الفيصلي يرد على جريدة الرأي ويهاجم كاتب مقال سابق - الفيصلي يرد على جريدة الرأي ويهاجم كاتب مقال سابق - الفيصلي يرد على جريدة الرأي ويهاجم كاتب مقال سابق - الفيصلي يرد على جريدة الرأي ويهاجم كاتب مقال سابق - الفيصلي يرد على جريدة الرأي ويهاجم كاتب مقال سابق
هل اصبح من يقول الحقيقة مخطأ" الفيصلي يرد على الراي وحسونة يعود
بات من المنتظر ان يعود كابتن الفيصلي والمنتخب الوطني سابقا حسونة الشيخ الى صفوف الفيصلي مع بداية الموسم القادم بعد ان خاض تجربة احترافية في سوريا مع الجيش لكن المشاكل افسدت هذه التجربة بعد ان رفض حسونة اللعب امام الفيصلي في كاس الاتحاد الاسيويقبل اسبوعين تقريبا,وقد تم الاتفاق بين الادارةواللاعب على كل التفاصيل.
وفي صعيد اخر اصدر النادي الفيصلي بيانا هاجم به صحيفة الراي واتهما بعدم الدقة في كتابة مواضيعها واحتفظ بحق ملاحقة الكاتب قضائيا وذلك بعد ان نشرت الراي خبرا قبل يوما كان بعنوان "الفيصلي.. المشكلة تتفاقم" واليكم نص الكتاب الذي نشرته الصحيفة في عدد اليوم الاثنين والذي سلمه الى مبنى جريدة الراي عضو مجلس الادارة الجديد امين الصندوق المهندس احمد عيسى العدوان واليكم نص البيان :
سعادة رئيس تحرير جريدة الرأي الغراء المحترم
تحية طيبة وبعد،،،
تعقيباً على ما نشر على صفحات الرياضة لصحيفة الرأي الغراء، لعدد يوم الاحد المؤرخ في 13/3/2011، وتحت عنوان: الفيصلي.. المشكلة تتفاقم، يرجى نشر الرد التالي:
1- لا يمكن لأحد ان ينكر الدور الريادي الوطني الذي يقوم به النادي الفيصلي منذ نشأته عام 1932، باعتباره اعرق الاندية الاردنية، واكثرها انجازا على الساحة الوطنية والعربية والاسيوية، ورغم ان النادي الفيصلي ما زال يحمل لقب المحترفين، فان نتائج فريق كرة القدم الحالية لا تعد الا ظروف طارئة، من الظلم ربطها بامور ادارية ومالية كما يزعم كاتب المقال، فكرة القدم لاتعرف الاستقرار، ولا يمكن لأي فريق مهما بلغت امكانياته الا ان يمر بمرحلة اعادة تقييم، ونشير هنا ان النادي الفيصلي كان ضحية الاداء الفني العالي الذي ظهر عليه خلال السنوات الاخيرة وتوج بعدة القاب على مختلف المستويات، مما رفع نسبة الاقبال على لاعبيه من قبل الاندية الخارجية نظرا للمستوى الفني والاخلاقي العالي الذي يتمتعون به، واضطرت ادارة النادي للتضحية في سبيل اتاحة الفرصة لعدد من اهم اللاعبين للاحتراف في الخارج وتحقيق الفائدة المادية لهم كمكافأة لما قدموه للنادي، ولذا لبى النادي الفيصلي رغبتهم بالاحتراف الخارجي، مما اثر على مستوى الفريق ونتائجه مؤخرا، لكنناكلنا ثقة بقدرة الفريق على العودة من جديد كما عهده الجميع وكما تعهد معالي رئيس النادي باعطائه فسحة من الوقت لن تتجاوز ستة اشهر لاعادة الفريق الى وضعه الطبيعي المعهود من قبل الجميع.
2- بالنسبة لانتخابات مجلس الادارة الاخيرة، فقد اتبع المجلس الاعلى للشباب باعتباره المظلة الرسمية للاندية الاردنية، الاجراءات القانونية المطلوبة وبكل دقة وموضوعية، وباعتقادنا فان الخوض في هذا الموضوع وبالشكل الذي ظهر عليه ينطوي على اهداف شخصية الهدف منها النيل من سمعة الفيصلي وسمعة الوطن الذي ارتبط مع الوطن بتاريخه وعبقه.
