منذ ان وطأت قدماي المدرجات ..
والتف محياي الى مارد الوحدات.. عام 93
وكان مضى من عمري 8 سنوات
(بين فريقنا والوحدة السوري في بطولة الرمثا ..التي اجهزنا فيه على كل ما واجهناه
بدربنا ورفعنا كاسها عاليا.. حيث كان اول لقب في حكايتي مع الامبراطور)
...سيطر علي عشق من نوع اخاذ..وتملكني احساس الكبرياء والشموخ والعزة
فانا اجلس بين اعظم جمهور في الكون ..واهتف لسيد المعشوقين ..الوحدات
...ومنذ ذلك الحين الى الان جولات وصولات خلف المارد في حله وترحاله..تعلت منه كيف السبيل لمواجهة الحياة
بعزيمة واصرار لا تلين له قناة
..منذ ذلك الحين الى الان اجيال تتعاقب من الادارات(بهجت شهاب .البياري.رياض عبد الكريم..الخ )والعديد من اللا عبين الرموز
(القنادلة,الى سعدية فجمال محمود وا لاخوين عبد المنعم والشمالي والعموري وسفيان)وعديد الاجهزة التدريبية والوحدات هو الثابت الوحيد
..منذ ذلك الحين الى الان حواجز وعقبات وظلم والوحدات سدا منيعا تتحطم عليه كل الصعاب الشداد
..منذ ذلك الحين الى الان وجمهورنا شلال يهدر عنفوان رغم كل الابواب الضيقة ورغم كل التعنيف الجسدي والمعنوي
ورغم ورغم ...والجمهور الوفي الرقم الصعب في معادلة النادي
..ومنذ ذلك الحين الى الان كبرنا معا وشكلنا معا.. جبلا اسميناه قصة عشق
لم ولن تهزه عواصف او رياح ولا حتى نوازل الدنيا
فالوحدات مدرسة في الخلاق والرياضة ورعاية المحرومين
الوحدات عطاء لا ينضب
الوحدات ثورة على الواقع المرير
الوحدات..القدس على راس شعار النادي وعلى شفاه محبيه
الوحدات قصة وطن وحكاية شعب
الوحدات بلدتي الرابضة على شوطئ حيفا
ولم ارها ولكنها حتما ستعود
الوحدات ..... ساصمت الان ..لان الصمت في حرم الجمال جمال .. وتموت الحروف حين تقال
منذ ان وطأت قدماي المدرجات ..
والتف محياي الى مارد الوحدات.. عام 93
وكان مضى من عمري 8 سنوات
(بين فريقنا والوحدة السوري في بطولة الرمثا ..التي اجهزنا فيه على كل ما واجهناه
بدربنا ورفعنا كاسها عاليا.. حيث كان اول لقب في حكايتي مع الامبراطور)
...سيطر علي عشق من نوع اخاذ..وتملكني احساس الكبرياء والشموخ والعزة
فانا اجلس بين اعظم جمهور في الكون ..واهتف لسيد المعشوقين ..الوحدات
...ومنذ ذلك الحين الى الان جولات وصولات خلف المارد في حله وترحاله..تعلت منه كيف السبيل لمواجهة الحياة
بعزيمة واصرار لا تلين له قناة
..منذ ذلك الحين الى الان اجيال تتعاقب من الادارات(بهجت شهاب .البياري.رياض عبد الكريم..الخ )والعديد من اللا عبين الرموز
(القنادلة,الى سعدية فجمال محمود وا لاخوين عبد المنعم والشمالي والعموري وسفيان)وعديد الاجهزة التدريبية والوحدات هو الثابت الوحيد
..منذ ذلك الحين الى الان حواجز وعقبات وظلم والوحدات سدا منيعا تتحطم عليه كل الصعاب الشداد
..منذ ذلك الحين الى الان وجمهورنا شلال يهدر عنفوان رغم كل الابواب الضيقة ورغم كل التعنيف الجسدي والمعنوي
ورغم ورغم ...والجمهور الوفي الرقم الصعب في معادلة النادي
..ومنذ ذلك الحين الى الان كبرنا معا وشكلنا معا.. جبلا اسميناه قصة عشق
لم ولن تهزه عواصف او رياح ولا حتى نوازل الدنيا
فالوحدات مدرسة في الخلاق والرياضة ورعاية المحرومين
الوحدات عطاء لا ينضب
الوحدات ثورة على الواقع المرير
الوحدات..القدس على راس شعار النادي وعلى شفاه محبيه
الوحدات قصة وطن وحكاية شعب
الوحدات بلدتي الرابضة على شوطئ حيفا
ولم ارها ولكنها حتما ستعود
الوحدات ..... ساصمت الان ..لان الصمت في حرم الجمال جمال .. وتموت الحروف حين تقال
ليس بالخبز وحده يحيا الانسان
مع تحيات.... وحداتي من اربد
والله تعجز الكلمات لأن تعبر عن ما قرأته من كلامك الطيب ومشاعرك الصادقه تكاد أعيني تبكي على أحساسي بحب الجمهور الوفي للوحدات ............ وبس ما رح اكمل ما ظل حكي الق.