برنامج " جو سبورت " وعلامات استفهام كبيرة ؟؟؟ - برنامج " جو سبورت " وعلامات استفهام كبيرة ؟؟؟ - برنامج " جو سبورت " وعلامات استفهام كبيرة ؟؟؟ - برنامج " جو سبورت " وعلامات استفهام كبيرة ؟؟؟ - برنامج " جو سبورت " وعلامات استفهام كبيرة ؟؟؟
برنامج " جو سبورت " وعلامات استفهام كبيرة ؟؟؟
يتسلح برنامج " جو سبورت " الذي يقدمه السيد بسام أبو حماد عبر قناة الجو سات بقدر لا بأس به من الجرأة لمناقشة بعض القضايا الهامة التي لطالما تناولها الاعلام المحلي على استحياء ولكنها جرأة تهدف في أحيان كثيرة إلى تحقيق المنفعة المادية على حساب المعالجة الموضوعية لهذه القضايا وهو ما ينذر بخطر هذا النهج على الشارع الرياضي الأردني ،،، فقد بدا واضحا أن مقدم البرنامج يسمح للمتصلين والضيوف بإطلاق التصريحات المثيرة وصولا إلى أكبر قدر ممكن من المداخلات الهاتفية التي تدفع تكلفتها من جيوب الجماهير بلا أدنى شك ،،، ولعل ما يخدم هذا التوجه هو استضافة البرنامج لأشخاص بعضهم مثير للجدل فضلا عن تمريره لمداخلات هاتفية مستفزة ، بزعم الحرص على حرية الرأي ، وهو ما يتسبب بتأجيج مشاعر الجماهير النادوية أكثر مما هي عليه الان وكأنه الأوضاع السياسية الراهنة ينقصها مزيدا من المشاحنات الجماهيرية ،،، ومن أبسط مقومات نجاح البرنامج الحواري في تناول القضايا الهامة هو حسن اختيار الضيوف والموضوعية في الطرح مع ضرورة تدخل مقدم البرنامج لحظة أن يحيد الضيف أو الشخص المتصل عما يخدم القضية المطروحة وبدرجة أكبر لحظة أن يعبث طرحه بالمصلحة العامة ،،، وبالتالي من غير الممكن معالجة قضية هامة كالاساءات التي تصدر عن المدرجات والمواقع الالكترونية ، على سبيل المثال لا الحصر ، من خلال استضافة أشخاص تثار حول البعض منهم علامات استفهام كبيرة وذات الأمر ينسحب على بعض المتصلين بالبرنامج على اختلاف القضية التي يتناولها ،،، فكيف لأشخاص تعوزهم الروح الرياضية أن يحاضروا بنا حول أهمية الروح الرياضية ؟؟؟ وكيف للبرنامج أن يقنع المتابعين بموضوعية الطرح لحظة أن يستضيف شخصا ويقدمه كإعلامي وإذ بالأخير يستغل الوقت المخصص له للهجوم على ناد بعينه بل وللرد بطريقة طفولية على بعض المداخلات ،،،
فهذا البرنامج وإن أصاب نجاحا نسبيا في معالجة بعض القضايا التحكيمية وكذلك من خلال استضافته لبعض الشخصيات الرياضية إلا أن تناوله لبعض القضايا الهامة بأسلوب سطحي ومستفز أثر كثيرا على مصداقية البرنامج ،،، فقد بدا واضحا عدم الاهتمام بمصلحة الوطن وسلامة المشجعين والتي هي أكثر أهمية من كافة القنوات والأندية ،،، واستمرار البرنامج على هذا النهج لا بد وأن يكون على حساب لحمة الأندية وتاخي جماهيرها الطيبة في غالبيتها والتي تدفع من مالها كلفة الاتصالات بحيث تبدو هذه الجماهير " كمن يدفع من جيبه من أجل خراب داره " ،،،
