المستحيل ليس وحداتي - المستحيل ليس وحداتي - المستحيل ليس وحداتي - المستحيل ليس وحداتي - المستحيل ليس وحداتي
لن انسى تلك المباراة التاريخية في شهر تموز لعام 1989 التي جمعت آنذاك الوحدات
"الضفتين سابقاً" وفريق الرشيد العراقي والتي حضرها ما يقارب 40 الف متفرج واكثر من عشرة
آلاف خارج ستاد عمان الدولي والتي كانت ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة الاندية الاسيوية حيث
كان الرشيد العراقي الفريق المرعب الذي تخشاه جميع الفرق العربية حين كان يضم وقتها
تسعة لاعبين من المنتخب العراقي الاول.
وكلنا نعرف كيف كان العراق وقتها وسمعته على الساحتين العربية والاسيوية يومها فاز
المارد الاخضر على الرشيد 2/1 في مباراة مثيرة وقوية لن ينساها كل من شاهدها وكان
الهدفين بامضاء الهداف جهاد عبد المنعم ومحمود البنا.
وايضا تأهل فريق الوحدات للدور قبل النهائي في دوري ابطال العرب لكرة القدم بعد فوزه على النصر السعودي 2-1 في لقاء العودة بدور الثمانية.
تقدم النصر بهدف عن طريق مهاجمه عبد العزيز الجنوبي في الدقيقة (24) , لينتهي الشوط الاول بتقدم فريق النصر بهذا الهدف.
وفي الشوط الثاني الذي شهد سيطرة شبه كاملة للوحدات احرز لاعبه حسن عبد الفتاح هدف التعادل في الدقيقة (53).
وفي الدقيقة (82) احرز المهاجم محمود شلباية هدف الفوز للوحدات بعد تلقيه تمريره من الجهة اليمنى من زميله المهاجم رأفت علي.
وكانت مباراة الذهاب انتهت بين الفريقين بالتعادل 1-1 في الرياض.
وبعدها تأهل فريق الوحدات إلى دور الثمانية في بطولة دوري أبطال العرب بعدما تغلب على ضيفه المريخ السوداني بسبعة أهداف مقابل أربعة ضمن مباريات دور الـ16 للبطولة ليعوض الوحدات هزيمته في لقاء الذهاب بثلاثة أهداف مقابل هدف ليتأهل بمجموع اللقائين 8-7.
واستطاع الوحدات تحقيق الفوز الكبير رغم خوضه 87 دقيقة كاملة من عمر اللقاء بعشرة لاعبين فقط بعد طرد لاعبه فيصل ابراهيم في الدقيقة الثالثة من بداية اللقاء.
من شاهد هذة المباراة يؤكد بأن المستحيل ليس وحداتي وباننا قادرين بالحاق الهزيمة بالاتحاد السعودي وهنا يجب رفع حماس اللاعبين ورفع الضغط عنهم حتى ولو قدر الله لم نتاهل عليهم تقديم مستوى يليق بنادي الوحدات وسمعته فقط الارادة والعزيمة لدى لاعبينا تصنع الفارق وهنا علينا شحنهم وبث الروح لديهم وتحفيزهم بأنه ليس مستحيل ونستطيع فلعها ولنصنع تاريخ ومستقبل وحداتي جديد
بصراحه انا عندي حافز كبير و امل كبير
بعد ما شفنا الاستقبال الكبير
والزحف الجماهيري الكبير من خلال الفيسبوك
والروح العالية التي استفدنا منها من نتائج الدوري بالامس والابتعاد عن الصدارة بنقطة
لا شيء يكسرنا .. ونحن قادرون على صنع الفارق
مباراة المريخ من اول 3 دقايق لعبنا ب 10 لاعبين بعد طرد الكابتن فيصل .. وعملنا التاريخ والمعجزة
خلونا متفائلين هل اليومين لعل وعسى ان نتحصل على شرف المشاركة بالبطولة الاسيوية
بصراحه انا عندي حافز كبير و امل كبير
بعد ما شفنا الاستقبال الكبير
والزحف الجماهيري الكبير من خلال الفيسبوك
والروح العالية التي استفدنا منها من نتائج الدوري بالامس والابتعاد عن الصدارة بنقطة
لا شيء يكسرنا .. ونحن قادرون على صنع الفارق
مباراة المريخ من اول 3 دقايق لعبنا ب 10 لاعبين بعد طرد الكابتن فيصل .. وعملنا التاريخ والمعجزة
خلونا متفائلين هل اليومين لعل وعسى ان نتحصل على شرف المشاركة بالبطولة الاسيوية
نعم المستحيل ليس وحداتي بعون الله
شاهدت المباريات المذكوره اعلاه وخاصة مباراة الرشيد والتي اعتبرها اقوى مباراه لعبها الوحدات في تاريخه حتى اللحظه
مربوحه ان شاء الله
نعم المستحيل ليس وحداتي بعون الله
شاهدت المباريات المذكوره اعلاه وخاصة مباراة الرشيد والتي اعتبرها اقوى مباراه لعبها الوحدات في تاريخه حتى اللحظه
مربوحه ان شاء الله
لا اعرف لماذا ذاكرتنا ضعيفة ويأسنا أقوى من ايماننا ... على مر التاريخ الاسلامي وغير الاسلامي، الغلبة لم تكن للأقوى عتادا والأكثر عددا! الغلبة كانت دائما لمن قاتل وهو مؤمن وعن عقيدة. الأمثلة كثيرة من التاريخ القديم حتى الامس القريب. العامل المشترك الأعظم بين هذه الأمثلة هو الإيمان والقتالية.
لا اعرف لماذا ذاكرتنا ضعيفة ويأسنا أقوى من ايماننا ... على مر التاريخ الاسلامي وغير الاسلامي، الغلبة لم تكن للأقوى عتادا والأكثر عددا! الغلبة كانت دائما لمن قاتل وهو مؤمن وعن عقيدة. الأمثلة كثيرة من التاريخ القديم حتى الامس القريب. العامل المشترك الأعظم بين هذه الأمثلة هو الإيمان والقتالية.
ان شاء الله لاعبينا بكونوا مقاتلين اشاوس بالملعب والفوز حليفنا