من وحـــــــــــــــي الوحــــــــــدات (7) الوحدات يختال وحيدا على القمة
من وحـــــــــــــــي الوحــــــــــدات (7) الوحدات يختال وحيدا على القمة - من وحـــــــــــــــي الوحــــــــــدات (7) الوحدات يختال وحيدا على القمة - من وحـــــــــــــــي الوحــــــــــدات (7) الوحدات يختال وحيدا على القمة - من وحـــــــــــــــي الوحــــــــــدات (7) الوحدات يختال وحيدا على القمة - من وحـــــــــــــــي الوحــــــــــدات (7) الوحدات يختال وحيدا على القمة
الوحدات يختال وحيدا في القمة بعد انتهاء الأسبوع الخامس استمر المارد الوحداتي منفردا على قمة جدول الترتيب والذي تصدره بجدارة من بداية المسابقة ... الوحدات اضاف 3 نقاط غالية لرصيده بعد ان تخلص من احد منافسيه نادي شباب الأردن ليضرب عدة عصافير بحجر واحد اهمها ابعاد احد المنافسين والاستمرار بالصدارة والتحليق المنفرد ورد اعتبار من خسارة الموسم الماضي المفاجئة امام فريق الشباب والتي كانت سبب ضياع لقب الدوري .. الوحدات الان يتصدر ب13 نقطة من اربع انتصارات وتعادل وبفارق 3 نقاط عن البقعة والفيصلي ... وأن شاء الله سيتوسع الفارق اكثر واكثر في المباريات القادمة
البطش في الكبار هذا الاسبوع كان الوحدات يحقق فوزا كبيرا على نادي شباب الأردن والذي يعتبره النقاد احد المنافسين للفوز بلقب هذا الموسم ... فوز الوحدات جاء وبثلاثية اهداف جاءت في الشوط الثاني ردا على هدف شباب الاردن بالشوط الأول وعلى طريقة فيض من غيض ... اصرار لاعبي الوحدات على الفوز بالشوط الثاني كان واضحا وهذا ما تكلل بمجهود جميع اللاعبين ليحقق الوحدات مراده ولبطش بامال شباب الأردن الذي وعد مديره الفني عبر الاعلام ان فريقه قادر على الفوز على المارد ... الوحدات تخلف بالشوط الأول بهدف سجله المخضرم عمار شرايدة من ركلة جزاء بعد شوط لم يقدم فيه الوحدات ما توقعته الجماهير ولكنه قدم شوطا ثانيا هو الأجمل له بالمسابقة حيث أبدع وأمتع ونجح بالرد بثلاثية سجلها الصقر العائد شلباية والشاطر حسن والمحترف فهد العتال وأضاع اهدافا حقيقية لو نجح بتسجيلها لحقق فوزا للتاريخ على فريق الشباب
لم تظهر بصمات دراغان مباراة الأمس كشفت الكثير من العيوب وتقدير الأمور من قبل الجهاز الفني للوحدات ... المدير الفني دراغان قام بعدة تعديلات في مراكز اللاعبين لتعويض غياب محمد جمال وباسم فتحي وانا اعتقد انه أخطا بتقدير الأمور وترتيب الأوراق ولولا هبة النجوم الكبار في الشوط الثاني لحدث ما لا يُحمد عقباه في البداية قام دراغان باشراك اللاعب مالك البرغوثي في مركز لاعب الأرتكاز وهذا المركز يتطلب من صاحبه اداء دور تحطيم هجمات الخصم والقيام بالمساندة الدفاعية واللاعب مالك البرغوثي لاعب يملك نزعة هجومية واعتاد لعب الأدوار الهجومية وباقتدار وهو النجم المنتظر في السنوات القادمة ...