نعلم جيدا أن أية قناة تحتاج إلى تمويل من أجل أن تواصل عملها ومن المؤكد أن السيد بسام أبو حماد لا يسره تناحر جماهير الأندية الأردنية على الملأ ولكن تواصل البرنامج على هذا النهج سيكون ضرره على الأندية ومناصريها أكثر من فائدته وهو ما يحسب ضد القناة والبرنامج على حد سواء وبخاصة في حال أخذنا بعين الاعتبار الخطر الذي يحيق بالشارع الكروي الأردني جراء اتاحة الفرصة لكل من هب ودب في توجيه الرسالة التي يريد ودونما التزام بأدب الحوار ،،، ففي حال كان لدى القائمين على البرنامج رغبة صادقة في معالجة أي من القضايا النادوية الهامة فالأفضل لهم أن يعملوا على استضافة بعض لاعبي الأندية الجماهيرية الذين يرتبطون بعلاقات طيبة مع الجماهير المنافسة والتحدث معهم عن علاقات الأندية وجماهيرها ببعضها البعض وهو ما يمكن اعتباره بداية موفقة للشروع بطرح هكذا قضايا،،، مثلما من الضروري استضافة اعلاميين قادريين على استشعار خطر عدم معالجة مثل هذه القضايا الهامة وكذلك لديهم من الجرأة ما يسمح لهم بوضع النقاط على الحروف بطريقة مهنية وموضوعية وبعيدا عن الاسفاف في الطرح ،،، وهنا أرى ضرورة قصوى لتواجد ممثلين عن كافة الأطراف المعنية بالقضية كالاتحاد والأندية ورجال الأمن ولجنة الحكام وموظفي المدينة وروابط المشجعين بحيث يتحمل كل طرف مسؤوليته ويفكرون بصوت مسموع من أجل الوصول إلى حلول جذرية لعديد المشاكل التي تواجه الأندية وجماهيرها في حين أن بقاء الحال على ما هو عليه ينذر بحدوث ما لا يحمد عقباه ، لا قدر الله ،،، ولعل ما سمعناه في بعض المداخلات يعد مؤشرا قويا على الدور السلبي للنهج الذي يتبعه هذا البرنامج ،،،
ومن الضروري التذكير بأن كوارث الملاعب المصرية بدأت منذ اليوم الذي بحثت فيه القنوات الخاصة عن المنفعة المادية ،،، فارتكب مقدمو البرامج الرياضية في بعض القنوات المصرية أمثال أحمد شوبير وخالد الغندور ومدحت شلبي وغيرهم جريمة كبرى ، ولو عن دون قصد ، يوم أن أفسحوا المجال لمشجعي الأندية ولروابط المشجعين والالترا لمناكفة بعضهم البعض على الهواء مباشرة ،،، فازدادت الاحتقانات في الملاعب المصرية حتى ما قبل الثورة ولعب كل من اليوتيوب والفيسبوك والمواقع الالكترونية النادوية دورا كبيرا في تأجيج المشاعر أكثر فأكثر بحيث وصل الحد بالجماهير المصرية إلى قيام بعضها بتأليف ونشر الهتافات التي تهدد الخصوم بالقتل وكان ما حدث في مأساة بورسعيد التي صعقت العالم أجمع ،،، وهذه المأساة وإن اختلفت الروايات حول السبب الحقيقي لوقوعها إلا أن الاعلام الرياضي المصري يتحمل مسؤولية في حدوثها لأن من شاهد عديد المباريات في الدوري المصري يلحظ بأن المدرجات الرياضية ومن يجلس عليها شكلوا أرضا خصبة لإحداث مثل هذه المأساة من خلال العدوانية التي اكتسبوها من خلال متابعتهم للبرامج الرياضية والمواقع الالكترونية فضلا عن ضحالة التفكير التي يتسم بها قطاع كبير من الشباب العربي المولع بكرة القدم ،،،
