ما قبل المباراة.. كيف نتعامل مع الحسين إربد - ما قبل المباراة.. كيف نتعامل مع الحسين إربد - ما قبل المباراة.. كيف نتعامل مع الحسين إربد - ما قبل المباراة.. كيف نتعامل مع الحسين إربد - ما قبل المباراة.. كيف نتعامل مع الحسين إربد
* مرة أخرى وبناء على موضوع الأخ هيثم المفيد.. أحاول صياغة كيفية التعامل مع الحسين إربد.. خصمنا القادم..
* من موضوع الأخ هيثم.. رأيت بأن الحسين يعاني تقريبا من نفس مشاكل شباب الأردن.. فهو يعاني دفاعياً.. في الأطراف تحديداً.. وخصوصاً الأيمن (أي ميسرتنا).. من نفس مشكلة تقدم الظهير وبطء عودته.. ومن السهل ضرب عمقه.. فيما يعاني في جهته اليسرى من جناح لا يساند دفاعياً ولكن يبدو أنها أقوى قليلاً..
* من الناحية فإن الحسين إربد أفضل هجومياً منه دفاعياً.. وهذه أيضاً لها شقان في التعامل معها.. ضرورة الأغلاق الجيد أمام الهجمات المرتدة.. وتحويل هذه الميزة إلى نقمة على الحسين من خلال استغلال أنه فريق لا يبالغ في الارتداد الدفاعي.. وبالتالي فرض أسلوب لعبنا عليه.. واستغلال المساحات خلف خط وسطه وظهيره الأيمن مبدئياً.. والأيسر لو كان الأمر متاحاً..
* كذلك فإن غياب لؤي عمران.. المحرك الأساسي لوسط الحسين وأحد لاعبي الوسط المميزين في البلد.. سيشكل عبئا إضافيا لجهة التوازن في خط وسطه... وبالتالي سيمكننا من السيطرة في منطقة الوسط بشكل أفضل.. وعليه:
* إن المرونة التكتيكية الكبيرة التي بدا عليها وسط الوحدات في المباراة الأخيرة.. تدفعني للاطمئنان.. وتجعل الأمور أكثر وضوحاً بالنسبة لي... حتى مع الغياب المقلق لعامر ذيب..
* ذلك لأن الوحدات يستطيع بطريقته الجديدة.. المرنة.. فرض أسلوب لعبه على الخصم.. وأنا أرى بالبناء على المباراة السابقة وعدم الرجوع إلى الوراء..
* أرى بأن البناء على صالح راتب كلاعب ارتكاز يحظى بمساندة لاعب أو اثنين في منطقة الوسط... ضرورة حتمية استراتيجية.. فاللاعب أبدى إمكانات خاصة تجعل غيابه لا قدر الله لأي سبب سيشكل أزمة كالتي كان ليسببها غياب محمد جمال أو سفيان عبدالله.. وهو أمر قلما تجده في لاعب وسط في المملكة مؤخراً..
*برأيي المتواضع.. يمكن للوحدات بدء المباراة بطريقة 4-1-4-1.. برباعي دفاعي مثل المباراة السابقة.. وأمامهم لاعب وحيد صالح راتب.. أمامه رباعي مكون من أحمد الياس.. رأفت علي.. سريوة.. ورجائي عايد (نعم رجائي على الطرف الأيمن).. خلف زعترة.. ولكن بشروط..
* الشروط هي.. أن تتحول الطريقة بحسب مجريات اللعب إلى 4-3-2-1.. التي يجب اعتبارها الخطة الرئيسية للوحدات الجديد.. وذلك من خلال ارتداد الطرفين رجائي والياس لمساندة لاعب الارتكاز صالح... والشرط الثاني هي تحول الخطة بمرونة إلى 4-2-3-1 لاحقاً في حالة التقدم بالنتيجة مثلا أو أغلاق الطرفين تماماً.. وذلك من خلال ارتداد إما رجائي أو الياس للعب بجوار صالح كلاعب ارتكاز ثان عند الضرورة.. وتحول الرباعي الأمامي إلى ثلاثي خلف المهاجم..
