يا عمي شو هاد شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــو هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــاد اعتى اللاعبين و الانجازات و احلى كتاب و ناقدين و محللين عن جد عن جد بدنا خرزا زرقاء
أعلم أن الأخوة الأعضاء أشبعوا قضية التجديد مع دراغان تالايتش مناقشة ولكن أرجو أن تتحملوني بطرح وجهة نظري حيال دراغان وذلك من أجل الوقوف على ما قدمه الأخير لنادي الوحدات متمنيا على الأخوة أن يتركوا العواطف جانبا لحظة قراءة بعض الفقرات في هذا الموضوع ،،،
بداية الله يعطيك العافية اخي ابو اليزيد
عدت فموضوعك وما طرحت يستحق الوقوف عنده
صحيح ان الجميع مع احترامي لهم اشبعو الموضوع تمحيصا وتفحيصا ولكنك أثرت نقاط لم يتطرق اليها أحد وهنا يتجلى الابداع
فوسامة دراغان وأناقته وعاطفته الجياشة وكذلك أصوله الأوروبية جعلت منه صاحب كاريزما محببة لدى جماهير الوحدات ولاعبيه حتى قبل أن يباشر عمله مع الفريق ،،، ولم يتأخر كثيرا في فرض هيبته على الفريق نظرا لقوة شخصيته و ثقته العالية بنفسه ،،، فشكل مع الجهازين الإداري والطبي فريقا متناغما استقامت معه أحوال اللاعبين وتصرفاتهم على حد سواء ،،، وطالما توفرت مثل هذه العوامل مجتمعة في خدمة المدير الفني لنادي الوحدات مع وجود كوكبة من اللاعبين المميزين فمن المؤكد أن النتائج الايجابية ستكون أمرا حتميا ،،، ولكن في النصف الأول من عمر الموسم وبرغم أن الفريق حقق نتائج ايجابية إلا أن الأداء لم يكن مقنعا وبخاصة أن الفريق كان يضم بين صفوفه عناصر هي الأفضل على المستوى المحلي ،،، فقد بدا واضحا في تلك الفترة أن طريقة اللعب غير مناسبة لقدرات اللاعبين فضلا عن التخبط في توزيع مراكز بعض اللاعبين حتى خيل لنا أن " محمد جمال " وعيسى السباح ومحمد المحارمة قد خرجوا جميعا من حسابات الكابتن تالايتش بعدما تم تجربة أكثر من لاعب في المراكز التي يشغلها هؤلاء اللاعبين ،،، ومع بداية مرحلة الإياب ابتعد أربعة من أهم نجوم الفريق فارتعبت الجماهير من القادم إلا أن المفاجأة كانت بقدرة دراغان على تجاوز تلك المحنة بحيث زرع في نفوس اللاعبين ضرورة تحدي الظروف ،،، وكان له بصمته الواضحة على ما تبقى من اللاعبين بحيث استطاع أن يحقق نتائج رائعة على المستويين المحلي والآسيوي من خلال إعادة الحياة لمحمد جمال وعيسى السباح والمحارمة ومن ثم الزج بأحمد الياس والحويطي كورقتين أساسيتين وهو ما اظهر الفريق بشكل مختلف تماما من حيث الروح العالية والأداء المنضبط تكتيكيا وبخاصة في الجانب الدفاعي وهو ما انعكس ايجابا على نتيجة وأداء الفريق في بعض المباريات الهامة وإن غابت المسحة الجمالية في الأداء بعض الشيء ،،، ولعل مباراة الوحدات والكويت التي جرت على أرض الأخير أظهرت الوحدات بشكل مثالي من حيث الانضباط التكتيكي وبخاصة بعد مرور ربع الساعة الأولى من عمر المباراة والتي شهدت بعض الأخطاء في منطقة العمق الدفاعي ،،، فحسن قراءة المنافس واختيار طريقة اللعب المناسبة والتزام اللاعبين بأدوارهم المزدوجة ساعدهم في تقديم مباراة تكتيكية عالية المستوى تخللها لمحات فنية بديعة للثلاثي رأفت وشلباية وعامر ابو حويطي مكنت الأخيرين من تسجيل ثلاثية للذكرى في مرمى العميد الكويتاوي ليمحو المارد الأخضر من ذاكرة عشاقه ذلك الأداء المتواضع الذي قدمه في زيارته السابقة يوم أن خسر أمام الكويت بهدف في مباراة لم يقدم الأخضر فيها شيئا يذكر ،،،