ومن هنا نأمل أن يعيد القائمون على برنامج " جو سبورت " حساباتهم رأفة بالجماهير الأردنية وليتحمل كل طرف معني بقضايا الكرة الأردنية مسؤوليته الأخلاقية قبل المهنية ،،، وإن كان ولا بد من استغلال جماهيرية كرة القدم من أجل زيادة دخل القناة فيمكن لهذا البرنامج أن يعمل على استضافة نجوم اللعبة من أصحاب التاريخ المشرف و الجماهيرية الجارفة وهم موجودون بكثرة في الوحدات والفيصلي والرمثا والأندية الأخرى ،،، وعندها لا أتوقع أن جماهير الأندية ستتأخر في التواصل مع هؤلاء النجوم وهم يسردون تاريخهم الجميل على الهواء مباشرة وبخاصة في حال تم استضافة نجمين من ناديين مختلفين ،،، ولا أظن برنامجا سيفشل في حال استضاف نجوما بقيمة الكابتن خالد سليم وجهاد عبد المنعم ويوسف العموري وابراهيم سعدية وخالد عوض وجمال ابو عابد وجريس تادرس وفايز بديوي وخالد العقوري والقائمة تطول وعندها يمكن للقناة أن تستفيد ،،، فبهكذا حلقات تستحوذ القناة على اهتمام الجماهير بل قد تستقطب قطاعات اخرى من الجماهير في حال عالجت بعض القضايا التي تعايشها أكثر من لعبة جماعية كقضية الكرة الطائرة التي باتت تنتظر رصاصة الرحمة لتشطب تاريخا مشرفا للعبة صنعته أندية نحتت في الصخر من أجل المحافظة على اللعبة لأربعة عقود في ظل اهمال رسمي واضح للعبة ،،، مثلما يمكن مناقشة لعبة كرة اليد التي عاد منتخبنا الوطني من البطولة الأسيوية محتلا المركز الأخير رغم مئات الالاف من الدنانير التي أنفقت على اعداد هذا المنتخب ،،،
اخر الكلام ،،،
نحن بحاجة إلى الجرأة التي يتميز بها برنامج جو سبورت ولكن نحذر من النهج المتبع حاليا في معالجة القضايا النادوية ،،، فهل يتنبه بسام أبو حماد لهذا الأمر ؟؟؟
وحمى الله الأندية الأردنية وجماهيرها من كل مكروه ،،،
مازن البني تفوه بكم هائل من الألفاظ الخارجه عن النص أمثال كلمة ( فئران ) ولأن البرنامج هدفه الربح المادي صمت بسام أبو حماد صمت القبور أمام تلك الترهات ولم يقاطعه
احسن الله اليك ابو اليزيد بالحقيقه انا حاولت الاتصال بالبرنامج اللليله مرتين ولكن الحمد لله انهم اخروني على الخط زهقت وسكرت الخط بالمرتين بسام ابو حماد انا بعرفه من زمان ولي معه علاقه جيده وهو للعلم رمثاوي وهو من ابناء الموقر هو خريج رياضه وليس اعلام ولكن ما بعرف كيف صار اعلامي يقدم برامج من زمان اعتقد انه لا يحسن الحوار ولا يعرف كيف يدير الحوار بين ضيوفه فلا يوزع الوقت بين الضيوف بالتساوي ولا يسمح للضيوف احيانا بتكملة الفكره التي يريدونها وايضا كما تفضلت ابو اليزيد يسمح بالمداخلات التي تؤجج الخلافات شكرا ابو اليزيد
اصلا كلها جوسات مش مقتنع فيها تلبس رداء حرية التعبير على حساب الوطن و امن الاردن و تسعى الى تاجيج العنصرية بين الجميع
انا بحترم قناة رؤيا فقط...........................
