستغربا كيف بدنا نقابلهم ؟!!.
عادي ، كل مباراة ولها ظروفها ، ولا تقلق أخي أبو لافي ، من المؤكد أننا لن نلعب مع هذين الفريقين بنفس الأسلوب الذي لعبنا فيه مع الرمثا .. وأنا على يقين من ذلك - على الأقل - لأن حمد والجهاز الفني ، وحتى اللاعبين يعون جيدا ويعرفون أن الظروف غير الظروف ، بسّ كلّهم لعّيبِه وإمكانات متقاربة ،، يعني شو هالغنيمة اللي مغنّمها شباب الأردن أو الأهلي ؟.
أو شو هالبعابِع اللي تنحسبلهم حسابات خاصة غير اللي لازم تنحسب لذات راس مع الاحترام لكل الفرق ؟!.
وأنا برضو أسعدتني يا ابو حمد زي ما أسعدت أبو مهند ، وصباحك عسل مش بسّ سكّر أنت والجمزاوي ، ويومك أكثر إشراقا وألقا وأكثر روعة بروعة مرور أنس الشلبي ..
حقيقة ، تستهويني هذه التحليلات التي تكون برؤية فنية ممزوجة بصبغة أدبية راقية وبانتقاء لكلمات واعية ، لو دققنا فيها لوجدناها تشريحا سلِسًا لواقع الفريق في هذه المباراة وانتقالا من حالة صعبة فرضتها ظروف وأحوال الفريق المنافس في الشوط الأول الذي دخل فيه الرمثا ( يا قاتل ،، يا قاتل !. ) إلى حالة ارتاح فيها فريقنا وسيطر وعاد إلى وضعه الطبيعي .. فليست تلك الحالة التي ظهر عليها الفريق بالـ big deal ، بأن يجرب الجهاز الفني طريقة لعب وأسلوب مغاير ونوعيات لاعبين في مباراة مع فريق - الكل يعلم ظروفه قبل هذه المباراة والصورة التي كان عليها ، فاصطدم بعدها جهازنا الفني بحال هذا الفريق وقد تسلّح بعزيمة معنوية ودافع نفسي عالٍ محى تلك الصورة التي كان عليها قبل مباراته ( الحياة أو موت ) معنا .. وما أرجوه أن يكون لاعبونا وجهازنا الفني قد أطلعوا على مثل هذه القراءات الفنية ، فيتسلّح لاعبونا في قادم الاستحقاقات بنصف تلك العزيمة وذلك الدافع النفسي الكبير .
وبقي أن أقول لأخي محمد الجمزاوي أن الكرواتي أكثر من جيد ، أتقبّل منك لو كان اقتراحك بأن يلعب في مركز الظهير الأيسر والضميري مكانه في القلب في مثل هذا الظرف ، فهو أكثر إجادة في مركز الظهير لما يمتلكه من فنيات ورؤية للملعب وتمريرات مع ( أوفرات ) متقنة وسرعة أكبر من الضميري ، وحتى من باسم فتحي ..
هاي المواضيع اللي تُقرأ .
التحية لك أخي جمال مقرونة بالشكر لمرورك الذي أثرى الموضوع ووسع من افقه
متفق معك فيما ذهبت إليه من أن الوحدات اصطدم بفريق يرفع شعار (يا قاتل يا قاتل) ولا يرغب بالخسارة مطلقا ولعب بكل قواه على نحو لم نعهده وآمل أن يكون جهازنا الفني واللاعبون الذين تجاوزوا بحسن حضورهم هذه المباراة، قد أفادوا من التجربة .
أما عن تجربة الكرواتي في مركز الظهير الأيسر فهي قائمة وهناك من يجيد اللعب الى جانب خطاب في مركز قلب الدفاع وسيشكل هذا الخيار قوة اضافية لمركز الظهير الأيسر، ويضاعف نت الخيارات التوظيفية المحتملة للمركز
كلام وتحليل رائع لم أرى الوحدات بالسوء الذي تتحدث عنه بعض الردود بالعكس انضباط تكتيكي وعدم الانجراف وراء أخطاء ساذجة ومجاراة فريق كانت المباراة بالنسبة له حياة أو موت