وحداتي لا تكلمني.....مشعوط لا تلومه - وحداتي لا تكلمني.....مشعوط لا تلومه - وحداتي لا تكلمني.....مشعوط لا تلومه - وحداتي لا تكلمني.....مشعوط لا تلومه - وحداتي لا تكلمني.....مشعوط لا تلومه
هذا هو التفسير الوحيد وعلى قدر الوجع بيكون الصراخ
بصراحة على الرغم من مرارة طعم الظلم ولكن لذة شعطة روسهم تفوق ذلك بكثير وهذه القرارات اضافت نكهة جديدة للفوز وجددت لذة طعم الانتصار الاخضر. وكشفت عن قبحهم وضعفهم وقلة حيلتهم.
لا يجب الانفعال يجب الرد بدوبلاماسية وقوة وحزم بنفس الوقت.
سبحان الله تدبيرهم جاء بنتيجة عكسية عليهم لكن المفاجئة الكبرى والتي اعتقد ان احدا منهم لم يتوقعها ، ان كل التأجيل الذي دبروه سيجعل التتويج الاخضر باذن الله في اول نزول الملوخية في الاسواق، يعني توقيت لصالح الوحداتي الاخضر.