" يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “ - " يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “ - " يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “ - " يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “ - " يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “
بسم الله الرحمن الرحيم
سأبدأ موضوعي من حيث الخساره ، وانهيه بها حيث أن خسارتنا أمام الغريم لم تتعدى حدود الثلاث نقاط " ان شاء الله " والمفروض أن يتم التعامل نفسيا مع الفريق على أنها مجرد ثلاث نقاط ذهبت مع الريح وسيكون تعويضها قريبا بأذن الله ...
من رؤيتي للتركيبة السيكولوجية للفريق المهدم أو على اعتبار انه مهدم " فريق الفيصلي " .. بدا واضحا للجميع أن الكوتش يمانيهم عمل على الجانب النفسي للاعبين بسحق " الأنا" والانفراد بشخصية الهزيل ليتسنى للاعبين دخولهم في معقل ثورة عقليه مفادها " أن أكون أو لا أكون " .. نتائج هذه الفكره لليماني وان كان مقصرا في حياكتها انعكست ايجابيا على التوليفه الزرقاء خصوصا انها جائت أمام زعيم المحترفين وهو ما يثبت نظرية العالم يونغ في " اسقاط الرمز " ..نعم أعزائي سحق الأنا لديهم وهو مابدى واضحا اعلاميا في الكثير من المواقع الاخبارية وتوطيد مواضع الهزل في تركيبتهم وأن تكون أمام "الوحدات " ..عوامل نفسيه لعب بها يمانيهم " ان صح تقديري ، يمكن أجت معو هيك " قادتهم الى فوز بالتكتيك وماحد يزعل ...
لن أطيل عليكم في التحليل الملعبي .. ولكن هنالك مثل كانت ستي ام عطا تحكيه لي كثيرا " يوم اللك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “لن يمر زمان عليكم لتشهدوا عودة الأخضر ..لن يمر زمان لتشهدوا الثورة الخضراء تجتاح صحراءكم ، لن يمر زمان عليكم وانتم ترتجفون من هيبة العودة ، نعم أيها السادة اذا تغنيتم بهذا الفوز فهنيئا لكم قليل الوقت من فرحتكم .. سنكون كما نحن الغالبون في معقلنا ومعقلكم .. وستثبت الأيام كلامي فالأخضر وان ذبل يوما عاد وزين نفسه ... ولكم في غير هذا المواسم عبره
تحليل رائع اخوي ادم واكيد " يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “ وان شاء الله الوحدات يكون قادر على العودة من ذات راس والرمثا والفيصلي عشان نقدر نحكي البطولة للمارد الاخضر
تحليل رائع اخوي ادم واكيد " يوم الك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك “ وان شاء الله الوحدات يكون قادر على العودة من ذات راس والرمثا والفيصلي عشان نقدر نحكي البطولة للمارد الاخضر
" رب ضارة نافعة "
أعتقد أن الخسارة في هذا التوقيت مفيدة وسيأتي مفعولها في قادم الايام وستكون سببا رئيسيا في احراز البطولة هذا العام ، لا زال هناك مباراة رد في الإياب
المهم ان تكون حافزا لتنظيم الصفوف وشحذ الهمم والتفكير في ايجاد حلول هجومية ابداعية في ظل التوقع أن جميع الفرق ستلعب بطريقة دفاعية أمام الوحدات للخروج ولو بنقطة ، والتركيز الشديد على تنفيذ الركلات الثابتة غير المستغلة بشكل جيد حتى الآن
أنا متفائل جدا بنتائج كبيرة ، فقد غضب المارد
يعطيك العافيه اخي الكريم
صحيح ما تفضلت به هي ثلاث نقاط ونستطيع تعويضها ولكن الاهم من ذلك ان فريقنا خسر مبارتين كنا نحن الاقرب فيهما الى الفوز
وان تفوز بالدوري دون الفوز على فرق المقدمه اعتقد ان الدوري اصبح بلا طعم بهذه الحاله