حددت إدارة نادي الهلال السعودي، عمر 36 عاما، كحد أقصى للاعبي الفريق الأول، ليتوجب على لاعبي الفريق آنذاك، إما اعتزال لعب كرة القدم، أو الانتقال إلى فريق آخر.
واتضحت السياسة الزرقاء الجديدة، بعد مفاوضة قائد الفريق ياسر القحطاني (32 عاما)، التجديد لمدة أربعة أعوام، وعرضت الإدارة عقدا جديدا يمتد لثلاث سنوات، لصانع الألعاب محمد الشلهوب (33 عاما).
وجاءت صفقة لاعب الوسط سعود كريري، القادم من فريق الاتحاد خلال فترة الانتقالات الشتوية، لتؤكد الأسلوب الجديد، في النادي العاصمي، حيث وقّع البالغ 33 عاما، على عقد لمدة عامين ونصف.
وأوصى مدرب الفريق سامي الجابر، بفض علاقة النادي، مع اللاعبين الذين تجاوزا 36 عاما، كمعيار لتحديد عطاء اللاعب داخل المستطيل الأخضر. فيما يبرز أكثر من لاعب في الدوري السعودي، تخطى سن الـ36، من بينهم لاعبي النصر حسين عبد الغني ومحمد نور، وحارس النهضة تيسير آل نتيف.
كثيرا ما تحدثت ان بمجرد وصول اللاعب لسن 30 سنه يفترض ان يحضر بديل له، فالاسماء بما قدمت في سن عطائها، ولكن بعد ذلك، الحكمه تقتضي اما اعتزالها او انتقالها.
المجاملات تؤدي الى الهلاك
وهنالك نجوم تاريخهم المع بكثير من رأفت علي اعتزلوا اللعب وسجلوا اسماؤهم بماء الذهب لفريق الوحدات نذكر باسم تيم ونذكر جيداً ابراهيم سعديه الذي لا يُنسى ونذكر هشام عبدالمنعم ونذكر شقيقه جهاد عبد المنعم والذي كان يُدخله المدرب في اخر عشر دقائق من المبارة ويقلب اي نتيجة لصالحنا رأفت علي ليس افضل من هشام عبد المنعم الذي اعرفه جيداً واعرف مباراة اعتزاله التي تكاتف عليها هو وشقيقه الكابتن جهاد ليجدوا من يرعاها هم شخصياً ومع ذلك ما زال حبهم وعشقهم للوحدات لغاية الان
ولا احد يستطيع ان ينسى اللاعب الكابتن عبدالله ابو زمع والذي ما زال قلباً وقالباً مع المارد
يجب ان يكون للمدرب شخصيته القوية تجاه اللاعبين والا انه سوف يواجه عصابة واعتقد ان البرنس سلك الطريق الصحيح الان بدون مجاملات
الوحدات مدرسة وهي مصنع النجوم وطالما اللاعب موجود في الوحدات فان قيمته كبيرة واذا ترك الوحدات فلن يبقى له اي قيمه ومثال على ذلك لاعبين كُثر كانت اسماؤهم رنانة وعندما تركوا الوحدات وذهبوا الى اندية اخرى اصبحوا لا قيمة لهم
الوحدات فوق الجميع