جاء في الاخبار ان المسلمين مع انتصارهم في ملاحم العهد الاخير لن تجد للفرحة في نفوسهم بمكان من كثرة ما يموت من الناس فاذا كان هذا سيحدث ايام الانتصار العظيم فكيف نفرح في هذه الايام الكئيبة
لن تعود الفرحة الا ايام المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام يوم ان يعم السلام الحقيقي الارض كلها بعد القضاء على اليهود والدجال وياجوج وماجوج وكل ذلك قريب جدا أكاد أراه رأي العين والحمد لله رب العالمين
فعلا كان من اروع برامج المسابقات والتي كنا ننتظرها بفارغ الصبر وساق الله على ايام اللمه على صحن البوشار وغيره ايام ما كانت الناس تجتمع على المحبه والالفه
وعلى قولتك كله اليوم بالنازل .....