رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني - رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني - رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني - رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني - رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني
رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني
كرة القدم الأردنية واقع حال !!!
نتيجة منتخبنا اليوم مع منتخب فيتنام الذي يبتعد عنا 52 مركزاً في التصنيف الدولي هو انعكاس لتراجع مستوى كرة القدم الأردنية والتي تراجعت بطريقة مذهلة ومتسارعة بعد وصولها للملخق المؤهل لكأس العالم ويؤكد هذا التراجع ان جميع الاندية المحلية التي شاركت في كأس الأتحاد الأسيوي في السنوات الاخيرة ورغم انها واجهت اندية ليست عالية المستوى وكانت الترشيحات مسبقاً لصالحنا الا ان انديتنا خرجت مبكراً ولم تقوى اندية الوحدات والفيصلي والجزيرة والاهلي في السنوات الخمسة الاخيرة على الوصول لدور النصف نهائي مع اندية الظل في اسيا ولا شك ان تراجع الاندية يعكس حجم التراجع في مستوى كرتنا ومنتخبنا وفي السنوات الثلاثة الاخيرة عجز منتخبنا في تحقيق انتصارات مؤثرة في عديد مبارياته وتعرض لسلسة من الخسائر والتعادلات في مباريات رسمية وودية وتراجع في التصنيف وهو الان يشارك مع منتخبات التصنيف الاخيرة في كرة القدم العالمية ومرشح طبعا حسب الفوارق للنأهل الى نهائيات امم اسيا ولكن الاهم ماذا بعد التأهل وهل بامكانه العودة للمستويات العالية الذي وصل اليها سابقا ؟ هذا السؤال على اتحاد كرة القدم ان يقوم باجابته عملياً من خلال دراسة مستفيضة لواقع كرة القدم في الاردن والعمل بخطط سريعة وطويلة المدى لانقاذ سمعة كرتنا من خلال دعم الاندية الذي ارهقها وأغرقها الأحتراف المنقوص في مديونية أثرت عليها كثيراً وجعلها تواصل التقهقر والتراجع والذي طبعاً ينعكس على مستوى منتخبنا الوطني , وحقيقة مؤلمة ان كرة القدم في الأردن لم تعد تنجب النجوم المؤثرة في مراكز حساسة ومهمة جداً وعلى سبيل المثال اللاعب الهداف القناص وصانع الالعاب الملهم واعتقد أن اول الحلول هو اجبار الأندية على صناعة هذا اللاعب من خلال تقليص عدد المحترفين الى الحد الأدني والذي سيجبر الاندية على المغامرة والزج باللاعبين الشباب خاصة ان معظم التعاقدات تهتم باللاعب المهاجم والهداف وفي نظرة الى ترتيب الهدافين بالسنوات الاخيرة تجد ان اصحاب المراكز الاولى من المحترفين والموسم الاخير شاهد هداف الدوري مارديك مردكيان من سوريا وخلفه مجموعة من المحترفين امثال الزوي الذي شارك في مرحلة الاياب والسوري زينو الذي غاب عدد كبير من المباريات بسبب الاصابة والسنغالي الحاج مالك بينما وللاسف لم يظهر في الدوري اي لاعب محلي هداف وللتذكير المباريات الثلاثة الأخيرة لمنتخبنا لم يسجل أي هدف رغم انه لعب مبارتين مع منتخبين متواضعين هونغ كونغ وفيتنام وحتى في المباريات التي خاضها المنتخب في موسم 2016 فأن معدلات التهديف متواضعة وهذا مؤشر خطير لن ينتهي الا بالاعتماد على جيل الشباب ومنحه الثقة والصبر عليه ومع التعاقد مع المحترفين في الهجوم ستبقى المعاناة ولن تنتهي ....
