لماذا يمسح الناس وجوههم بجلد الأضاحي بعد سلخها..؟!.
لماذا يمسح الناس وجوههم بجلد الأضاحي بعد سلخها..؟!. - لماذا يمسح الناس وجوههم بجلد الأضاحي بعد سلخها..؟!. - لماذا يمسح الناس وجوههم بجلد الأضاحي بعد سلخها..؟!. - لماذا يمسح الناس وجوههم بجلد الأضاحي بعد سلخها..؟!. - لماذا يمسح الناس وجوههم بجلد الأضاحي بعد سلخها..؟!.
لماذا يمسحُ الناسُ وجوهَهُم بجلدِ الأضـاحي بعد سلخها..؟!.
معلومة يجهلها الكثيرون
في عام 1337 للميلاد ذهب رجلٌ بريطانيٌّ في رحلة إلى أدغال إفريقيا، ووجد فيلًا ينزف دمًا بغزارة جرّاء سهمِ صيدٍ أصابه، فضمّد الرجلُ جرحَ الفيل، واستمرّ يهتم به، حتى استعاد الفيلُ عافيتَه... وبعدها عاد الرجل إلى بريطانيا.
وبعد مُضيِّ تسعِ سنوات حضرت فرقة سيرك إلى بريطانيا، من ضمنها مجموعة من الفيلة لتقديم العروض المُبهرة وإمتاع جماهير هذا اللون من الترفيه، فحضر ذلك الرجل أحد هذه العروض .. وفي أثناء نفس العرض خرج فيلٌ ضخمٌ من القفص متّجهًا نحو الجمهور، ففرَّ الجميع وسط حالة فزعٍ وخوفٍ شديدَيْن، ما عدا ذلك الرجل، ظل ساكنًا.. واقفًا في مكانه، وعندما وصل إليه الفيل، حمله بخرطومِه الطويل إلى أعلى وضرب به الأرض حتى تهشَّمَتْ عظامه وتكسّرتْ ضلوعه وتغيّرت معالمُ وجهه، ومـــــــــات.
طلع مش نفس الفيل..!.
اما بخصوص مسح الوجوه بالجلد فوالله ما بعرف السبب ...
الله يسعد ايامك و يجعاها كلها ابتسامات و سرور اخ جمال. شكلهم مخربطين بدهم يمسحوا وجوهم بالفروه مسحوا بالجلد.
ذكرتني بالصياد اللي ضيع الخاتم بالبحر و لما صاد السمكة برضو ما لقي الخاتم ببطنها.
هههههههههههههههههه الله على خفة دمك يا ابو احمد ...
كل عام وانت بألف خير أخي العزيز وكل عام وكل الوحداتيين بالف خير ....
أما يا صديقي بالنسبة لمسح الوجه بجلد كبش العيد هي تجسيد للحركة التي توعد بها القائد أكسيل (النمر)”كسيلة” عقبة إبن نافع بعدما أن أهانه وسخر منه أمام جنوده حيث مسح بيده على وجهه حاملا الجلد ونزل به على لحيته
في المغرب وكسائر بقية سكان شمال إفريقيا إلى حد اليوم عندما يتم التوعد في شخص ما نمسح على وجوهنا نزولا عند اللحية ونقول”ها لحيتي ...
لكن توارثت هذه الأخيرة بما تعنيه من معاني للدفاع عن الكرامة والحرية لدى الإنسان المغاربي حاليا ..
أكسيل أو “كسيلة” كما يسميه العرب هو زعيم قبيلة أوربة الأمازيغية. إعتنق الإسلام هو و من معه من القبائل الأمازيغية، لكن رغبة عقبة إبن نافع و إصراره في إحتقار أكسيل و إذلاله أمام قومه جعل هذا ألأخير يثور على عقبه و يقتله فيما بعد