ابن مخيم وسام احمله على صدري مهما حييت ، وصدقني اخي مالك لو كان عندهم ذرة اخلاق وشهامه ورجوله ما كتبوا في مستنقعاتهم ما كتبوا ولكن فاقد الشيئ لا يعطيه ، ربنا يعطيك العافية على موضوعك الرائع ويا ريت من اخوتنا في ادارة الموقع ان يقوموا بثبيت الموضوع لكي تعلم تلك الحثالات ان كلمة مخيم هي شرف ورجوله وهم يحمله ملايين المشردين عن وطنهم
ابن مخيم وسام احمله على صدري مهما حييت ، وصدقني اخي مالك لو كان عندهم ذرة اخلاق وشهامه ورجوله ما كتبوا في مستنقعاتهم ما كتبوا ولكن فاقد الشيئ لا يعطيه ، ربنا يعطيك العافية على موضوعك الرائع ويا ريت من اخوتنا في ادارة الموقع ان يقوموا بثبيت الموضوع لكي تعلم تلك الحثالات ان كلمة مخيم هي شرف ورجوله وهم يحمله ملايين المشردين عن وطنهم
والله اخي مروان لا ندخل مستنقعاتهم الا لتشفي بهم
فهم من غيظهم قالو ان ابناء المخيمات بطريقهم للرباعية الثانية
ياسيدي مش هم ابناء الفرير وعمان الغربية يحققوا مثل الرباعية الاولى الي حققها ابناء المخيمات
كانهم نسيوا انه معظم عناصر ناديهم الواقع ولاعبي المنتخب الوطني الي رفع راس الجميع هم من ابناء المخيم
للاسف مروان مهما تكلمنا فيهم لن نستطيع وصفهم ووصف غيظهم فهم امعة وفاقد الشئ لا يعطيه
المخيم شرف ووسام لن يناله فقط الا من يعرف قيمة ومعنى كلمة مخيم
شكرا لمرورك حبيبي واخي وصديقي ابن مخيم اربد البار مروان
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم ..
نحن لن نزايد على أحد في حب الوطن ولكن لن نسمح لأحد أن يزايد علينا ... لكن لهؤلاء أقول:
"أما زال في نفوسكم مرض " ألم تكفكم كل تلك السنين ...وتلك العشرة ..وكل "الخبز والمَلح" الذي تقاسمناه معاً لكي ... تعلموا أن زمن الجاهلية قد ولّا واندثر ...
هو قدر احتكمنا له ... عشنا بين حناياه وزقاقه ..رضعنا الصبر لفظنا الخوف تمردنا على الظروف ..عشقنا العِلم فكان عِلمنا هو حريتنا .. تجرعنا مرارة الهجرة ولكننا بقينا في وطن عشقناه فصار وطننا الذي نفديه بأرواحنا لا زيفاً انطلقنا في كل شبر في هذا الوطن ...نعمل ونُعلِّم ...نعم ههذه الجامعات تعج بالكفاءات التي تخرجت من رحم المخيم ... من مخيم الوحدات ..أعرف ما لايقل عن خمسة أساتذة جامعات ..وفي تخصصات طبية وعلمية ..وهناك العشرات من الأطباء والمهندسين والمعلمين ومن كافة التخصصات الأدبية والانسانية ...
المعاناة كانت دافعاً للابداع ...المعاناة علمتنا معنى الرجولة ..
المخيم علمنا "يا هذا " كيف نحب الوطن ... وكيف نعشقه بالفعل لا بالقول والشعارات
.... نحن لأننا نتعلم لكي نكفر الجهل ...نقول لكم ما يحزننا هو أن مازال أخوةً لنا تعايرنا بنكباتنا ومآسينا ...ولكننا رجال من عادتنا أن لا نلتفت إلى "الخلف"
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم ..
نحن لن نزايد على أحد في حب الوطن ولن نسمح لأحد يزايد علينا ... لكن لهؤلاء أقول:
"أما زال في نفوسكم مرض " ألم تكفكم كل تلك السنين ...وتلك العشرة ..وكل "الخبز والمَلح" الذي تقاسمناه معاً لكي ... يعلموا أن زمن الجاهلية قد ولّا واندثر ...
هو قدر احتكمنا له ... عشنا بين حنايا وزقاقه ..رضعنا الصبر لفظنا الخوف تمردنا على الظروف ..عشقنا العلم فكان علمنا هو حريتنا .. تجرعنا مرارة الهجرة ولكننا بقينا في وطن عشقناه فصار وطننا الذي نفديه بأرواحنا لا زيفاً انطلقنا في كل شبر في هذا الوطن ...نعمل ونُعلِّم ...نعم ههذه الجامعات تعج بالكفاءات التي تخرجت من رحم المخيم ... من مخيم الوحدات ..أعرف ما لايقل عن خمسة أساتذة جامعات ..وفي تخصصات طبية وعلمية ..وهناك العشرات من الأطباء والمهندسين والمعلمين ومن كافة التخصصات الأدبية والانسانية ...
المعاناة كانت دافعاً للابداع ...المعاناة علمتنا الرجولة ..
المخيم علمنا "يا هذا " كيف نحب الوطن ... وكيف نعشقه بالفعل لا بالقول والشعارات
.... نحن لأننا نتعلم لكي نكفر الجهل ...نقول لكم ما يحزننا هو أن مازال أخوةً لنا تعايرنا بنكباتنا ومآسينا ...ولكننا رجال من عادتنا أن لا نلتفت إلى "الخلف"
ماشاء الله عليك دياب
عذب الكلام
ويعطيك العافية يا نوارتنا مالك
جهد رائع يسلمو ايديك
والله يا اخي ان المخيم لم يكن يوما الأمصدر فخر وعزة لنا وهو شرف نلناه دون غيرنا لنتذكر دائما ان لنا وطن مغتصب اذا نسيناه ذكرنا به المخيم .
فلو لم اكن فلسطينيا مقدسيا ساحليا لوددت ان اكون ........ مخيمجيا