ابو اليزيد اتفق معك تماما في وصفك لشخصية دراغان وباعتقادي مع الوحدات ولاعبي الوحدات مع احترامي للجميع لايصلح معهم الا هذا النوع من المدربين السياسي أكثر من أن يكون اداريا فأن تستطيع السيطرة على الفريق وتحركه كيفما تشاء وتكسب الجمهور فهذا يحسب له ولذكائه ربما يحرك الفريق بوجهة نظرنا أحيانا تكتيكيا بشكل خاطيء ولكنه بالمجمل قائد يخطيء ويصيب وهذا شيء طبيعي والكمال لله
وبمجمل مامر على الوحدات من ظروف كماذكرت ابو اليزيد فقد نجح بالعلامة الكاملة
يسجل للكابتن دراغان من الناحية الفنية قدرته على زرع بعض القيم الفنية في نفوس اللاعبين وهو ما كنا نحتاجه منذ زمن بكل أمانة ،،، فقد بات لاعبو الأخضر يؤمنون بأهمية القيام بالدورين الدفاعي والهجومي على حد سواء مثلما باتوا أكثر التزاما بتعليمات المدير الفني التكتيكية كما أن احترام الخصم بات سمة ملحوظة لدى لاعبي الوحدات وبغض النظر عن قوة هذا المنافس ،،، مثلما يسجل للكابتن دراغان قدرته الهائلة على شحن لاعبي الوحدات وجماهيره معنويا نحو هدف واحد ألا وهو الانتصار ولا شيء غيره ،،، وهنا نشير بكل اعتزاز أيضا إلى ذكاء لاعبي الأخضر وقدراتهم الرائعة على تنفيذ تعليمات الجهاز الفني بدقة متناهية وهو الأمر الذي يتنافى مع ما اعتدنا سماعه من قبل المدراء الفنيين السابقين واللذين لطالما اشتكوا من عدم قدرة لاعبي الوحدات على تنفيذ الواجبات الموكلة إليهم ،،، فقد أظهر لاعبو الأخضر في الفترة الأخيرة قدرات كبيرة في تنفيذ الواجب الدفاعي في كافة أرجاء الملعب فارتفع معدل استخلاص الكرة من أقدام لاعبي الخصم وهي ميزة ساعدتنا كثيرا في ركوب بعض المباريات الصعبة ،،، وفي المقابل تميز لاعبونا بتنفيذ الطلعات الهجومية وفق أقصر الطرق وهنا يسجل للثنائي المتناغم رأفت علي ومحمود شلباية قدرتهما العالية على صناعة وتسجيل الأهداف بأقل عدد من التمريرات كما حصل في أكثر من مباراة ،،، وهنا يسجل للجهاز الفني قدرته على استخراج أقصى ما لدى اللاعبين من طاقة في التدريبات وبطريقة تمزج ما بين الجدية والمرح ،،، وقد ساعده في ذلك استعداد اللاعبين و رغبتهم في خوض التحديات من أجل إسعاد جماهيرهم مما يدفعهم لتقديم أفضل ما لديهم في التمرينات والمباريات ،،،
للأمانة تكتيكيا ربما أختلف معك ابو اليزيد فالفريق بما يملك من مقومات على ارض الملعب كان بالامكان افضل مما كان
ولكنه استطاع اللعب على الجانب النفسي للفريق والجمهور وهذا حقه كمدرب محترف النتيجة في المحصلة هي هدفه
ولا يهمه تكتيك أو أداء أو ماشابه وحصل على مايريد