المهم في الموضوع ان مالك كان يتأخر في الأسناد الدفاعي ولم يؤدي الادوار الدفاعية التي يتطلبها المركز الذي لعب به وقد شعرنا كثيرا بخطورة المرتدات الذي قام بها عبد الله ذيب من العمق وأثر هذا على خسارتنا لمعركة خط الوسط في الشوط الأول ... وأخطا دراغان عندما أشرك الشاطر حسن عبد الفتاح في الجهة اليسرى من خط الوسط وظهر الوحدات عاجزا في الشوط الأول عن تشكيل جبهة في ميمنة شباب الأردن وذلك لأن حسن كان بالفطرة يتقدم للأمام وشاهدناه متابعا لكل الكرات التي تم تحويلها لداخل منطقة جزاء الخصم رغم تواجد مهاجمين صريحيين لم نشعر بخطورتهم ... وكان دراغان يملك اكثر من حل للسيطرة على خط الوسط وأهم الحلول الدفع بيحيى جمعة كلاعب ارتكاز واشراك مالك بالجهة اليسرى واعطاء الحرية لحسن ليلعب خلف احد المهاجمين في المركز الذي يجيد فيه حسن كثيرا ... وكما ان الفريق اعتمد كثيرا على الكرات الطويلة وأختزل خط الوسط رغم اننا نملك افضل اللاعبين في هذا المكان ... وانا اجزم ان تغير الحال في الشوط الثاني سببه اصرار اللاعبين الكبار في الفريق على قلب النتيجة وتحقيق الفوز وظهر جليا تألق الخماسي الرهيب ( الذيب والساحر والشاطر والعندليب والصقر) في اعادة السيطرة على الملعب من خلال الجهد الكبير ومن خلال التوغلات باستخدام الحلول الخاصة وهذا رجح الكفة واعادنا للسيطرة والفوز بالنقاط ال 3 ... ولكن على الجهاز الفني مراجعة شريط المباراة والتركيز كثيرا في اداء خط الوسط بالشوط الاول واستسلام المهاجمين للرقابة دون المحاولة للهروب ومساعدة الفريق .... وعلينا ان نعترف ان الوحدات بما يضم من نجوم يستطيع تحقيق الفوز رغم الاخطاء التكتيكية والفنية التي ترتكب ولكن وللأمانة فاننا ما زلنا ننتظر بصمات المدير الفني صاحب الكريزما المحببة دراغان
ويظهر الذيب أخيرا كانت مباراة شباب الأردن فرصة سانحة لعامر ذيب لكي يستعيد بريقه وتوهجه الذي اعتدنا عليه وكعادة النجوم الكبار والذي يظهرون وقت الشدة فعل هذا الذيب ... عامر قدم شوطا ثانيا من الطراز الرفيع حيث هاجم ودافع وأخترق ومرر وسدد ليثبت للجميع ان الذيب عامر ما زال يملك الكثير وأن المباريات السابقة هي للنسيان فقط .... بالتوفيق يا عامر وان شاء الله تستمر في التألق والأبداع
لماذا ولماذا يا باسم باسم فتحي من اهم المدافعين حاليا في الدوري وقد يكون افضل مدافع بالبلد ... باسم فتحي مصدر اطمئنان وأمان في تشكيلة الوحدات والجماهير تقدر ذلك وتشجعه دائما ... لكن باسم وفي أكثر من مشهد وقبل كل مباراة هامة يرتكب اخطاء غريبة من نجم كبير من المفروض ان يتحمل المسؤولية ومساعدة الفريق ... الخطأ الذي ارتكبه باسم ليلة مباراة الشباب من خلال تذمره الزائد عن الحد والتعامل بعصبية مع الجميع ومع الجهاز الفني كان ضربة كبيرة من نجم تُعلق عليه الأمال ومن هنا لا بد من وقفة مع النفس يا باسم ... لا بد ان تراجع ما حدث يوم امس وما حدث سابقا وعليك ان تعرف ان اساس النجومية والنجاح هو الألتزام ... اتمنى ان تكون هذه المرة الأخيرة يا باسم كما انه لا بد من الشادة للقرار الجرئ الذي اتخذه دراغان باستبعاد باسم حيث ان هذا القرار له دور تربوي وسينعكس على الفريق والتزامه
غبت صقرا ... عدت صقرا ... دمت صقرا لا ادري كيف ابدأ كلماتي التي ستكتب عن هذا النجم الذي دائما كان على الوعد وفي الموعد ... غاب الصقر بسبب الاصابة لفترة طويلة ولكنه دائما كان يملك الأصرار للعودة السريعة وبنفس المستوى وهذا ما كان ... كنت اخشى عليه من المشاركة بظروف مباراة كبيرة والفريق خاسر وخاصة انه عائد من اصابة كبيرة غيبته عن الملاعب لأشهر طويلة ... لكن الصقر كان يملك الثقة بنفسه وبقدراته وكعادة النجوم عندما يشاركون فان الحماس اصاب كل لاعبي الفريق واصاب معها المدرجات ليحقق الوحدات فوزا غاليا بدأ من تسجيل الصقر نفسه هدف التعادل .. وساعد بلمسة واثق على تسجيل الهدف الثاني .. ليعلن عودته رسميا صقرا محلقا كماكان دائما الى شلباية اقول كم رجلا يعد بالف رجل وكم الف تمر بلا عداد