عدم وجود جهة رقابية وعدم وجود معايير وضوابط تلزم القنوات الفضائية في سلوكها
يجعلها فرصة لاختلاق اي برامج هدفها الاول العائد الربحي, ومثل هذه البرامج اصبحت تتيح للمشاهد الدخول في اطراف الحوار
لتصبح المصدر الاساسي لرفد عوائدها الا ان مثل هذه البرامج عوائدها الكارثية تفوق العوائد الربحية وهذا ما يدل على ان تلك القنوات
لا تملك خططا او اهداف معينة تسير بها لانها لاتملك رؤية اعلامية محددة .. لذلك قد نشاهد بعض البرامج تخرج عن نطاقها وهنا يعود الامر على مقدم البرنامج (الخبرة والمهارة الاعلامية) في لعب دورا مهم للخروج ببرنامج يتماشى مع الذوق العام من جرأة ومصداقية واستقلالية دون تغليب طرف على آخر .. وهذا ملا نجده في مثل هذه القنوات التي تتلاعب بمشاعر وعواطف المشاهدين وتهييج وشحن النفوس
ما يتم طرحه في هذا البرنامج هو ليس إلا امتداد لحالة الشحن التي تقوم به الحكومة
بشكل رئيسي، و كذلك الإعلام الحكومي و حتى الإعلام الخاص؛ الذي لم يعد خاصا..
هذا بالإضافة إلى ظهور شخصيات محسوبة على الحكومة و أجهزتها و قيامها بتصريحات تعمل على تأجيج مشارع الكراهية لدى نطاق واسع من الشعب ضد الفئة الأخرى من الشعب نفسه، عداك عن المظاهر المضحكة المتمثلة بالاعتصامات و الإضرابات اليومية التي ظاهرها المطالبة بحقوق مشروعة و لكن حقيقتها هي الضغط على الحكومة للمجاهرة بممارسة التمييز الصارخ و الحرمان من الحقوق التي تمارسه ضد الفئة الأخرى من الشعب.
في الحقيقة، و للأسف الشديد، نتيجة أفعال هؤلاء الجهلة مدعومين بسلطة الحكومة
فقد أصبحت الأردن عبارة عن بركان قابل للانفجار في أية لحظة، و لا أحد غير الله
سبحانه يعلم أي مصيبة ستصيبنا.
احسن الله اليك ابو اليزيد بالحقيقه انا حاولت الاتصال بالبرنامج اللليله مرتين ولكن الحمد لله انهم اخروني على الخط زهقت وسكرت الخط بالمرتين بسام ابو حماد انا بعرفه من زمان ولي معه علاقه جيده وهو للعلم رمثاوي وهو من ابناء الموقر هو خريج رياضه وليس اعلام ولكن ما بعرف كيف صار اعلامي يقدم برامج من زمان اعتقد انه لا يحسن الحوار ولا يعرف كيف يدير الحوار بين ضيوفه فلا يوزع الوقت بين الضيوف بالتساوي ولا يسمح للضيوف احيانا بتكملة الفكره التي يريدونها وايضا كما تفضلت ابو اليزيد يسمح بالمداخلات التي تؤجج الخلافات شكرا ابو اليزيد
نطقت بلسان حالي ابو عمار .... ولكني أُضيف ان البرنامج كله سيء ولا يُقدم اي اضافة للمشاهد لا بل على العكس فهو يسير باتجاه واحد من سيء الى اسوأ ويذكرني ببرنامج الاتجاه المعاكس بحيث يطرح قضايا ساخنة ويؤجهها ثم يدعها دون طرح اي حل مما يؤدي الى تفاقمها ....
للأسف حلقة الأمس كانت تافهة واستفزازية بكل المقاييس
واستبعاد مداخلات المتصلين الوحداتيين عمل مبيت الغاية منه عدم الخوض في الأخطاء والظلم التحكيمي الذي تعرض له الوحدات في مباريات هذا الموسم خاصة ركلة الجزاء الثانية الجائرة التي تعرض لها الوحدات في مباراة إياب الكأس أمام الفيصلي!