وفي المقابل يعاب على دراغان عدة أمور فنية وغير فنية منها افتقار كلماته إلى الدبلوماسية لحظة الحديث عن قدرات المدربين الآخرين وهو ما يفسره البعض بالغرور من ناحية ومغازلته الأندية المنافسة له وجماهيرها بهدف تسويق نفسه كمدير فني قادر على تحقيق الطموحات من ناحية أخرى ،،، وقد فعل ذلك مع الكابتن ثائر جسام يوم أن كان الأخير مدربا للوحدات مثلما فعل ذلك مع الكابتن عدنان حمد مدرب منتخبنا الوطني وأخيرا فعل ذلك مع مدرب نادي الكويت الكويتي البرتغالي روماو رغم أن للأخير تاريخا يتحدث عنه ،،، وهنا لا نسلب الكابتن دراغان تالايتش حقه في أن يطمح لما هو أفضل " من وجهة نظره " ولكن الدبلوماسية مطلوبة وبخاصة أن المؤتمرات الصحفية للمدراء الفنيين دائما ما تخلو من مسحة الغرور هذه إن جاز التعبير ،،، وفي ذات الوقت يعاب على الكابتن دراغان أنه يفيض بعاطفته على رأفت علي في كافة الظروف والمناسبات رغم أن " بيكاسو " كان يتجاوز الحدود في بعض الأحيان من خلال كثرة مشاحناته مع الحكم أو مع لاعبي الخصم أو حتى من خلال طلبه الدائم للكرات الثابتة والمتحركة على حد سواء ،، م ففي بعض الأحيان كان محمود شلباية يقدم مجهودا بدنيا وفنيا رائعا ومع ذلك كنا نلمس جميعا أن دراغان يطلب من الجماهير التصفيق لرأفت لا لشلباية وهنا لا نبخس رأفت حقه في كونه لاعب الموسم الأول بل من وجهة نظري أنه اللاعب الأفضل والأجمل أداء والأكثر شهرة في الساحة الأردنية خلال العقود الثلاثة الماضية ،،، وأتذكر أيضا أن عيسى السباح عاش فترات عصيبة مع الكابتن دراغان ،،، فما أن ينزل عيسى أرض الملعب حتى يبدو دراغان غاضبا لإضاعة فرصة من قبل عيسى في حين كان يصفق لآخرين رغم أنهم أضاعوا فرصا أسهل ،،، ولحظة أن شعر عيسى برضا الكابتن دراغان عليه لعب بطريقة مميزة في أكثر من مباراة ،،، ولعل أكثر ما يعاب على دراغان هو القضاء على هيثم سمرين معنويا وليس فنيا على اعتبار أن الأخير يعيش أيامه الأخيرة في الملاعب ،،، فأن يتم إشراك هيثم في مباريات قليلة و هامشية ربما أمر مقبول من باب أن دراغان لم يقتنع بمستوى هيثم إلا أن حرمانه من شارة القيادة لحساب رأفت علي فهذا ما لم نكن نتوقع أن يحدث يوما في نادي الوحدات حقيقة ،،، وكم كنا نتمنى أن يتم دعوة هيثم سمرين في كافة مباريات التتويج لحمل الكؤوس بمعية رأفت طالما أن دراغان مصر على أن يبقى الشارة بيد رأفت ولكن بكل أسف ها هو دراغان ، وعلى مرأى من إدارة النادي ، يضع حدا لمشوار هيثم في الملاعب بطريقة مهينة وكان الله في عون هيثم سمرين الذي قضى 15 عاما في خدمة نادي الوحدات ولم يلق أدنى احترام وتقدير من قبل الإدارة أو حتى من قبل زملائه ،،،
اخي ابو اليزيد
لنكن واقعيين ولو أنني كنت محل دراغان لفعلت نفس الشيء
فأن يكون لديك قائد في الملعب قوي الشخصية كرأفت وذكاء ميداني كبير وقادر على توجيه المباراة والفريق حتى لو دار المدرب ظهره للملعب وغادر يستحق ان يميز
دراغان عرف من اين تؤكل الكتف ولو انه عامل رأفت بالذات غير تلك المعاملة لكانت النتائج عكسية ولن يختلف حينها دراغان عن جمال محمود أو الختيار ,,,,نسيت اسمو !