يزداد شبابا ... يزداد ألقا لك الله يا بيكاسو كم افرحتنا وكم كنت دائما مصدرا للسعادة ... لك الله فأنت تحتل مكانك الكبير في قلوب جماهير الوحدات ... لم تخذلنا يوما وكنت رقما صعبا في أحلك الظروف وأثبت ان الدهن بالعتاقي وان العطاء في سن ال 36 قد يوازي ويفوق عطاء سن ال 20 عندما يكون صاحبه يملك ما تملكه يا أمير القلوب ... يوم أمس شعرنا جميعا كيف يلعب رأفت تحت الضغط وكيف نجح باعادة الفريق الى المباراة ... صال وجال وأربك خطط الشباب الذي لم يجدوا الا طريقة واحدة وهي الخشونة التحطيب ... ولكن ابو علي نجح بقيادة الفريق للفوز وكعادته استحق منا كا الحب والتقدير كم انت كبير يا جمهور الوحدات يوم امس كانت جماهير الوحدات تضرب الأمثلة في حبها وعشقها وثقتها بالفريق ... ورغم ان الفريق تخلف بهدف الا ان الجماهير استمرت في تشجيع الفريق وحثه على العودة وهذا ما كان ولعلها فرصة لنقول شكرا لهذا الجمهور الذي اعتاد ان يكون اللاعب رقم 12 بالفريق ولا شك ان الجمهور كان من أهم اسباب فوزنا يوم امس
ملف التحكيم لن ينتهي ابدا ما زال ملف التحكيم يحتل الشغل الشاغل لمحبي فريقنا حيث ان التحكيم يلعب دورا رئيسيا في تحديد مسار المنافسة ... وما زالت اخطاء الحكام التي تُثير الشبهات تتكرر وبشكل دائم وبنفس الأتجاه مما يؤكد اننا على ابواب فصول جديدة وأكثر خطورة في ظل تهاون لجنة الحكام التي هي ايضا اصبحت في دائرة الشك .... في الأسبوع الماضي تغاضى الحكم عن ركلتي جزاء للوحدات في مباراة كفرسوم وعندما اعترض مدافعي كفرسوم للكرة مستخدمين مهارة اليد .... وفي مباراة الأمس تكرر الموقف وتم التجاوز عن ركلة جزاء صحيحة للوحدات في مباراة الشباب أثر لمسة اليد المتعمدة داخل منطقة الجزاء وقبلها وفي مباراة الفيصلي والرمثا حقق الفيصلي فوزا من ركلة جزاء ظالمة بعد ان ارتدت الكرة من صدر لاعب الرمثا ولكن الحكم دلقم وجدها فرصة سانحة للوقوف مع الفيصلي وانقاذه ... هذه الحالات حدثت في اسبوع وانا أجزم اننا سنعاني أكثر لاحقا ... وعلينا ان تصعيد الأمور لأن الصوت العالي فقط الذي يتم سماعه او قد يكون من الصعب تجاهله
المارد ذيله العملاق يضرب به مياه كل بحار العالم بقوة فأينما كنت قد تصلك أنيابه تغريه رائحة الدماء ليسفك منه المزيد يحشرك بانيابه فلا مفر لك عيناه المفتوحتان ترقبان كل حركة في محيط الدنيا ، حتى تنجو منه لابد أن تجلس صامتا في قاع المحيط لا تتحرك ، لو تحركت فأنت تهدد أمنه واستقراره فلا نجاة لك من أنيابه ، لا تتكلم ، فكلامك دائما يزعج هدوء نفسه لا تفكر ، ففكرك دائما مسموم لا يلحق إلا الدمار على كل بني البحار إن فعلت ذلك ربما تنجو باقل ضرر ؛ وربما طلبت منك ألا تتنفس ، فأنت ستسلب منه كل هواء المحيط ، وإن تنفست فالويل لك
لم تظهر بصمات دراغان
مباراة الأمس كشفت الكثير من العيوب وتقدير الأمور من قبل الجهاز الفني للوحدات ... المدير الفني دراغان قام بعدة تعديلات في مراكز اللاعبين لتعويض غياب محمد جمال وباسم فتحي وانا اعتقد انه أخطا بتقدير الأمور وترتيب الأوراق ولولا هبة النجوم الكبار في الشوط الثاني لحدث ما لا يُحمد عقباه
