هي فعلًا كلمات مؤثرة وعبارات بليغة ، حملت في معانيها وفي ثناياها العميقة الوفاء والإخلاص والرثاء لصاحب المكانة المرموقة والمقام الرفيع والمنزلة العالية في قلوب الجماهير الوحداتية خاصة والرياضيين بشكل عام ، فشكرًا جزيلًا لسعادة الدكتور فهد البياري ..
وإن كانت هذه الكلمة للدكتور فهد قد تحدث فيها على أنها كلمة واجبة ومفروضة ، ولتمثيل رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي الوحدات في حفل تأبين رمز من رموز هذا النادي العظيم ، فإنني أعتقد أيضًا أنها كانت كلمة الإخوان ورفاق الدرب وجيل النكبة الأولى ورجال المسيرة الوحداتية المظفرة التي وُلِدت من رحم معاناة وقهر المخيم ، فكان الرثاء والتأبين بالاستذكار والاسترجاع لكل المعاناة والصعوبات ولكل العقبات والمؤثرات التي واجهت مسيرة هذا النادي ورجاله الأوفياء المخلصين ، الذين عملوا على تخطي هذه المعوقات وتجاوز هذه الصعوبات مع " أبو السلم " ليصل نادينا إلى ما وصل إليه والحمد لله ،، كما أن هذه الكلمة جاءت مؤثرة ومعبرة لتنطق بلسان حال كل أهل المخيم الذين افتقدوك يا " سليم " ولتخرج دعوات صادقة وخالصة لله تعالى تلهج بها كل ألسنة الجماهير وتعبر عما في قلوبها المكلومة بفقدك يا مُحيي الذاكرة وحاميها ، ويا أيها السنديانة الشامخة الباسقة الباقية ما بقي الأخضر والمخيم :
نحتسبك عند الله في رحمته ومغفرته ، ونسأله لك الجنة ونعيمها ..
حكم الإسلام في التأبين والأربعينية - حكم الإسلام في التأبين والأربعينية - حكم الإسلام في التأبين والأربعينية - حكم الإسلام في التأبين والأربعينية - حكم الإسلام في التأبين والأربعينية
حكم الذكرى الأربعينية والتأبين
س: ما أصل الذكرى الأربعينية؟ وهل هناك دليل على مشروعية التأبين؟.
ج: أولاً: الأصل فيها أنَّها عادة فرعونية كانت لدى الفراعنة قبل الإسلام ثم انتشرت عنهم وسرت في غيرهم وهي بدعة منكرة لا أصل لها في الإسلام يردها ما ثبت من قول النبي، صلى الله عليه وسلم، ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)).
ثانياً: تأبين الميت ورثاؤه، على الطريقة الموجودة اليوم من الاجتماع لذلك والغلو في الثناء عليه لا يجوز لما رواه أحمد وابن ماجه وصححه الحاكم من حديث عبد الله بن أبي أوفى قال: نهى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عن المراثي لما في ذكر أوصاف الميت من الفخر غالباً وتجديد اللوعة وتهييج الحزن وأما مجرد الثناء عليه عند ذكره أو مرور جنازته أو للتعريف به بذكر أعماله الجليلة ونحو ذلك مما يشبه رثاء بعض الصحابة لقتلى أحد وغيرهم فجائز لما ثبت عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً فقال، صلى الله عليه وسلم: (وجبت)، ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً فقال: (وجبت) فقال عمر رضي الله عنه: ما (وجبت) قال هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار أنتم شهداء الله في الأرض.
صدق المشاعر ودفء الكلمات يؤكدان خصوصية العلاقة التي تجمع بين أبناء مخيم الوحدات الذي بذلوا الغالي والنفيس في سبيل رفعة القلعة الخضراء ،،، تحية للدكتور فهد البياري على هذه المشاعر الصادقة و إلى جنات الخلد يا ابا السلم بإذن الله ،،، موفور الشكر للأخوة في لجنة النقل المباشر على تغطيتهم الحدث الهام ،،،
هو قدر العمالقة والعظماء ذكرى اربعين الاستاذ سليم حمدان كانت مناسبة للتذكير بصناع التاريخ والاوائل من ابناء النادي ، شكرا للرئيس الدكتور فهد البياري على هذه الكلمة المؤثرة والشكر موصول لكل من قام على هذا الجمع التأبيني لفقيدنا الراحل .
نعم كانت كلمات دافئة داعبت الدموع والاحساس
ما ورد في كلمات الدكتور فهد وخالد سليم والدكتور مامسر وابو الطيب والشيخ سلطان ومحمد عبد القادر والضيف المصري
لم تفي قدر سليم الكنز والذاكره العربيه الرياضيه
سليم حمدان لانه يستحق كنت اتمنى ان يكون تابينه في مرور الاربعين
مهرجان تكريم الخالدين والمبدعين والقابض على قهر الالم والشده
وبكم اكبر من الحضور الذي رايناه امس برغم اننا ننحني اكراما لحضورهم
ذكرى سليم تعبق المكان الذي احب في مخيم الوحدات
وكنت اود ان يكون هذا التأبين مهرجان يقام في صالة النادي لتكون الجموع الوحداتيه من كل الفئات
حاضرة وشاهده ومكرمه لجهد سليم في جانبات نادي الوحدات
ابان كان مراقبا وموجها واداريا واعلاميا ومديرا لتحرير جريدة الوحدات
رحمك الله ابو السلم
ستبقى في ذاكره الوحداتيين ردحا طويلا وكل المحبين والعاشقين لوحداتنا المارد العملاق
هي فعلًا كلمات مؤثرة وعبارات بليغة ، حملت في معانيها وفي ثناياها العميقة الوفاء والإخلاص والرثاء لصاحب المكانة المرموقة والمقام الرفيع والمنزلة العالية في قلوب الجماهير الوحداتية خاصة والرياضيين بشكل عام ، فشكرًا جزيلًا لسعادة الدكتور فهد البياري ..
وإن كانت هذه الكلمة للدكتور فهد قد تحدث فيها على أنها كلمة واجبة ومفروضة ، ولتمثيل رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي الوحدات في حفل تأبين رمز من رموز هذا النادي العظيم ، فإنني أعتقد أيضًا أنها كانت كلمة الإخوان ورفاق الدرب وجيل النكبة الأولى ورجال المسيرة الوحداتية المظفرة التي وُلِدت من رحم معاناة وقهر المخيم ، فكان الرثاء والتأبين بالاستذكار والاسترجاع لكل المعاناة والصعوبات ولكل العقبات والمؤثرات التي واجهت مسيرة هذا النادي ورجاله الأوفياء المخلصين ، الذين عملوا على تخطي هذه المعوقات وتجاوز هذه الصعوبات مع " أبو السلم " ليصل نادينا إلى ما وصل إليه والحمد لله ،، كما أن هذه الكلمة جاءت مؤثرة ومعبرة لتنطق بلسان حال كل أهل المخيم الذين افتقدوك يا " سليم " ولتخرج دعوات صادقة وخالصة لله تعالى تلهج بها كل ألسنة الجماهير وتعبر عما في قلوبها المكلومة بفقدك يا مُحيي الذاكرة وحاميها ، ويا أيها السنديانة الشامخة الباسقة الباقية ما بقي الأخضر والمخيم :
نحتسبك عند الله في رحمته ومغفرته ، ونسأله لك الجنة ونعيمها ..
كانت كلمة مؤثرة جدا
وكان هناك كلمات مؤثرة
وكانت الاجواء مؤثرة
وكان هناك كما قال لي الاستاذ عزت حمزة انه اليوم تابين لتاريخ الوحدات