أما موضوع اشارة الكابتن فتأكد اخي ابو اليزيد ومع احترامي لوجهة نظرك ان سمرين ليس كفؤا لها
فالقيادة شيء غير قادر عليها سمرين مع الفريق ولن يكون أقدر من رأفت عليها وموضوع ان اشارة الكابتن حسب السن تعطى فلا أتفق معك فيها ربما كان ذلك في عصر الهواية ولكن في عصر الاحتراف فهي من حق المدرب يعطيها لمن يشاء ولمن يستطيع ان يحقق النتيجة التي يريدها المدرب.
اما موضوع الدبلوماسية في الحديث للاعلام أو طريقة ادارة حوار مع الحكم أو لاعب الخصم فهذه أعتقد لا تهمنا بشيء بقدر ماهي طباع الانسان الشخصية ولكل سلبياته وحسناته فهذه النقطة لم تؤثر علينا كوحدات بشيء
من الناحية الفنية أرى أرى أن الكابتن دراغان تاليتش لم يحسن الاستفادة من كوكبة اللاعبين التي كانت بحوزته في بداية الموسم مما جعل أداء الوحدات يتأرجح بين المقبول والمتوسط طوال أحداث النصف الأول من عمر الموسم وبغض النظر عن النتائج المحققة ،،، مثلما لم يحسن الكابتن دراغان إيجاد التكتيك الهجومي المناسب للفريق ،،، فالهجمات المنفذة من الأطراف غابت تماما عن العاب الفريق مثلما غابت الهجمة المنظمة والمنفذة من الخلف للأمام فانحصرت أهداف الفريق بعقلية وتناغم الثنائي رأفت علي ومحمود شلباية ،،، مثلما لم يكن هنالك أدنى استفادة من ركلات الزاوية أو الركلات الحرة إلا في حالات بسيطة جدا مما يعني أن براعة اللاعب أو الصدفة هي من ترجمتها إلى أهداف ،،، فلو كان هنالك تكتيك متفق عليه لشاهدنا ولو ثلاثة أهداف تسجل بذات الطريقة طوال أحداث الموسم ،،، مثلما يعاب على الكابتن دراغان إصراره على الدفع ببعض اللاعبين في غير مراكزهم رغم عدم جدوى ذلك تماما كما فعل مع حسن عبد الفتاح وفهد العتال يوم أن كان يدفع بهما في أطراف الملعب رغم أن الأول خير من يلعب خلف المهاجمين في حين أن الثاني لا يجيد اللعب بعيدا عن الصندوق لكونه يعاني كثيرا في عملية التسلم والتسليم ،،،
بالنسب للتكتيك ابو اليزيد معك لم يضف شيئا ولكن كمدرب محترف بحث عن النتيجة بغض النظر عن الأداء أو المراكز أو اللاعبين وقدراتهم
ففي النهاية أخي ابو اليزيد مدرب موقع على عقد لمدة سنة لن يطمح ببناء مراكز للاعبين أويبحث عن اشراك فلان أو علان
ولكن لاحظت شغلة وحيدة بصراحة اعجبتني وهي طريقة رأفت في تنفيذ الضربة الحرة على الزاوية البعيدة والتي استطاع الفريق التسجيل فيها وأكثر من مرة فلا أعلم بصراحة هل هي تكتيك مدرب أم فهلوة رأفت ؟ الله أهلم