- ملف كرة القدم الاردنية شائك ويحتاج الى ورشات عمل وتبادل الاراء والخبرات والعمل بمؤسسية فيها خطط ثابتة ولا شك ان مشكلة الملاعب السابقة انتهت بعد استضافة كأس العالم للشابات ويجب من الأن تثبيت جداول للمواسم واضحة وضمان مسابقات محلية قوية ترفع مستوى الأندية وتراعي توقفات الفيفا وعلى الاتحاد مراعاة منح لاعبي المنتخبات الفرصة للراحة بعد عودة المنتخب من اي استحقاق وليس مباشرة دعوته لخوض مباريات محلية وهذا يتسبب بالملل من كرة القدم وزيادة الضغط والأرهاق والاصابات وفي الوقت نفسه على الاتحاد الجلوس مع الاندية وهو راعي اللعبة ومحاولة مساعدتها للتغلب على الصعوبات التي تعاني منها مع التأكيد ان كرة القدم حالياً في العالم هي صناعة وبزنس ويجب التفكير كثيرا في طرق مساعدة الاندية للحصول على دعم الشركات والمؤسسات من اجل الاستمرار والا فأن الخطر المحدق بالأندية ربما يطيح باللعبة وبعض الأندية غير قادرة على تحصيل اموالها من الأتحاد للموسم القادم بسبب قضايا اللاعبين والمدربين وبعض الاندية عليها التزامات من عام او اكثر وهي قادرة على الايفاء بهذه الالتزامات وفي النهاية الخاسر هو كرة القدم الاردنية ولن يكون هناك منتخب قوي بدون اندية قوية تفرخ اللاعبين الشباب وتحولهم الى نجوم
- البعض ربما سيعترض على بعض ما اكتبه ولكن السؤال المهم كم لاعب محترف لدينا حالياً مقارنة بالسنوات السابقة والسؤال الأهم في أي دوريات يحترف نجومنا وما هي المبالغ الذي يتحصلون عليها مقارنة بالسنوات السابقة والاجابات واضحة اننا في ازمة حقيقية ليس لدينا حاليا اي محترف محلي يلعب مع نادي مميز في الخليج وحتى اسعار لاعبينا تراجعت رغم ان ارتفاع اسعار المحترفين في المنطقة والعبرة نجوم منتخب سوريا امثال عمر خريبين وعمر السوما وفراس الخطيب وغيرهم والذين يحترفون مقابل مبالغ عالية ويعكس هذا ارتفاع مستوى منتخب سوريا والذي كانت خلفنا في التصنيف ولكنها اليوم تجاوزتنا وبمراحل !!
- انا اختلف مع الكثيرين واعتقد ان عدم تأهل منتخبنا الى نهائيات امم اسيا مباشرة واللعب في تصفيات مع منتخبات الصف الاخير في القارة هو لصالحنا في حالة استثمار هذه التصفيات السهلة جدا والتي باستطاعة منتخبنا التاهل فيها بدون اي عناء وهذا الاستثمار يبدأ بأحلال كامل وشامل وبدون عواطف الهدف منه بناء منتخب يلعب النهائيات بعد عامين واعتقد ان فترة عامين مع مجموعة من اللاعبين المميزين حاليا والذي اعمارهم مناسبة مع جيل المواهب الشابة التي ظهرت مؤخراً ومع الدمج ايضا بابرز نجوم منتخبنا الاولومبي او اللاعبين الشباب سينعكس ايجابيا وستكون اثاره منتخب قوي ولسنوات وخلاف ذلك فان المعاناة ستستمر ولن نجد فرصة مناسبة مثل عامين ليس لدينا خلالهما الا مباريات سهلة للخروج بمنتخب جديد شاب وبمعدل اعمار مناسب سيكتسب الخبرة في العامين وسيكون قادر على العطاء لسنوات
- قرأت مؤخراً عن مقترحات لتقليل عدد المباريات في الموسم القادم ولا اعتقد ان هذا لصالح الكرة الأردنية خاصة اننا نملك وقت جيد في الموسم القادم وليس هناك سبب لتأخير انطلاقة البطولات وارى ان زيادة عدد المباريات لصالح الاجيال القادمة ولكن مع تعليمات تضمن زيادة عدد اللاعبين من الفئات العمرية في كشف المباريات وربما يستغرب البعض من اقتراح لعب بطولة درع الاتحاد مثلا بدون مشاركة المحترفين لمنح الاجيال الشابة الفرص والتي ربما تخرج لنا اسماء ونجوم في المستقبل واعرف ان البعض سيعارض على اعتبار ان مسابقة الدرع فرصة لاختبار المحترفين ولكن في النهاية نحتاج الى قرارات فيها تضحيات وبطولة الدرع هي بطولة تنشيطية في النهاية ..