3- ان ادارة النادي الفيصلي الحالية ليست بعيدة عما يحدث، وهي تراقب عن كثب كل ما جرى ويجري، ووضعت يدها على الايجابيات لتعززها، والسلبيات لتلافيها بكل ما اوتيت من قوة لاعادة ترتيب الاوراق، وعودة فريق كرة القدم الى سدة البطولات.
4- لقد جانب الاستاذ الكريم كاتب المقال الصواب، عندما ادعى ان عدد من لاعبي النادي الفيصلي يعانون مشاكل مادية صعبة، وضرب مثالا على ان احدهم يستدين ليعبىء سيارته بالوقود، ونود هنا ان نقول ان لاعبي الفيصلي هم الاكثر انتماء لناديهم في هذا الوطن الغالي وهم اكبر قدرا من مثل هذه الادعاءات، وهم يعرفون جيدا ان الفيصلي ملتزم بدفع اعلى الرواتب الى اللاعبين في الاردن، ويلتزم بتقديم اعلى المكافآت المجزية وفي مختلف المناسبات، وباعتقادنا فان الهدف من ذكر هذه الادعاءات على لسان اللاعبين ما هو الا حديث باطل يندرج تحت «تصفية الحسابات الشخصية» التي يعرفها صاحب المقال.
5 - فوجئنا بما وصفه كاتب المقال عن الانتخابات من كلمات قد تعرضه للمساءلة القانونية، والنادي يحتفظ بحقه القانوني باتجاه كافة الاجراءات القانونية ضد كاتب هذا المقال ومسائلته عما صدر منه وما تضمنه ما قاله المذكور, فكيف يعقل لنادي بحجم النادي الفيصلي ان تكون انتخاباته «مسرحية» او «فيديو كليب» وهو مدرسة في الاداء الديمقراطي والتعبير الحر, ويسير على نهج الهاشميين في الانتماء لثرى الوطن الغالي والالتزام بالنهج الديمقراطي والحرية الشخصية, ومن العيب اتهام جهة شرعية كالمجلس الاعلى للشباب بتجاوز القوانين والانظمة المرعية, والدليل على ذلك عدم وجود أي اعتراضات على الانتخابات او اجراءاتها التي تمت بكل شفافية ووضوح وحسب الخطوات القانوية وباشراف مباشر من مديرية شباب محافظة العاصمة.
6 - ان من يريد الكتابة لمصلحة النادي الفيصلي او مصلحة الوطن, لا يكون كمثل «الدب» الذي يقتل صاحبه, وباعتقادنا فان الكتابة بهذا الموضوع وبهذا الشكل, انما تهدف الى اثارة الجماهير لغاية في نفس يعقوب وتسجيل المواقف, واذا كان هناك أية نقاط تستحق النقاش, فأبواب النادي الفيصلي مفتوحة لوضع ادارتها بأي مقترحات او تصورات من شأنها مصلحة النادي حتى يتم العمل بها بكل امانة ومسؤولية.
7 - ان الادارة الحالية التي لم يمضي على تشكيلها سوى اربعة عشر يوماً حسب كاتب المقال تضحي بوقتها وجهدها ومالها في سبيل تصويب الاوضاع واعادة الفريق الى سكة الانتصارات, وهناك اجراءات باشر ت الادارة فيها بالفعل في سبيل تحقيق ذلك, والتي من شأنها المحافظة على اسم النادي الفيصلي مرفوع الرأس دائماً حاصداً البطولات كما عهدته جماهيره الوفية.
8 - ان ادارة النادي الفيصلي تناشد جماهير النادي الفيصلي الوفية للوقوف خلف ناديهم وعدم الاستماع الى الشائعات التي تخلو من الدقة والموضوعية, وان يضعوا ثقتهم في الادارة الحالية التي تربطهم بها علاقات طيبة, وقد استمعت الى معظم آرائهم الخيرة التي من شأنها تعزيز مكانة النادي الفيصلي, ويبقى الباب مفتوحاً لأي ملاحظات منهم.
9 - ان النادي الفيصلي سيقوم في القريب العاجل بدعوة الصحفيين لعقد مؤتمر صحفي في النادي مع معالي رئيس النادي لتوضيح الحقائق ووضعها في نصابها الصحيح والاستماع الى وجهات نظر أو استفسارات الاخوة الصحفيين لوضعهم في الصورة الحقيقية للنادي.
حمى الله الاردن وقائده المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم, وأدام عليه نعمة الامن والاستقرار, ووفقنا جميعاً لكل ما فيه الخير لوطننا ومليكنا.. انه نعم المولى ونعم النصير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رئيس النادي الفيصلي
سلطان ماجد العدوان
شكلو هاد بحكي عن نادي تاني
لاعبين اخلاقيين وعقود احترافيه
نادي انجازات
ومش عارف شو !!!!!