في المحصلة نؤكد أن الكابتن دراغان كان له بصمة ايجابية في أكثر من جانب مثلما كان يعاب عليه بعض الأمور الفنية تماما كغيره من المدراء الفنيين الذي تعاقد معهم الوحدات في المواسم الأخيرة ،،، ومثلما لعبت ضده ظروف عدة فهنالك عوامل وقفت إلى جانبه لعل أهمها ضعف المنافسة على المستوى المحلي وبشكل غير مسبوق في هذا الموسم ،،، ومن هنا يمكننا القول أننا استفدنا من دراغان مثلما استفاد هو من الوحدات كثيرا فقد كان له تجربة سابقة مع نادي شباب الأردن قبل موسمين وكان لديه تشكيلة مميزة من اللاعبين ربما تفوق ما لدى الوحدات من لاعبين في الموسم الحالي ومع ذلك لم يوفق في تحقيق أي شيء مع الفريق ولكنه مع الوحدات استطاع الانجاز وبسهولة وسيسجل في " السي في " الخاص به أنه فاز مع الوحدات برباعية تاريخية ،،،
ضعف المنافسة كان عامل أساسي أتفق معك مئة بالمئة دراغان مدرب محترف وهو على درجة من الذكاء ،،، وقد نجح مع الوحدات بتحقيق رباعية تاريخية مثلما تأهل الفريق معه إلى دور الثمانية ولحظة أن جاءه عرض مغري من أحد الأندية الخليجية كان من الطبيعي أن يرفض التجديد للوحدات لكونه يبحث عن مصلحته المادية قبل أي شيء آخر ،،، وما الشروط التي وضعها إلا من أجل كسب المزيد من الوقت وبخاصة أنه كثيرا ما اشتكى من مستوى المحترفين فكيف بات من شروطه التجديد لكشكش والعتال وهو الذي بالكاد يشركهما دقائق معدودة ،،، فهل هنالك مدير فني محترف يطلب التجديد لمحترف يشركه دقائق في مباراة وينساه مباريات ؟؟؟ على أية حال عشقنا دراغان لشخصيته العاطفية والمحببة ورغبنا ببقائه حبا في الاستقرار ولكن قدر الله وما شاء فعل وما نتمناه أن يتيقن الجميع بأن لوحدات أرض خصبة لإحراز الألقاب سواء مع دراغان أو مع غيره من المدربين والهالة التي أصبغها البعض على دراغان مقبولة من باب العاطفة الجياشة التي بادلنا إياها هذا المدرب ولكن في حال كانت تلك الهالة لاعتبارات فنية ففي ذلك مبالغة كبيرة من وجهة نظري الخاصة ،،، ولنتذكر جميعا أن أكرم سلمان لم يتحصل على 10 % مما تحصل عليه دراغان من مديح رغم أن كلاهما أنجز مع الفريق محليا وكان سلمان على وشك أن يتأهل للدور الثاني في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لولا التعامل الإداري المحبط في تلك الفترة فضلا عن خوض الفريق لعشر مباريات من العيار الثقيل في فترة ثلاث شهور كانت كفيلة بإنهاك اللاعبين ولا أظنكم تنسون أننا لعبنا تحت قيادة أكرم سلمان في دوري أبطال العرب أمام المريخ والوداد البيضاوي ذهابا وإيابا مثلما لعب أمام الكويت والكرامة السوري ذهابا وإيابا في كأس الاتحاد الآسيوي ولعبنا أمام الفيصلي ذهابا وإيابا في نصف نهائي كأس الأردن ولعبنا أمامه في إياب الدوري الممتاز مثلما لعبنا نهائي الكأس أمام شباب الأردن وكنا قد لعبنا أمامه في مرحلة الاياب ،،، وبرغم ذلك فقد قدم الوحدات في تلك الفترة مستويات متميزة وكان بإمكان الفريق التقدم أكثر لولا أخطاء حارس المرمى والمدافعين وبخاصة معن الراشد ،،، فهل نال أكرم سلمان وجمال محمود ما يستحقان في تلك الفترة ؟؟؟ فهل هنالك وجه للمقارنة بين خصومنا في تلك الفترة وخصومنا في هذا الموسم ؟؟؟؟
