يعطيك العافيه يا صفوان
ولكن ثق تمام ان الوحدات سيعود وسيعود كما كان واقوى بعو ن الله تعرضنا لمثل هذا بالسابق واشد ولكن الحمد لله بضافر جهود الخيرين كنا نتجاوز كل المحن وكل المؤامرات وكل الشبهات واقول لمن يعمل بالخفاء اظهر وبان عليك الامان رجال الوحدات لن يستسلموا ولن يقعوا والوحدات يمرض ولا يموت بهمة رجاله الشرفاء الاوفياء الذين يقدمون الغالي والرخيص
وحملة بايدينا اكبر دليل على رجال الوحدات الشرفاء الذين يعملون من اجل مصلحة الوحدات
اخي صفوان ستنتهي المسرحيه او التمثيليه او الفلم لان لهم مده محدده لا تتجاوز الثلاث ساعات اما طبيعة الحياه فتسمر الى ماشاء الله لها ان تستمر
بوركت يا غالي دائما طرحك مفيد
المسرحية يكون أبطالها في طور النجومية أما مسرحيتنا فأبطالها نجوم ذوت على حشائش المسرح واختلطت به لتندثر ، نعم لتندثر. في المسرحية يبتسم الأبطال للجمهور أما في مسرحيتنا فيسب "من كانوا أبطالا" الجمهور على الرغم من أن الجمهور في مسرحيتنا تكبد عناء الذهاب إلى المسرح ليشجع هؤلاء الذين"كانوا أبطالا" علّه يظفر بالفوز . جمهور المسرحية لن يخسر ولا بأية حال، أما جمهورنا فقد كان خاسرا قبل دخوله المدرجات ليخسر بعدها أكثر وأكثر. وهناك من يقول لك لا بأس ، أي "لا بأس " هذه التي ستزيد الطين بلة بل ستزيد البلة طينا؟!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
نعم إنهم يذوون
بأيديهم و ليس بأيدي غيرهم
فقد قبلوا على أنفسهم أن يكونوا دمىً متحركة بأيدي لاعبين لا ذمة لهم ولا ضمير
يعطيك العافيه يا صفوان
ولكن ثق تمام ان الوحدات سيعود وسيعود كما كان واقوى بعو ن الله تعرضنا لمثل هذا بالسابق واشد ولكن الحمد لله بضافر جهود الخيرين كنا نتجاوز كل المحن وكل المؤامرات وكل الشبهات واقول لمن يعمل بالخفاء اظهر وبان عليك الامان رجال الوحدات لن يستسلموا ولن يقعوا والوحدات يمرض ولا يموت بهمة رجاله الشرفاء الاوفياء الذين يقدمون الغالي والرخيص
وحملة بايدينا اكبر دليل على رجال الوحدات الشرفاء الذين يعملون من اجل مصلحة الوحدات
اخي صفوان ستنتهي المسرحيه او التمثيليه او الفلم لان لهم مده محدده لا تتجاوز الثلاث ساعات اما طبيعة الحياه فتسمر الى ماشاء الله لها ان تستمر
بوركت يا غالي دائما طرحك مفيد
حياك الله أبو عمار العزيز
إن شاء الله فصول المسرحية الحية ستنتهي، و سينتهي معها كل من كان له دور فيها
عزاؤنا الوحيد هو أن وحداتنا عودنا أنه ما إن يسدل الستار على مسرحية يمثلها سيئين، حتى تشتعل الأنوار مرة أخرى و تعود الحياة لتدب فيه من جديد
أخي صفوان
مفهوم المسرحية أنها عمل فني يقوم الممثلون فيه بعرض فكرة أو موضوع هادف من خلال حوار بين شخصيات (ممثلين) حيث تتفاقم الأمور ويبلغ التعقيد مبلغه إلى أن ينتهي الحال بنهاية سعيدة في الكوميديا أو كارثة في التراجيديا.. ولعل ما يجري في أروقة وعرصات الوحدات بعيد كل البعد عن هاتين الحالتين، فالممثلون الأساسيون خالوا أنفسهم أحد عشر كوكباً لا يسجدون للغير.. بل على النقيض فهم ينتظرون من ملايين المشاهدين (الجماهير الوحداتية) أن تنصاع لهم والسجود لهم طوعاً أو كرهاً.. وهذه هي قصتهم من ألفها إلى يائها.. قصة جامدة لا حياة فيها ولا روح.. ولكن يصفق لأبطالها ثلة من الكومبارس الذي لا يعي أصلاً ما يدور حوله!
أخي صفوان
مفهوم المسرحية أنها عمل فني يقوم الممثلون فيه بعرض فكرة أو موضوع هادف من خلال حوار بين شخصيات (ممثلين) حيث تتفاقم الأمور ويبلغ التعقيد مبلغه إلى أن ينتهي الحال بنهاية سعيدة في الكوميديا أو كارثة في التراجيديا.. ولعل ما يجري في أروقة وعرصات الوحدات بعيد كل البعد عن هاتين الحالتين، فالممثلون الأساسيون خالوا أنفسهم أحد عشر كوكباً لا يسجدون للغير.. بل على النقيض فهم ينتظرون من ملايين المشاهدين (الجماهير الوحداتية) أن تنصاع لهم والسجود لهم طوعاً أو كرهاً.. وهذه هي قصتهم من ألفها إلى يائها.. قصة جامدة لا حياة فيها ولا روح.. ولكن يصفق لأبطالها ثلة من الكومبارس الذي لا يعي أصلاً ما يدور حوله!