:::نجم من الذاكرة::: - :::نجم من الذاكرة::: - :::نجم من الذاكرة::: - :::نجم من الذاكرة::: - :::نجم من الذاكرة:::
منير أبو هنطش
في مقابلته مع الدستور:
منير لطفي أبو هنطش ، مواليد 10( ـ 4 ـ )1974
حدثنا باختصار عن مسيرتك الرياضية.
- بدأت في المدارس والبطولات الشعبية ، ثم التحقت عام (1990) بفريق الناشئين بنادي القادسية ، وفي موسم 1994( - )1995 لعبت للفريق الأول ، قبل أن أنتقل إلى الوحدات في الموسم التالي ، وفزت مع (الأخضر) بكافة البطولات المحلية كما شاركت في العديد من البطولات الخارجية ، وفي موسم 1999( - )2000 احترفت بصفوف فريق الشمال القطري لمدة موسم واحد ، وكانت تجربة غنية بالفائدة الفنية ، ثم عدت تلقائياً إلى الوحدات وانتقلت منه مباشرة إلى فريق البقعة وبقيت فيه موسماً واحداً ، ثم انتقلت لشباب الأردن ولعبت بصفوفه في أول مواسمه ونجحنا في الصعود من الدرجة الأولى إلى الدرجة الممتازة ، وبعدها اضطررت لترك اللعبة بسبب الإصابة التي تعرضت لها ، وقد أقيمت مباراة اعتزالي عام (2006) وجمعت فريقي الوحدات وشباب الأردن.
وماذا تضمن مشوارك مع المنتخب الوطني ؟.
- لعبت في كافة المنتخبات الوطنية (الناشئين والشباب والأولمبي) وصولاً إلى المنتخب الأول عام (1997) ، وشاركنا في ذلك العام بالدورة الرياضية العربية الثامنة التي استضافتها بيروت ونجحنا في الفوز باللقب ، وتمكنت بفضل الله من تسجيل (3) أهداف في تلك الدورة ، كما شاركت في العديد من الإستحقاقات الدولية التالية لكن للأسف لم أتمكن من المشاركة في الدورة الرياضية العربية التاسعة (دورة الحسين) التي أقيمت هنا في عمان بسبب الإصابة.
ما هي أثمن أهدافك المحلية والدولية ؟
- على الصعيد المحلي هدفي بمرمى الرمثا ضمن موسم 1997( - )1998 ، حيث جاء في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة التي أقيمت في ستاد الحسن وكان بمثابة هدف الدوري وانتهت تلك المباراة (1 - 0) ، وقد سجلت الهدف بضربة رأسية إثر عرضية من فيصل ابراهيم.
أما على الصعيد الدولي فكان هدفي الأثمن بمرمى لبنان في افتتاح منافسات كرة القدم بالدورة العربية (1997) ، حيث نجحت بإدراك هدف التعادل ، وقد انتهت تلك المباراة (1 - 1) ، وأذكر أن ستاد المدينة الرياضية في بيروت كان مكتظاً حينها بالجماهير اللبنانية.
وأين اتجهت بعد اعتزال كرة القدم ؟.
- اتجهت لميادين التدريب ، البداية كانت بأكاديمية إي سي ميلان وبقيت فيها (3) سنوات ، ثم انخرطت في دورات التدريب الذي يقيمها اتحاد كرة القدم ، وأعمل الاَن مدرباً لمنتخب الناشئات.
بسرعة
- الكابتن محمود الجوهري عقلية فنية عز نظيرها ، وبالتأكيد ستسهم خبرته بخلق برامج مفيدة للمنتخبات الوطنية والأندية على حد سواء ، ولا أغفل دور الكابتن أحمد قطيشات الذي يملك فكراً إدارياً مميزاً.
- أدين بفضل كبير لإدارة نادي شباب الأردن ممثلة بالسيد سليم خير ، حيث وقفت إلى جانبي في ختام مسيرتي الكروية وتكفلت بإجراء عملية جراحية لي إثر الإصابة التي تعرضت لها وتسببت بإنهاء مشواري.
- لجماهير الوحدات مكانة خاصة في قلبي ، ولا أنسى وقفتها معي أثناء مشواري.
- أعتبر زيارتي لمدينة القدس مؤخراً لقيادة المنتخب النسوي أمام شقيقه الفلسطيني تاريخية ، وأجمل لحظاتي كانت عند رؤية المسجد الأقصى المبارك والصلاة فيه.
- عربياً أعشق محمد أبو تريكة والأهلي المصري ومنتخب الجزائر ، وعالمياً ليونيل ميسي وريال مدريد وبايرن ميونيخ ومنتخبي المانيا والأرجنتين.
مشكور اخي على المتابعه
هدف رائع
انا حضرت هذه المباراه في الملعب وكانت مباراة رائعة
وحرقت اعصابنا لانها كانت مباراة الدوري
ويومها دخل جهاد عبد المنعم اخر المباراه وقال:بدنا نفك النحس
وفعلا سجل المارد .........
وعندما سجل ابو هنطش الهدف الاغلى في ذلك الدوري
هاجت المدرجات وكانت فرحة مشروعة استمرت ايام
وعدنا الى منازلنا ونحن ندعوا ونشكر ابو هنطش