- لن يقتنع احد باي مبررات للتعادل مع فيتنام او لاحقا كمبوديا او افغانستان وهذه المنتخبات لم تنافس يوما واعتادت ان تخسر في ملاعبها وبنتائج كبيرة والغريب ان كمبوديا خسرت في عمان بالسبعة واليوم هي بالمركز الثاني بفارق نقطة عن منتخبنا وتسبق فيتنام وافغانستان !! ولكن من الضروري ان يقتنع الجميع ان كرة القدم في الاردن تمر بمنعطف خطير وتواصل التراجع وبدون عمل كبير يخطط له جيداً ويتم تطبيقه لسنوات فان منتخبنا مرشح لمزيد من التراجع والثقة عالية جداً باتحاد يترأسه سمو الأمير علي في اعادة كرة القدم الأردنية الى الواجهة ...
موضوع شيق وفيه كثير من الحقائق المرة ، بعد ما تأهلنا الى الملحق العالمي لكأس العالم وقبلها نهائيات كأس آسيا ووصلنا لمراحل متقدمة والآن لا نستطيع الفوز على فرق نتقدمها بالترتيب العالمي بمراحل كبيره (حتى في البث والتصوير يتقدموا علينا ، هههههه ) كلامك صحيح أخ ابو احمد منتخبنا ليس له لون ولا طعم وحتى بل عنوان ، اهم نقطة ذكرتها هي إجراء بطولة إما الدرع أو الكأس بدون محترفين وحتى اتمنى ان يشترط الاتحاد على الانديه باللعب ب 6 لاعبين تحت سن 20 على الأقل كما تلعب الفرق الاسبانيه وتشرك لاعبي الاحتياط والصف الثاني ببطولة الكاس .
الكرة الاردنية من يومها بتعاني وهداف زي العالم من زمان مافي ولكن ما كان يميز الاردن نوعا ما هو خط دفاع خلفه حارس ممتاز وخط وسط ناري هم من كانو يحققوا الفارق للمنتخب
وحتى نجوم الكرة الاردنية مافيها هداف خصوصا مرحلة التقدم الكروي مع الجوهري و بعدها عدنان حمد
يعني مرجلة الجوهري كان عنده حارس ممتاز شفيع وخط دفاع مميز نوعا ما من عقل و بشار وفيصل وخالد سعد
امامه خط وسط ناري من ابوزمع و رافت وسفيان عبدالله وحتى حسونه ومويد سليم وعامرذيب وابوعالية وهم من كانو يصنعوا الفارق
اما مرحلة تميز الثانية مع عدنان حمد لم يكن هناك مهاجم اصلا فعدنان حمد في كاس اسيا و تصفيات العالم كان يلعب بالصيفي وامامه عبدالله ذيب وهم اصلا لاعبين وسسط وكان لديه خط وسط جيد يقوده عامرذيب و حسن عبدالفتاح و الصيفي خلفهم بهاء
والمهاجم هو عبدالله ذيب
اما الان خط دفاع مهزووووووووووز من الزواهرة وخطاب واظهرة سيئة من الرواشدة و الدميري
وخط وسط تاااائه غابت حلوله بنهاية جيل عامرذيب و حسن و عبدالله ذيب وتراجع مستوى الصيفي وتقدمه بالعمر و كذلك بهاء
الفريق بحاجة لتجديييد كامل كان الاولى الاحتفاظ و الاهتمام بمنتخب الاولمبي اللي شارك بكاس اسيا ل٢٢ العام الماضي واحلاله مكان جميع الاعبين الحاليين حين خرجوا من الملحق العالمي
الكرة الاردنية تميزت بدفاع مميز و حارس جيد وخط وسط ناري اما الهجوم من يوم يومه و لا في لاعب زي العالم و نجوم الكرة الاردنيه اغلبهم لاعبي و سط وهم من كانو يصنعوا الفارق
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
واقع مؤلم اللي بنشوفه وما وصل إليه المنتخب
المسفر راضي عن الوديات التي لعبت قبل لقاء فيتنام
يا رجل خاف الله في المنتخب راضي على شو بالله عليك
خلي الاتحاد مشغول بأمور آخرى كيف يحرم جمهور وكيف يدافع عن حكام وكيف يخصم فلوس على الأندية وكيف يرتب أمور المدلل مش فاضي للمنتخب على ما اعتقد
رسالة الى اتحاد كرة القدم الأردني
كرة القدم الأردنية واقع حال !!!
