حُمَّى الانتخابات تجتاح كافة الأطراف منذ الآن - حُمَّى الانتخابات تجتاح كافة الأطراف منذ الآن - حُمَّى الانتخابات تجتاح كافة الأطراف منذ الآن - حُمَّى الانتخابات تجتاح كافة الأطراف منذ الآن - حُمَّى الانتخابات تجتاح كافة الأطراف منذ الآن
منذ ان انتهت الانتخابات الماضية تنبأ الجميع بكل الاحداث الراهنة التي تحدث حاليا ، في ظل تولي فهد البياري رئاسة النادي و تواجد العديد من الأطراف التي تعشق العمل لنفسها و ذاتها فقط بعيدا عن مصلحة النادي ، و في ظل خروج العديد من الوجوه التي كانت قادرة على ضبط ايقاع الإدارة و حفظ التوازن.
تأكد لدينا ان حال النادي لن ينصلح الا بتعديل موازين القوى داخل مجلس الإدارة ، و هذه التعديل للأسف لن ياتي من خلال التوافق بين الاطراف الموجوده ، و لكنه للأسف يبدو انه قادم من خلال التحضير منذ هذه اللحظة للانتخابات.
تحركات سرية و علنية عديدة تقوم بها كل الأطراف على قدم و ساق من أجل تحديد ملامح الكتل الانتخابية و للأسف الخاسر الوحيد هو النادي و سمعته و رمزيته.
الكل يحاول الآن انتهاز اي فرصة سانحة من أجل تبييض صفحته امام الجماهير و اللاعبين.
بالأمس قامت شركة زين بصرف دفعة 50 الف دينار للنادي ، و هو ما جعل كل من البياري و طارق خوري يتراكضون للتمرين بالأمس من اجل الظهور بمظهر المنقذ و صاحب الفضل ، بالرغم من تجاهلهم الكامل للفريق في الفترة الماضية خصوصا في ظل عجزهم عن تقديم اي شيئ لإنقاذ الفريق.
ما حدث مع صلاح غنام ايضا يدخل في خضم حمى الانتخابات المبكره ، و يبدو بشكل واضح ملامح اتفاق في الخفاء بين طارق خوري و زياد شلباية و هو ما أدى الى ان يتخلى طارق خوري عن صلاح غنام في مشهد يعيد نفسه من جديد كما حدث في انتخابات 2011.
العديد من الاطراف الأخرى بدات بتحركاتها منذ الآن ، في سابقة غريبة على النادي ، حيث ان معركة الانتخابات كانت تبدأ عادة في شهر آذار من كل عام ، لكن ان يبدأ التحضير لها منذ الآن فذلك مؤشر خطير على نهاية سوداء لهذا الموسم في ظل رئاسة البياري و ممارسات طارق خوري.
بالأمس قامت شركة زين بصرف دفعة 50 الف دينار للنادي ، و هو ما جعل كل من البياري و طارق خوري يتراكضون للتمرين بالأمس من اجل الظهور بمظهر المنقذ و صاحب الفضل ، بالرغم من تجاهلهم الكامل للفريق في الفترة الماضية خصوصا في ظل عجزهم عن تقديم اي شيئ لإنقاذ الفريق.
ما حدث مع صلاح غنام ايضا يدخل في خضم حمى الانتخابات المبكره ، و يبدو بشكل واضح ملامح اتفاق في الخفاء بين طارق خوري و زياد شلباية و هو ما أدى الى ان يتخلى طارق خوري عن صلاح غنام في مشهد يعيد نفسه من جديد كما حدث في انتخابات 2011.
العديد من الاطراف الأخرى بدات بتحركاتها منذ الآن ، في سابقة غريبة على النادي ، حيث ان معركة الانتخابات كانت تبدأ عادة في شهر آذار من كل عام ، لكن ان يبدأ التحضير لها منذ الآن فذلك مؤشر خطير على نهاية سوداء لهذا الموسم في ظل رئاسة البياري و ممارسات طارق خوري.
عافية عليك حبيبي عنان
عندما تفوح رائحة المادة (الفلوس) فأن لعاب (الأحبة الريس ونائبه) يبدأ بالسيلان.. وليس كما يظن البعض أن أحدهم كان ينفق من جيبه الخاص على النادي والفريق في مواسم سابقة.. ولو صح ذلك فلماذ تخلى عن كرمه هذا الموسم؟!.. قد ينفق البعض اليسير ولكن الله وحده يعلم ما يجنون في الخفاء!
عموماً المشكلة تكمن في جماهيرنا التي لا تدري وتعتقد - للأسف - أنها تدري وتدافع بشراسة عن أركان دمار النادي!
الكل يعمل من اجل نفسه
انتخابات العام القادم ستكون حامية الوطيس
بكل تأكيد خوري و البياري سيتوجهوا الى التدريبات للظهور بمظهر المنقذ للفريق و اين كان خوري من تدريبات الفريق الماضية
لا اتوقع ان يتخلى خوري عن غنام ولا شو رأيك يا عنان؟