* هناك أوراق عديدة يمكنها أن تخدم هذه الخطط الثلاثة.. ففي حال وجدنا ارتدادا دفاعيا كاملا للحسين.. يمكننا سحب احد ثلاثي الارتكاز (رجائي) والزج بأبو عمارة كجناح صريح... أو يمكن البدء بأبو عمارة أصلا من خلال 4-1-4-1 (لا أحبذ ذلك لأن ذلك سيصعب كثيرا مرونة التجول إلى 4-3-2-1 التي كان يطبقها عامر ذيب.. والتي كما قلت يجب اعتبارها هي الأساس برأيي.. ولكنه سيكون مفيدا في حال الرغبة بالبدء أو التحول إلى 4-2-3-1..
* شخصياً أرى بأن الثلاثي الياس صالح عامر هم الأصلح لقيادة ثلاثي وسط الوحدات.. أكثر من رجائي المفيد جدا كورقة اضافية لو احسن استغلاله (مثل غياب عامر حاليا).. قد يرى البعض بأنني ضد اللاعب.. ولكن يشهد الله بأنني على مسافة واحدة من الجميع.. وهذا رأيي الفني البحت.. رجائي يجب أن يتم توظيفه بشكل جديد.. وسيبدع حتما.. وأعاننا الله على هذه التخمة الرائعة في الوسط.. والتي لا يمكن لخطة غير 4-3-3- أن تحتويها بامتياز..
* أعتقد باننا نمتلك فريقا بحمد الله متكاملا جدا.. وأي مدرب في العالم سيغبط عبدالله ابو زمع على ما يملكه.. وعليه أن يحسن استغلاله كما فعل في المباراة السابقة..
* الحذر.. يجب أن يكون من الاسترخاء.. وترك العنان لهجمات الحسين المرتدة.. وهي سمة وحداتية تاريخية.. ولذلك أرى بأنه يجب أن يرسخ في عقل اللاعبين بأن 4-3-2-1 هي الأساس.. لأن العقل الوحداتي مبرمج على الهجوم.. ولا يمكن أن تقنعه بالتوازن الدفاعي إلا لو برمجته بخطة تبدو أصلا في ظاهرها دفاعية.. تفرض عليه مهمات دفاعية كأولوية.. وتسمح له بالانطلاق بعدها لممارسة هوايته الكبيرة في الهجوم والإمتاع..
* التعويل كبير جدا على الثنائي رأفت وسريوة.. ليقودا ألعاب الفريق هجوميا.. وهما برأيي أفضل لاعبين في الأردن حاليا في صناعة الألعاب.. بفارق شاسع عن كل اللاعبين الآخرين.. طبعا رأفت علي أصلا فوق المقارنة.. ولعب سريوة إلى جوار المعلم.. سيجعله يتعلم الكثير ويرتقي بمستواه ليصبح الرسام الجديد في الكرة الأردنية.. دون منافس.. هذا الثنائي (الحساس) لو تعاون.. فليس هناك دفاع يمكنه الوقوف في وجهه.. آسيوياً حتى.. ولكن لو تراخى وترك المجال للعصبية وانساق وراء عنف الخصوم فسيفقد الفريق قوته الهجومية الضاربة..
* يجب البناء على زعترة المميز جدا كمحطة لعب.. بحيث يسحب لاعبي عمق الحسين للخلف.. ويفتح حائطيا سواء برأسه أو بقدمه المساحات للقادم من الخلف سواء رأفت وسريوة من العمق أو حافة المنطقة.. أو الياس ورجائي (ابو عمارة) من اقصى الأطراف.. نفس المهمة (المحطات) يجب أن يلعبها رأفت علي وسريوة مع القادمين من الطرفين نفسهما.. عند حافة منطقة الجزاء.. من خلال حائطيات تترك الجناحينخلف ظهير الخصم (بالذات الياس خلف ظهير الحسين الأيمن) مرتاحين للعب العرضيات للمتربص زعترة..
* دفاعيا.. تثبيت القلبين والظهيرين غاية في الأهمية.. مع التوفير المطلق للحماية في خط الوسط.. والتي يجب أن يتكفل بها الثلاثي الوسطي... أو الثنائي.. أو صالح راتب في حال قرار الاندفاع الهجومي البحت (لا أحبذ ترك صالح وحيداً.. ويجب أن يحظى بالمساندة طوال التسعين دقيقة من زميله أو زميليه..
* بسم الله.. وعلى بركة الله.. نحو اللقب الـ 13.. لقب الملوخية.. للمايسترو الوحداتي التاريخي.. الساحر والبيكاسو والمعلم رقم 13..