نتيجة منتخبنا اليوم مع منتخب فيتنام الذي يبتعد عنا 52 مركزاً في التصنيف الدولي هو انعكاس لتراجع مستوى كرة القدم الأردنية والتي تراجعت بطريقة مذهلة ومتسارعة بعد وصولها للملخق المؤهل لكأس العالم ويؤكد هذا التراجع ان جميع الاندية المحلية التي شاركت في كأس الأتحاد الأسيوي في السنوات الاخيرة ورغم انها واجهت اندية ليست عالية المستوى وكانت الترشيحات مسبقاً لصالحنا الا ان انديتنا خرجت مبكراً ولم تقوى اندية الوحدات والفيصلي والجزيرة والاهلي في السنوات الخمسة الاخيرة على الوصول لدور النصف نهائي مع اندية الظل في اسيا ولا شك ان تراجع الاندية يعكس حجم التراجع في مستوى كرتنا ومنتخبنا وفي السنوات الثلاثة الاخيرة عجز منتخبنا في تحقيق انتصارات مؤثرة في عديد مبارياته وتعرض لسلسة من الخسائر والتعادلات في مباريات رسمية وودية وتراجع في التصنيف وهو الان يشارك مع منتخبات التصنيف الاخيرة في كرة القدم العالمية ومرشح طبعا حسب الفوارق للنأهل الى نهائيات امم اسيا ولكن الاهم ماذا بعد التأهل وهل بامكانه العودة للمستويات العالية الذي وصل اليها سابقا ؟ هذا السؤال على اتحاد كرة القدم ان يقوم باجابته عملياً من خلال دراسة مستفيضة لواقع كرة القدم في الاردن والعمل بخطط سريعة وطويلة المدى لانقاذ سمعة كرتنا من خلال دعم الاندية الذي ارهقها وأغرقها الأحتراف المنقوص في مديونية أثرت عليها كثيراً وجعلها تواصل التقهقر والتراجع والذي طبعاً ينعكس على مستوى منتخبنا الوطني , وحقيقة مؤلمة ان كرة القدم في الأردن لم تعد تنجب النجوم المؤثرة في مراكز حساسة ومهمة جداً وعلى سبيل المثال اللاعب الهداف القناص وصانع الالعاب الملهم واعتقد أن اول الحلول هو اجبار الأندية على صناعة هذا اللاعب من خلال تقليص عدد المحترفين الى الحد الأدني والذي سيجبر الاندية على المغامرة والزج باللاعبين الشباب خاصة ان معظم التعاقدات تهتم باللاعب المهاجم والهداف وفي نظرة الى ترتيب الهدافين بالسنوات الاخيرة تجد ان اصحاب المراكز الاولى من المحترفين والموسم الاخير شاهد هداف الدوري مارديك مردكيان من سوريا وخلفه مجموعة من المحترفين امثال الزوي الذي شارك في مرحلة الاياب والسوري زينو الذي غاب عدد كبير من المباريات بسبب الاصابة والسنغالي الحاج مالك بينما وللاسف لم يظهر في الدوري اي لاعب محلي هداف وللتذكير المباريات الثلاثة الأخيرة لمنتخبنا لم يسجل أي هدف رغم انه لعب مبارتين مع منتخبين متواضعين هونغ كونغ وفيتنام وحتى في المباريات التي خاضها المنتخب في موسم 2016 فأن معدلات التهديف متواضعة وهذا مؤشر خطير لن ينتهي الا بالاعتماد على جيل الشباب ومنحه الثقة والصبر عليه ومع التعاقد مع المحترفين في الهجوم ستبقى المعاناة ولن تنتهي ....
