وادرك شهريار الصباح - وادرك شهريار الصباح - وادرك شهريار الصباح - وادرك شهريار الصباح - وادرك شهريار الصباح
ظنوا انهم من كوكب آخر فلم تسعهم الارض طولا وعرضا ظنوا انهم قادرون على مقارعة الكبير وانهم قادمون للتويج فدخلوا الى الملعب وكانهم صناديد ظنوا ان المارد الاخضر لقمة سائغه ونسوا انهم ما زالوا في دار الحضانه ظنوا وظن معهم جمهورهم انهم سيذهبون بالكاس وكانهم قادمون للعب مع ........... ظنوا وظنوا وظنوا الى ان صعقهم البيكاسو ب 200000 فولت اطبقت على انفاسهم وعاد البيكاسو مرة اخرى ليدخلهم غرفة الانعاش ويصعقهم ويمرمغ حارسهم قبل ان يسجل بقوة 100000 فولت وبضربة جزاء لا اعرف كيف احتسبت لهم فيد البهداري لم تذهب الى الكره ولم تغير مسارها ولكن .. ظنوا انهم سيعودون وللاسف من وراء المايكرفون كان المعلق يدعم ذلك بانهم سيعودون ويذكرنا بمبراتهم امام هذا الفريق وذاك منتهى الحياديه يا قريني وبالهدف المكشكش ادرك شهريار (المنسيه) الصباح ولم تسكت جماهيره عن الصياح