المهم خلي ادارتنا تتعلم كيف ادارتهم هاجمت الصحفي وما سكتت رغم انو ما الهم حق
شكلو هاد بحكي عن نادي تاني لاعبين اخلاقيين وعقود احترافيه نادي انجازات ومش عارف شو !!!!! المهم خلي ادارتنا تتعلم كيف ادارتهم هاجمت الصحفي وما سكتت رغم انو ما الهم حق
الفيصلي .. المشكلة تتفاقم.. أزمة داخل النادي .. وغضب بسبب النتائج
الرأي : عودة الدولة- لم تكن تعلم ادارة الفيصلي الجديدة - القديمة - التي ستكمل مساء اليوم يومها الرابع عشر انها ستواجه منعطفات حرجة للغاية تسير ببطء على صفيح ساخن.
على ما يبدو والامر لا يخفى على احد ان هناك ازمة داخل النادي كشفتها النتائج، ولعل الادارة برئيسها الشيخ سلطان العدوان والتي حصلت على ثقة الهيئة العامة في نهاية شباط الماضي، وجدت نفسها امام واقع صعب فالازمة المالية على حالها والنتائج تسير في اتجاه معاكس للطموحات.
عودة الى الوراء بحث الفيصلي عن استعادة امجاده قبيل (48) ساعة من احضار صناديق الاقتراع في مباراة للنسيان آلت نتيجتها الى التعادل الايجابي امام اليرموك، وحان موعد الانتخابات الذي وصل صداها الى الجميع انها ادارة قادمة بالتزكية والتغيير سيأخذ الصورة الشكلية فقط.
تلقت الادارة التهاني والقبلات الحارة كالعادة وصفق الحاضرون وطالب الرئيس منحه الوقت المناسب لاعادة الألق للنادي صاحب الجولات والبطولات، بيد ان الحكاية لم يصل صداها ابعد من جدران قاعة النادي.
فاز الفيصلي في افتتاح مشواره الآسيوي على الجيش السوري وروى الحاضرون ان الاداء لم يقنع وتأكدت التفاصيل في الاختبار الرمثاوي المحلي الذي جاء سلبي الاداء والنتيجة.
دقت خوافق عشاق الفيصلي حتى كانت الضربة الموجعة امس الاول بالخسارة امام البقعة وابتعاد حامل اللقب عن المتصدر (10) نقاط وهو فارق مريح لفريق يريد الظفر باللقب، لابل أن المقربين من اسوار النادي باتوا يقرون ويعترفون أن الوصيف بات يخشى على وصافته أكثر من أي وقت مضى.
الناظر للفيصلي يدرك انه ليس الفيصلي، ذلك ان الفريق الذي كان يأتي لملاقاته يشعر بالرهبة ويبحث الخروج بأقل الخسائر.. فيلعب مدافعاً ربما بعشرة لاعبين على اعتبار ان حارس المرمى ثابت يتعرض للقصف المتواصل، لكن الآن اختلفت المعطيات واصبحت لقاءات الفيصلي بالنسبة للبقية هواية ومتعة، بدليل ان مهاجمي البقعة سجلوا واهدروا وزاروا مرمى لؤي العمايرة دون رقيب، وفي الاطار ذاته يرفض جمهور البقعة اعتبار فوزهم على الفيصلي مفاجأة كما قيل بعد صافرة النهاية معتبرين انهم كانوا الافضل طيلة المجريات.
شكوى وإيضاحات
انهى المجلس الاعلى للشباب دراسة الشكوى المقدمة من عدد من انصار النادي بشأن الانتخابات والتي ورد فيها ان مديرية شباب العاصمة التي اشرفت على الانتخابات لم تقم بالتأكد من هويات الهيئة العامة والتأكد من اكتمال النصاب، وعدم جاهزية القاعة الخاصة بمكان الانتخابات بالاضافة الى عدم توزيع التقريرين المالي والاداري.
يقول مدير شباب العاصمة موسى العودات لـ «الرأي»: قمنا بكافة الاجراءات المتبعة وعندما دخلنا القاعة كان موجوداً فيها ما يقارب (250) شخصاً وسألنا رئيس النادي انذاك بكر العدوان ان هؤلاء جميعهم هيئة عامة فكان الجواب انهم ضيوف ورجال اعلام.