- ملف كرة القدم الاردنية شائك ويحتاج الى ورشات عمل وتبادل الاراء والخبرات والعمل بمؤسسية فيها خطط ثابتة ولا شك ان مشكلة الملاعب السابقة انتهت بعد استضافة كأس العالم للشابات ويجب من الأن تثبيت جداول للمواسم واضحة وضمان مسابقات محلية قوية ترفع مستوى الأندية وتراعي توقفات الفيفا وعلى الاتحاد مراعاة منح لاعبي المنتخبات الفرصة للراحة بعد عودة المنتخب من اي استحقاق وليس مباشرة دعوته لخوض مباريات محلية وهذا يتسبب بالملل من كرة القدم وزيادة الضغط والأرهاق والاصابات وفي الوقت نفسه على الاتحاد الجلوس مع الاندية وهو راعي اللعبة ومحاولة مساعدتها للتغلب على الصعوبات التي تعاني منها مع التأكيد ان كرة القدم حالياً في العالم هي صناعة وبزنس ويجب التفكير كثيرا في طرق مساعدة الاندية للحصول على دعم الشركات والمؤسسات من اجل الاستمرار والا فأن الخطر المحدق بالأندية ربما يطيح باللعبة وبعض الأندية غير قادرة على تحصيل اموالها من الأتحاد للموسم القادم بسبب قضايا اللاعبين والمدربين وبعض الاندية عليها التزامات من عام او اكثر وهي قادرة على الايفاء بهذه الالتزامات وفي النهاية الخاسر هو كرة القدم الاردنية ولن يكون هناك منتخب قوي بدون اندية قوية تفرخ اللاعبين الشباب وتحولهم الى نجوم
- البعض ربما سيعترض على بعض ما اكتبه ولكن السؤال المهم كم لاعب محترف لدينا حالياً مقارنة بالسنوات السابقة والسؤال الأهم في أي دوريات يحترف نجومنا وما هي المبالغ الذي يتحصلون عليها مقارنة بالسنوات السابقة والاجابات واضحة اننا في ازمة حقيقية ليس لدينا حاليا اي محترف محلي يلعب مع نادي مميز في الخليج وحتى اسعار لاعبينا تراجعت رغم ان ارتفاع اسعار المحترفين في المنطقة والعبرة نجوم منتخب سوريا امثال عمر خريبين وعمر السوما وفراس الخطيب وغيرهم والذين يحترفون مقابل مبالغ عالية ويعكس هذا ارتفاع مستوى منتخب سوريا والذي كانت خلفنا في التصنيف ولكنها اليوم تجاوزتنا وبمراحل !!