بالنسبة للنقطة هذه ابو اليزيد دراغان يختلف مئة وثمانون درجة عن ما ذكرتهم مع احترامي لهم
فما معنى ان تقدم مباراة عالمية وتخسروأخرى اوروبية وتتعادل
ومستوى متميز وتخرج من المولد بلا حمص
أعتقد أن دراغان لعبها صح
بالنسبة لكشكش والعتال وشرط دراغان ان يتم التجديد لهما فلا غرابة ابو اليزيد
فنحن نذكر ان أكرم سلمان لم يشرك سمرين في المباريات بتاتا
وعندما ذهب للفريق اليمني رأى ان سمرين مالم يره في السابق
فلكل فكره يا صديقي ونظرته وأنا معه في وجهة نظره هذه وجود كشكش ممتاز ولكن ما أخذ بريقه بصراحة لاعب من طراز رفيع لم يترك لأحد أن يفكر في غيره وهو الصقر
عوامل كثيرة ساهمت مع الجهاز الفني في تحقيق الرباعية لعل أهمها تألق النجمين رأفت علي ومحمود شلباية في تنفيذ الشق الهجومي للفريق وهذا الثنائي ألفنا إبداعاته في مواسم سابقة ولم يكن وليد هذا الموسم ،،، مثلما يستحق الشكر الكابتن عثمان برهومة على جهوده مع حراس المرمى وكذلك نقدر عاليا دور الدكتور الكيلاني نظير جهوده في تنمية الجانب البدني لدى اللاعبين والذي كان على درجة عالية من التميز في هذا الموسم ،،، وفي ذات الوقت لا يمكننا تجاهل دور إدارة النادي التي وفقت في توفير المخصصات المالية للاعبين والجهاز الفني مثلما يستحق المهندس علي خليفة والأخ مهدي أبو قشة الشكر لتوفيرهما كل ما احتاجه الفريق بطريقة مثالية ،،،
يستحقون الشكر رجال الوحدات فهذا أملنا فيهم
بارك الله فيهم
اخر الكلام ،،،
في الموسم الماضي جاء دراغان إلى الكويت بصحبة فريق شباب الأردن وكان معه مجموعة مميزة من اللاعبين وفي مقدمتم مهند المحارمة وكبالنجو والبزور وابو هشهش وكامل الكتيبة الشبابية ومع ذلك لعب أمام كاظمة " رابع الدوري " 120 دقيقة وخسر في نهاية المطاف بركلات الترجيح وودع البطولة الاسيوية ،،، فلماذا لم ينتبه الكويتيون لموهبة دراغان التدريبية انذاك ؟؟؟ أعتقد أن هذا دليل واضح على أن موهبة لاعبي الأخضر وسمعته لعبت دورا كبيرا في العقد الذي تحصل عليه دراغان والذي نتمنى له التوفيق بطبيعة الحال لما له من ذكريات جميلة مع الوحدات وعشاقه والذين سيفتقدهم دراغان كثيرا ،،،
همسة ،،،
من المؤكد أن الكاتبين مفيد حسونة وعبد الحافظ الهروط سعيدان بما حققه المارد الأخضر في هذا الموسم ولكن لا أدري ما الذي يشغلهما عن تمجيد الوحدات ولو بسطرين ؟؟؟
إلى اللقاء وفي انتظار أن يفتح باب العضوية ،،،
الحمد لله على كل حال وموسم مميز ابو اليزيد
ومبروك وعلى كل الوحداتية البطولات والكؤوس والزعامة
شكرا شكرا شكرا
يا نوارتنا