ويواصل العودات الرد: قمنا بالاستفسار من امين السر محمد جويبر عن الجاهزية لاجراء الانتخابات وتم الطلب من المشرفين على الانتخابات المرور على اعضاء الهيئة العامة في مقاعدهم والتأكد من الهويات وعندما وصل الرقم (50+1) اصبح النصاب قانونياً لاجراء العملية حيث كان حاضرا (160) من اصل (198) سددوا الاشتراكات.
وعن الاجواء التي سبقت الانتخابات ذكر مدير شباب العاصمة ان النادي نشر اعلاناً في احدى الصحف اليومية بتاريخ 27-1-2011 قبل شهر من موعد الانتخابات وفقا للتعليمات وتم التأكد من ابلاغ الهيئة العامة بموعد الانتخابات قبل اسبوعين وتمت العملية بشكلها السليم.
تأجيل الاعتصام
اوضاع الفيصلي في الساعات الماضية دفعت بعض انصاره للاجتماع والاعلان عن تنفيذ اعتصام واسع النطاق للطلب على باب المجلس الاعلى للشباب والمطالبة بحل الادارة والمناداة بانتخابات جديدة وعدم عودة كافة اعضاء النادي للتشكيلة التي ترفع شعار الاصلاح والتغيير.
بيد ان اللجنة المنظمة للاعتصام اجلت ذلك وقررت تسمية مجموعة قابلت ادارة النادي بحسب مصادر متطابقة وتم الاتفاق مع الادارة على تأجيل الاعتصام، لكن اللجنة التي ضمت انصار النادي ابدت مجموعة من الملاحظات تضمنت فتح باب العضوية للهيئة العامة واطلاع الجماهير على اوضاع النادي اولا بأول والشفافية والديمقراطية في العمل وفهم ان المنظمين للاعتصام سينتظرون فترة تقارب الشهر على امل استعادة النادي لوضعه الطبيعي والا فإن الاعتصام المفتوح سيكون العنوان الابرز.
شهود عيان يروون التفاصيل
روى شهود عيان متابعون لمسيرة النادي وهم اعضاء في الهيئة العامة ان اجواء الانتخابات كانت اشبه بـ «الفيديو كليب» لانها كانت وفق اخراج غريب.
حتى أن احدهم قال بالحرف الواحد: نحن لا نعلم عن الاحداث داخل النادي سوى انه يصلنا ورقة فيها تحديد موعد الانتخابات وعندما نذهب لحضور ذلك يكون في اعتقادنا ان هناك تغييراً لتكون المفاجأة ان الامور تزداد تعقيدا من خلال المنظر الذي لا نستطيع وصفه سوى بعبارة حدث ولا حرج.
واستكمالا للتفاصيل يوضح لاعب بارز في صفوف الفريق انه تم ابلاغ جميع اللاعبين الحضور الى مقر النادي يوم الانتخابات ويكمل اللاعب مسيرته في النادي: انتظر بفارغ الصبر انتهاء عقدي مع النادي لانني استلم راتبي على اقساط واتمنى ان احصل على عيدية من النادي اسوة بالاندية الاخرى التي تكرم لاعبيها في فترة الاعياد والمناسبات.
ولدى سؤال اللاعب الموهوب عن بقائه في النادي طيلة الفترة الماضية قال: ترسخ في ذهننا قاعدة قديمة ان اللاعب الذي يلعب في الفيصلي او الوحدات تكون طريقه الى المنتخب الوطني سالكة وهذا هو حلم كافة اللاعبين ولكنني اريد ضمان مستقبلي واعتقد ان مستقبلي في الفيصلي غير مضمون بسبب عدم الاهتمام بمطالب وشؤون اللاعبين.
فيما يوضح لاعب آخر انه طلب كثيرا من الادارة منحه راتبه لكي يتمكن من تعبئة سيارته بالوقود والقدرة على حضور التمرينات والتنقل.
الجماهير تطالب بالرحيل
شهدت مباريات الفيصلي الاخيرة مطالب متكررة من جمهور النادي برحيل الادارة.
اليوم يمضي اسبوعان بالتمام والكمال على الادارة الجديدة حدث فيها تقلبات مثيرة ويبقى السؤال إذا كانت هذه الملفات خلال (14) يوما فماذا عن المرحلة المقبلة وإن كان المكتوب يظهر من عنوانه.
ثمة امور عديدة شائكة تنتظر احد اقطاب الكرة الاردنية ويبقى السؤال الأهم.. هل يستطيع الفيصلي البقاء في المنافسة أم أن آخر ثلاث رسائل من اليرموك والرمثا والبقعة وصلت الادارة؟!!!