فعلا تشكيلة رح تعجب عالكبير قبل الصغير ،، وسنستنسخ تجربة برشلونة محليا وعالميا لو هضمها اللاعبون بالشكل الصحيح ،، ضغط عالي بدء من ثلاثي المقدمة ( معدل أعمار اللاعبين يسمح بقوة لذلك بدنيا ) ،، استحواذ على الكرة بشكل رهيب ( صالح راتب وسريوة أساس هذا العمل ) ،، تمريرات قصيرة وبناء لعب من الخلف للأمام بشكل صحيح وسلس ،، تأمين دفاعي على أعلى مستوى بضمانة الدميري و خطاب في القلب ،، صدقوني لو تمكنا من ذلك لن يقف أمامنا أي فريق وسنكتسح بطولة الدوري لسنوات
لو يتم اراحت الفنان رأفت بالشوط الاول افضل . واللعب بمنذر ابو عماره أساسي . الحسين اربد نفسه ضعيف بالشوط الثاني - بنخذهم كمان اربعه --- تحياتي رفيقي
كلام جميل وواع يا صديقي.. إن كان هناك من يصلح كبديل لرأفت في الثنائي خلف المهاجم في الثلاثي الأمامي فهو أبو عمارة.. أو حسن.. وبالتالي يمكن البدء بأبو عمارة فعلا وتوفير البيكاسو للشوط الثاني.. ولكن العكس أيضا صحيح.. استغلال ارهاقهم في الشوط الثاني والزج بأبو عمارة اعتمادا على سرعته..
فعلا تشكيلة رح تعجب عالكبير قبل الصغير ،، وسنستنسخ تجربة برشلونة محليا وعالميا لو هضمها اللاعبون بالشكل الصحيح ،، ضغط عالي بدء من ثلاثي المقدمة ( معدل أعمار اللاعبين يسمح بقوة لذلك بدنيا ) ،، استحواذ على الكرة بشكل رهيب ( صالح راتب وسريوة أساس هذا العمل ) ،، تمريرات قصيرة وبناء لعب من الخلف للأمام بشكل صحيح وسلس ،، تأمين دفاعي على أعلى مستوى بضمانة الدميري و خطاب في القلب ،، صدقوني لو تمكنا من ذلك لن يقف أمامنا أي فريق وسنكتسح بطولة الدوري لسنوات
كلام جميل.. وفعلاً 4-3-3 بشقها 4-3-2-1.. المتحول إلى 4-1-4-1 هجوميا هي ضالتنا..
فقط أتحفظ على وضع سريوة في ثلاثي الوسط.. الياس يجب أن يكون في ثلاثي الوسط.. مقابل سريوة في الثلاثي الهجومي.. أما ما دون ذلك فكله تمام.. ولا بد من لاعب أو اثنين خبرة في أحد الشوطين.. وبمعدل لاعب خبرة واحد في كل خط.. وليس لدينا سوى عامر لاعب خبرة يصلح لثلاثي الوسط.. فيما يصلح رأفت وحسن لثلاثي الهجوم.. يضاف إليهم شلباية في حال عودته بإذن الله.. مزيج ممتاز جدا من الشباب والخبرة..
يعطيك العافيه صديقي
الحسين لديه مشكله كما تحدث الاخ هيثم
الحارس المرمى ليس لديه ثقه عندما يتعرض الفريق الى الضغط
اتوقعها خضراء وبالثلاثيه
التفاؤل جيد.. ولكن مع الأخذ بالأسباب... نقطة الحارس يمكن استغلالها بعرضيات الجناح الأيسر المتسلل خلف ظهير الحسين.. وكرات رأفت وسريوة الأمامية لزعترة المجيد في الاشتراكات..
دائما ما يمتعنا أخونا رفقي في تحليلاته قبل وبعد أي ( موقعة ) لماذا موقعة ؟ لأننا لا نحارب فقط داخل المستطيل الأخضر بل نحارب على أربعة جبهات أخرى في نفس الوقت . جبهة الاتحاد بكافة لجانه وجبهة التلفزيون بكافة عناصره وجبهة الاعلام الأسود الحقود وليس الاعلام الأصفر فقط
في الحقيقة ليس لدي خبرة الأخ رفقي في قدرات اللاعبين لذلك لا أدخل في معمعة الأسماء التي تصلح لكل مركز لكنني أذكر تماما وحدات الثمانينات كان يلعب 4-3-3 قبل أن يتحول أواخر الثمانيات إلى طريقة 4-4-2 وكان ممتعا في الحالتين .
شكرا أخ رفقي على جهودك في تثقيفنا بأساليب اللعب الحديثه