في البداية قام دراغان باشراك اللاعب مالك البرغوثي في مركز لاعب الأرتكاز وهذا المركز يتطلب من صاحبه اداء دور تحطيم هجمات الخصم والقيام بالمساندة الدفاعية واللاعب مالك البرغوثي لاعب يملك نزعة هجومية واعتاد لعب الأدوار الهجومية وباقتدار وهو النجم المنتظر في السنوات القادمة ...المهم في الموضوع ان مالك كان يتأخر في الأسناد الدفاعي ولم يؤدي الادوار الدفاعية التي يتطلبها المركز الذي لعب به وقد شعرنا كثيرا بخطورة المرتدات الذي قام بها عبد الله ذيب من العمق وأثر هذا على خسارتنا لمعركة خط الوسط في الشوط الأول ... وأخطا دراغان عندما أشرك الشاطر حسن عبد الفتاح في الجهة اليسرى من خط الوسط وظهر الوحدات عاجزا في الشوط الأول عن تشكيل جبهة في ميمنة شباب الأردن وذلك لأن حسن كان بالفطرة يتقدم للأمام وشاهدناه متابعا لكل الكرات التي تم تحويلها لداخل منطقة جزاء الخصم رغم تواجد مهاجمين صريحيين لم نشعر بخطورتهم ... وكان دراغان يملك اكثر من حل للسيطرة على خط الوسط وأهم الحلول الدفع بيحيى جمعة كلاعب ارتكاز واشراك مالك بالجهة اليسرى واعطاء الحرية لحسن ليلعب خلف احد المهاجمين في المركز الذي يجيد فيه حسن كثيرا ... وكما ان الفريق اعتمد كثيرا على الكرات الطويلة وأختزل خط الوسط رغم اننا نملك افضل اللاعبين في هذا المكان ... وانا اجزم ان تغير الحال في الشوط الثاني سببه اصرار اللاعبين الكبار في الفريق على قلب النتيجة وتحقيق الفوز وظهر جليا تألق الخماسي الرهيب ( الذيب والساحر والشاطر والعندليب والصقر) في اعادة السيطرة على الملعب من خلال الجهد الكبير ومن خلال التوغلات باستخدام الحلول الخاصة وهذا رجح الكفة واعادنا للسيطرة والفوز بالنقاط ال 3 ... ولكن على الجهاز الفني مراجعة شريط المباراة والتركيز كثيرا في اداء خط الوسط بالشوط الاول واستسلام المهاجمين للرقابة دون المحاولة للهروب ومساعدة الفريق .... وعلينا ان نعترف ان الوحدات بما يضم من نجوم يستطيع تحقيق الفوز رغم الاخطاء التكتيكية والفنية التي ترتكب ولكن وللأمانة فاننا ما زلنا ننتظر بصمات المدير الفني صاحب الكريزما المحببة دراغان
عزيزي لماذا لا تعترفون في الفوز بحنكة مدربنا بل ان الفوز جاء برجولة بعض اللاعبين اين كانت رجولتهم في مباراة كفرسوم والله جمهورنا مش عارف اي مدرب بعجبه اكرم سلمان جاب الرباعيه والجمهور بحكي انو اللاعبين هم من اتو في الرباعيه والله لو نجيب مورينيو ما بعجبكم
المارد ذيله العملاق يضرب به مياه كل بحار العالم بقوة
فأينما كنت قد تصلك أنيابه تغريه رائحة الدماء ليسفك منه المزيد
يحشرك بانيابه فلا مفر لك
عيناه المفتوحتان ترقبان كل حركة في محيط الدنيا ،
حتى تنجو منه لابد أن تجلس صامتا في قاع المحيط
لا تتحرك ، لو تحركت فأنت تهدد أمنه واستقراره فلا نجاة لك من أنيابه ،
لا تتكلم ، فكلامك دائما يزعج هدوء نفسه
لا تفكر ، ففكرك دائما مسموم لا يلحق إلا الدمار على كل بني البحار
إن فعلت ذلك ربما تنجو باقل ضرر ؛ وربما طلبت منك ألا تتنفس ،
فأنت ستسلب منه كل هواء المحيط ،
وإن تنفست فالويل لك
الله .. الله .. على إبداعك المتواصل يا ابو أحمد ...