- انا اختلف مع الكثيرين واعتقد ان عدم تأهل منتخبنا الى نهائيات امم اسيا مباشرة واللعب في تصفيات مع منتخبات الصف الاخير في القارة هو لصالحنا في حالة استثمار هذه التصفيات السهلة جدا والتي باستطاعة منتخبنا التاهل فيها بدون اي عناء وهذا الاستثمار يبدأ بأحلال كامل وشامل وبدون عواطف الهدف منه بناء منتخب يلعب النهائيات بعد عامين واعتقد ان فترة عامين مع مجموعة من اللاعبين المميزين حاليا والذي اعمارهم مناسبة مع جيل المواهب الشابة التي ظهرت مؤخراً ومع الدمج ايضا بابرز نجوم منتخبنا الاولومبي او اللاعبين الشباب سينعكس ايجابيا وستكون اثاره منتخب قوي ولسنوات وخلاف ذلك فان المعاناة ستستمر ولن نجد فرصة مناسبة مثل عامين ليس لدينا خلالهما الا مباريات سهلة للخروج بمنتخب جديد شاب وبمعدل اعمار مناسب سيكتسب الخبرة في العامين وسيكون قادر على العطاء لسنوات
- قرأت مؤخراً عن مقترحات لتقليل عدد المباريات في الموسم القادم ولا اعتقد ان هذا لصالح الكرة الأردنية خاصة اننا نملك وقت جيد في الموسم القادم وليس هناك سبب لتأخير انطلاقة البطولات وارى ان زيادة عدد المباريات لصالح الاجيال القادمة ولكن مع تعليمات تضمن زيادة عدد اللاعبين من الفئات العمرية في كشف المباريات وربما يستغرب البعض من اقتراح لعب بطولة درع الاتحاد مثلا بدون مشاركة المحترفين لمنح الاجيال الشابة الفرص والتي ربما تخرج لنا اسماء ونجوم في المستقبل واعرف ان البعض سيعارض على اعتبار ان مسابقة الدرع فرصة لاختبار المحترفين ولكن في النهاية نحتاج الى قرارات فيها تضحيات وبطولة الدرع هي بطولة تنشيطية في النهاية ..
- لن يقتنع احد باي مبررات للتعادل مع فيتنام او لاحقا كمبوديا او افغانستان وهذه المنتخبات لم تنافس يوما واعتادت ان تخسر في ملاعبها وبنتائج كبيرة والغريب ان كمبوديا خسرت في عمان بالسبعة واليوم هي بالمركز الثاني بفارق نقطة عن منتخبنا وتسبق فيتنام وافغانستان !! ولكن من الضروري ان يقتنع الجميع ان كرة القدم في الاردن تمر بمنعطف خطير وتواصل التراجع وبدون عمل كبير يخطط له جيداً ويتم تطبيقه لسنوات فان منتخبنا مرشح لمزيد من التراجع والثقة عالية جداً باتحاد يترأسه سمو الأمير علي في اعادة كرة القدم الأردنية الى الواجهة ...
الكره الاردنيه فيها لاعب واحد يستحق الاحتراف الخارجي ( موسى التعمري ) وباقي اللاعبين هم فقط لاعبين عاديين جدا جدا جدا اما المنافسات الخارجيه اتوقع السنه القادمه سيتغير حال الكره الاردنيه بفريق واحد وسيكون هو منتخب الاردن القادم ( هو الغريم) وكلامي للحفظ وستكون البدايه من البطوله العربيه
لان الموسم القادم سيكون الغريم بثوب جديد هو ثوب كوكبه من النجوم ومن خلفها الجزيره و من ثم الوحدات الذي سيغيب مجبرا لمده خمس سنوات على الاقل بهذه العقليه وانا اخالفك الري عند جلب لاعبين اقوياء ممكن ان يثروا الكره الاردنيه وان يصبح التنافس على اشده
حمزه الدردور خامه ممتاوه لو لعب بجانب مهاجم قناص سيكون ابرز لاعبي الوطن العربي بسبب حسن التمركز والسرعه لكنه يحتاج التركيز وعدم اللعب مع فرق ليست صاحبة بطوله انا اتمناه وحداتيا الموسم القادم هو التعمري وسترى الوحدات بدوري ابطال اسيا وكلامي للحفظ
شكرا لكم جميع على الردود والمشاركات والواقع مؤلم ولا يمكن تجميله وان تصل الى المستوى 37 عالميا وبعدها تتراجع لتصل الى المركز 109 فهذا يعني انك لست بخير