أعتذر من الأخوة كافة لكوني لم أجد في اليومين الماضيين الوقت الكافي للرد على مداخلاتهم في وقتها ولذلك أتوجه بالشكر الجزيل للأخوة على مرورهم الطيب وبخاصة أولئك الذي أثروا الموضوع بتحليلاتهم التي استمتعت بقرائتها بين ساعة وأخرى ،،،، في النهاية دراغان غادرنا ونتمنى له التوفيق وبالتأكيد من الصعب ان نتفق جميعا حول دراغان ، فلكل منا وجهة نظره الخاصة وهذا بالطبع لا يفسد الود الذي يجمعنا على حب القلعة الخضراء ،،، أشكر الجميع واكتفي بهذا الرد حتى لا يأخذ الموضوع أكثر من وقته وأعتذر لكوني اضطررت لرفع الموضوع إلى الصفحة الأولى ،،،
أعتذر من الأخوة كافة لكوني لم أجد في اليومين الماضيين الوقت الكافي للرد على مداخلاتهم في وقتها ولذلك أتوجه بالشكر الجزيل للأخوة على مرورهم الطيب وبخاصة أولئك الذي أثروا الموضوع بتحليلاتهم التي استمتعت بقرائتها بين ساعة وأخرى ،،،، في النهاية دراغان غادرنا ونتمنى له التوفيق وبالتأكيد من الصعب ان نتفق جميعا حول دراغان ، فلكل منا وجهة نظره الخاصة وهذا بالطبع لا يفسد الود الذي يجمعنا على حب القلعة الخضراء ،،، أشكر الجميع واكتفي بهذا الرد حتى لا يأخذ الموضوع أكثر من وقته وأعتذر لكوني اضطررت لرفع الموضوع إلى الصفحة الأولى ،،،
ابو اليزيد ,,,
الله يعطيك العافية
تعتذر عن رفع الموضوع للصفحة الاولى على الاقل هالموضوع في شيء الواحد ممكن يناقشه ويحكي فيه احسن من كثير مواضيع موجودة هون لاغراض رفع الضغط .
يعني بصراحة اللي بعاني من انخفاض ضغط رح نوصفله الصفحة الاولى في المنتدى ومش بحاجة لاي شيء يرفع ضغطه بامكانه فقط قراءة اكم موضوع منها
تعتذر عن رفع الموضوع للصفحة الاولى على الاقل هالموضوع في شيء الواحد ممكن يناقشه ويحكي فيه احسن من كثير مواضيع موجودة هون لاغراض رفع الضغط .
يعني بصراحة اللي بعاني من انخفاض ضغط رح نوصفله الصفحة الاولى في المنتدى ومش بحاجة لاي شيء يرفع ضغطه بامكانه فقط قراءة اكم موضوع منها
ههههههههه للضغط
فش للسكر اخي ابو هوشر؟
العملية اخي ابو هوشر لا ضغط ولا سكري هذا نتاج طبيعي للديمقراطية التي رضينا بها في الوحدات نت ومن الطبيعي واننا في نهاية موسم فسيكون لدينا جرد سنوي
نتفق ونختلف ولكن في النتيجة عشقنا الوحدات
كل الشكر للعزيز ابواليزيد ..... أدام الله عليك ملكة الكتابه ودمت لنا سالما غانما ....
أتفق معك فيما أسلفت وكذلك أتفق بالرأي مع ابو يزن
أكثر ما شدنى حقيقه ما أقتبسته أدناه
اقتباس:
وكم كنا نتمنى أن يتم دعوة هيثم سمرين في كافة مباريات التتويج لحمل الكؤوس بمعية رأفت طالما أن دراغان مصر على أن يبقى الشارة بيد رأفت ولكن بكل أسف ها هو دراغان ، وعلى مرأى من إدارة النادي ، يضع حدا لمشوار هيثم في الملاعب بطريقة مهينة وكان الله في عون هيثم سمرين الذي قضى 15 عاما في خدمة نادي الوحدات ولم يلق أدنى احترام وتقدير من قبل الإدارة أو حتى من قبل زملائه ،،،
ابداع لا متناهى ورؤيه بعيده عن أعين الكثير من الأخوه