الويل كل الويل لبني البحار .. فلا زال في جعبة المارد الكثير .. تهيأوا بالرعب لحضرته يا بني البحار ...
لم تظهر بصمات دراغان
مباراة الأمس كشفت الكثير من العيوب وتقدير الأمور من قبل الجهاز الفني للوحدات ... المدير الفني دراغان قام بعدة تعديلات في مراكز اللاعبين لتعويض غياب محمد جمال وباسم فتحي وانا اعتقد انه أخطا بتقدير الأمور وترتيب الأوراق ولولا هبة النجوم الكبار في الشوط الثاني لحدث ما لا يُحمد عقباه
في البداية قام دراغان باشراك اللاعب مالك البرغوثي في مركز لاعب الأرتكاز وهذا المركز يتطلب من صاحبه اداء دور تحطيم هجمات الخصم والقيام بالمساندة الدفاعية واللاعب مالك البرغوثي لاعب يملك نزعة هجومية واعتاد لعب الأدوار الهجومية وباقتدار وهو النجم المنتظر في السنوات القادمة ...المهم في الموضوع ان مالك كان يتأخر في الأسناد الدفاعي ولم يؤدي الادوار الدفاعية التي يتطلبها المركز الذي لعب به وقد شعرنا كثيرا بخطورة المرتدات الذي قام بها عبد الله ذيب من العمق وأثر هذا على خسارتنا لمعركة خط الوسط في الشوط الأول ... وأخطا دراغان عندما أشرك الشاطر حسن عبد الفتاح في الجهة اليسرى من خط الوسط وظهر الوحدات عاجزا في الشوط الأول عن تشكيل جبهة في ميمنة شباب الأردن وذلك لأن حسن كان بالفطرة يتقدم للأمام وشاهدناه متابعا لكل الكرات التي تم تحويلها لداخل منطقة جزاء الخصم رغم تواجد مهاجمين صريحيين لم نشعر بخطورتهم ... وكان دراغان يملك اكثر من حل للسيطرة على خط الوسط وأهم الحلول الدفع بيحيى جمعة كلاعب ارتكاز واشراك مالك بالجهة اليسرى واعطاء الحرية لحسن ليلعب خلف احد المهاجمين في المركز الذي يجيد فيه حسن كثيرا ... وكما ان الفريق اعتمد كثيرا على الكرات الطويلة وأختزل خط الوسط رغم اننا نملك افضل اللاعبين في هذا المكان ... وانا اجزم ان تغير الحال في الشوط الثاني سببه اصرار اللاعبين الكبار في الفريق على قلب النتيجة وتحقيق الفوز وظهر جليا تألق الخماسي الرهيب ( الذيب والساحر والشاطر والعندليب والصقر) في اعادة السيطرة على الملعب من خلال الجهد الكبير ومن خلال التوغلات باستخدام الحلول الخاصة وهذا رجح الكفة واعادنا للسيطرة والفوز بالنقاط ال 3 ... ولكن على الجهاز الفني مراجعة شريط المباراة والتركيز كثيرا في اداء خط الوسط بالشوط الاول واستسلام المهاجمين للرقابة دون المحاولة للهروب ومساعدة الفريق .... وعلينا ان نعترف ان الوحدات بما يضم من نجوم يستطيع تحقيق الفوز رغم الاخطاء التكتيكية والفنية التي ترتكب ولكن وللأمانة فاننا ما زلنا ننتظر بصمات المدير الفني صاحب الكريزما المحببة دراغان
عزيزي لماذا لا تعترفون في الفوز بحنكة مدربنا بل ان الفوز جاء برجولة بعض اللاعبين اين كانت رجولتهم في مباراة كفرسوم والله جمهورنا مش عارف اي مدرب بعجبه اكرم سلمان جاب الرباعيه والجمهور بحكي انو اللاعبين هم من اتو في الرباعيه والله لو نجيب مورينيو ما بعجبكم
احترم وجهة نظرك يا اخي رغم قناعتي ان دراغان لم يقدم بعد ما تنتظره الجماهير وان شاء الله ينجح في تقديم ما نصبوا اليه