أخي أبو أحمد
إن شاء الله تعالى قطار الوحدات انطلق بدون توقف صوب العالمية التي لن نقبل غيرها بديلاً.. فالتراجع مرفوض.. والتوقف في منتصف الطريق مرفوض أيضاً.. ولا بديل عن الوصول إلى المحطة التي نرنو إليها بإذن الله تعالى.. والله ولي التوفيق!
أخي أبو أحمد إن شاء الله تعالى قطار الوحدات انطلق بدون توقف صوب العالمية التي لن نقبل غيرها بديلاً.. فالتراجع مرفوض.. والتوقف في منتصف الطريق مرفوض أيضاً.. ولا بديل عن الوصول إلى المحطة التي نرنو إليها بإذن الله تعالى.. والله ولي التوفيق!
يا رب يتحقق ما نصبوا اليه .. ومباراة اليوم تعني الكثير